رقة المشاعر في آخر العمر هي ضريبة أخرى ندفعها للزمن.
أحلام سعيدة > اقتباسات من رواية أحلام سعيدة
اقتباسات من رواية أحلام سعيدة
اقتباسات ومقتطفات من رواية أحلام سعيدة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أحلام سعيدة
اقتباسات
-
مشاركة من Ayman Hamdy
-
سأسعى بين المروج، وأنام على الأغصان. سأمتطي غيمات الصيف، وأتنفس عبق الزهور. سآكل الرحيق، وأشرب أنهار الخمر، وأتسلق
مشاركة من Ayman Hamdy -
الآن أعرف من أنا، وأين أقف، وإلى أين يجب أن أمضي.
مشاركة من Ayman Hamdy -
أنت لا تستطيع مسامحة نفسك؛ لأنك إنسان نقي وصادق. أنا أؤمن بك، وأرجوك أن تؤمن بنفسك. ربما عليك فقط أن تدع الماضي يغادرك بسلام، وأن تبني عالمًا جديدًا. ربما تكون كبرت في العمر، لكننا لم نحيا ما كان يفترض أن نحياه، لقد عشنا نصف حياتنا فقط، ولهذا نحن لم نزل شبابًا برغم الأعوام، لم نزل نسعى وراء التجارب، ونتعلق
مشاركة من Ayman Hamdy -
❞ لكل ألم نهاية، ولكل طريق محطة وصول. ❝
مشاركة من Mohamed Farid -
❞ كل القصص تموت في وقت ما وبأثر ظروف ما. فهل ماتت قصتنا في سبيل إنقاذ موارد الدولة وتحسين مستوى معيشة الشعب؟! ❝
مشاركة من Mohammed AlBarakati -
فكرة أن يتم استدعاؤك من جهة حكومية فكرة مثيرة لكل براكين التوجس الخامدة، فما بالك وتلك الجهة هي وزارة السكان. الوزارة المتحكمة في قانون تنظيم الوقت، بما يتبعه من إجراءات وتعقيدات.
مشاركة من Rehab saleh -
لذلك فمن الناحية القانونية إجراءات القرعة سليمة، والقصور الحقيقي في القانون ذاته. وبالتالي أي آثار جانبية ناتجة عن قانون، لا يمحوها إلا قانون مضاد. هذا خطأ ارتكبته السلطة التشريعية، ومن الظلم أن تتحمل السلطة التنفيذية عبء تصحيحه.
مشاركة من Rehab saleh -
البروتوكول لا يسري على أصحاب السلطة.
مشاركة من Rehab saleh -
لقد نبذت العلاقات الإنسانية منذ وفاة أمي، ووجدت في هذا راحة عظيمة.
مشاركة من Tamer Azzam -
أي ابن هذا الذي لم أستشعر طرقاته الأولى على جدار بطنها؟ أي ابن هذا الذي لم أسمع أول كلماته، أو أتلقى على خدي تجاربه الأولى المرتبكة للتقبيل؟ لن أكذب على نفسي، فالمزروع بيننا الآن هو رباط ثقيل مفروض على كلينا.
مشاركة من Tamer Azzam -
لماذا صار كل شيء خاليًا؟ بيتي، والشوارع، ووجوه الناس، وربما حتى قلوبهم. أم تراني أنا من صرت مختل الإدراك
مشاركة من Tamer Azzam
السابق | 2 | التالي |