الاكتمال هو أسوأ عرَض يصيب الروح أو الجسد.. لا بد من نقص أو فراغ يمد الإنسان يديه فيه، ويستخدم ما فيه من خواء للحياة.
خط العمر > اقتباسات من رواية خط العمر
اقتباسات من رواية خط العمر
اقتباسات ومقتطفات من رواية خط العمر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
خط العمر
اقتباسات
-
مشاركة من Banan Azan
-
- في الكبر لا توجد أحلام ولا خيبات.. فقط يحصد الإنسان ما زرعه لمواجهة الوحدة، التي تذكره بوحدته الأولى في بطن أمه، فلا يوجد فارق كبير بين البرزخ الأول والأخير.. فتعلَّم.
***
مشاركة من Fatma Al-Refaee -
❞الحزن الصافي أفضل من الفرح المتشكك❝
مشاركة من Fatma Al-Refaee -
نور الشمس في الصحارَى مبهج للروح، يوقدها من الداخل، ينشر فيها السلام، أما ضوء المصابيح الذي ينتشر في الأرض المعمورة فله أثرٌ محزن.. يطفئ الروح ويجعلها ملولًا منتكسة كئيبة، ويقف بين الاثنين وهج النار.
***
مشاركة من Emmy Elbasyouni -
العذاب الأكبر الذي يعانيه أصحاب الأرواح القوية، ينبع من سعيهم الدائم للسيطرة على نزوع أرواحهم نحو التحليق، ومحاولاتهم للتأقلم مع الحياة الأرضية..
مشاركة من Banan Azan -
الطاقة التي تبذلها لا تحتسب من طاقة الجسم أصلًا، بل من طاقة العقل.
مشاركة من Banan Azan -
❞ لحظة الخوف الحقيقية هي التي لا ينساها الإنسان، هي التي تغيره من الداخل.. ما عدا ذلك مجرد كلام فارغ.. ❝
مشاركة من Hadeel Al madi -
❞ ليس الرضا أن ترضى بما قسمه الله لك.. الرضا أن ترضى بأقل منه.. ولا تقول «لا» لإنسان أو حيوان أو طائر.. إن اشتريت فقد اشتريت الأفضل.. وإن تزوجت فقد تزوجت الأغلى، وإن جاءك شيء فقد أتاك؛ لأنه لا أفضل منه ❝
مشاركة من mohamed yousef -
الحزن الصافي أفضل من الفرح المتشكك.
مشاركة من Rehab saleh -
نور الشمس في الصحارَى مبهج للروح، يوقدها من الداخل، ينشر فيها السلام، أما ضوء المصابيح الذي ينتشر في الأرض المعمورة فله أثرٌ محزن.. يطفئ الروح ويجعلها ملولًا منتكسة كئيبة، ويقف بين الاثنين وهج النار.
مشاركة من Rehab saleh -
كل مرة أجد ما يدهشني هناك. فلا شيء قبيح في هذا العالم الناصع. ما أدهشني هذه المرة سيدة تلبس ملابس الشحاذة المعروفة، وتجلس فوق رصيف مجمع «الكونكورد». طلبت مني المرأة عبوة «البيبسي» التي اشتريتها للتو. عادة ما تقع لي مثل
مشاركة من Abdulrahman kamal -
كانت الساعة تشير إلى السادسة والنصف مساءً عندما تجاوزنا كوبري المشير طنطاوي. سأصل في السابعة، وميعادي مع رءوف في الثامنة. أمامي ساعة. يمكنني خلالها مراقبة النساء في المجمعات التجارية، أو الجلوس على أحد المقاهي؛ لمتابعة مباريات في الدوري الإنجليزي
مشاركة من Abdulrahman kamal -
أثار زيزو انتباهي، وكنت أراه للمرة السابعة أو الثامنة في حياتي، التي شهدت تنقلات لا حصر لها في مواصلات القاهرة، فلديه قدرة كبيرة على تأليف مسار درامي لعرضه الساحر. قال الرجل لعرض بضاعته «العسلية»: - What is this?
مشاركة من Abdulrahman kamal -
وضعت حقيبة الكتب تحت قدمي، وأخذت ألف وأدور حول نفسي كما هو معتاد في مثل هذه المواقف، ثم رأيت طاقم الخدمة يتحرك. وقف النُّدُل. كانوا ثلاثة. تقدم واحد منهم وقال لي: - خيرًا؟ قلت له بصوت منكسر:
مشاركة من Abdulrahman kamal -
سأسلم شحنة كتب لصديقي رءوف العصمي في منطقة التجمع الخامس، حيث تلبس الفتيات كالممثلات، ويتدفقن إلى شارع التسعين.هناك حالة من السرور تلف الجميع، وتؤكد أن المجتمع الغني بنى نفسه على الأنثى. آخر مرة كنت هناك كدت أفقد وعيي، من
مشاركة من Abdulrahman kamal -
قلت في نفسي: «لا يوجد سوى البكاء، فلا امرأة لي». وفكرت في الزواج من صاحبة قديمة اسمها مليكة، امرأة أو فتاة، لا أعرف. قال الناس عنها مطلقة، وقالت إنها لم تتزوج من قبل. قال الناس إنها في الثامنة والثلاثين،
مشاركة من Abdulrahman kamal -
في أي بؤرة اجتماعية نشأ هذا التكوين؟ هكذا يسأل الفقراء أنفسهم متعجبين، وهم يرون من يعملون لخدمتهم، لكنني لا أُحسّ بكل تلك المشاعر أبدًا، فأنا أعلم في النهاية، أن الحياة طقسٌ ناقصٌ وزائل، وأتفه من التفكير فيه بهذه الطريقة
مشاركة من Abdulrahman kamal
السابق | 1 | التالي |