نور الشمس في الصحارَى مبهج للروح، يوقدها من الداخل، ينشر فيها السلام، أما ضوء المصابيح الذي ينتشر في الأرض المعمورة فله أثرٌ محزن.. يطفئ الروح ويجعلها ملولًا منتكسة كئيبة، ويقف بين الاثنين وهج النار.
خط العمر > اقتباسات من رواية خط العمر > اقتباس
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب