حواديت محلية الصنع > اقتباسات من رواية حواديت محلية الصنع

اقتباسات من رواية حواديت محلية الصنع

اقتباسات ومقتطفات من رواية حواديت محلية الصنع أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حواديت محلية الصنع - علاء أحمد
تحميل الكتاب

حواديت محلية الصنع

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كانتِ العديدُ من المقابر يعرضُها أصحابُها لإيواء الميت.. كان يحتاج منها واحدةً فقط كي لا يموت.

    مشاركة من gyhan aziz
  • سمعتُ «كلا» كأنَّ روحي تقولُها بثقة في وجْه كلِّ همومي في وجْه كلِّ سقوطٍ وقلقٍ وخوفٍ.. كلّا إنَّ معي ربي سيهدين.

    مشاركة من Rehab saleh
  • لكنَّه ضيق ها هنا في صدري كأني أصعدُ للسماء، أو كتمان للأنفاس كأنّي تحت الماء، ودقاتٌ للقلب تتسارع كأني أهربُ من وحش كاسر.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • ❞ أتى المندوبُ مرَّة أخرى لكنه عاد هذه المرَّة بورقة بيضاء ملطَّخة بأسماء الموتى، نعم، الموتى، وكأنهم ذهبوا ليحفروا قبورهم قد أصابَهم الطاعون أثناءَ الحفر، فماتوا دون علاج أو رعاية، بل بعضُهم اتهموا بالتَّمارض فعاقبَهم الجنود بالجلد فماتوا مُثْخنين مع مرضهم. ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ أقولُ في نفسي أنْ أكون الثاني على مستوى المدرسة والخامس على مستوى الإدارة التعليمية لا يكفي لأنْ أمتلك دراجةً مُستعملة، فضلًا عن رغبة أمّي وأبي في إسعادي، لماذا تكون النقودُ أغلى مما حقَّقته لماذا؟! ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • ❞ طوالَ الليل أُمنّي النفس، أتخيَّل لونها وشكلَها في حدود المسموح لي من التمنّي وليس الاختيار! ففي سوق المُستعمل نبحث عمّا يصلح لنا من بين قديمِ أمنيات الغير ليكون جديدَنا! ❝

    مشاركة من نهى عاصم
  • «كلّنا جثث ماشية ع الأرض، ولها أوان عشان تنزل تحت».

    مشاركة من دينا ممدوح
  • عقلٌ لا يحتفظ بعبارات الاطمئنان، ويمحي بشبه كلمةٍ من ذمِّ صفحات من ثناء، عقلٌ بارع في البحث فيما وراء الأحداثِ والكلمات، ودائمًا لا يرتاح إلا للتَّفاسير المزعجة، وبالٌ مشغول برهْق باله.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • الخوف يطلُّ عليَّ من كلِّ موقف وكلمة، وتقاطع مع البشر، الخوف يطلُّ عليَّ من الأمان ذاته!

    مشاركة من دينا ممدوح
  • على عكسِ العادةِ كنا نذهبُ نحن لملكِ الموتِ، نجتمعُ متكدسينَ في صالةٍ كبيرةٍ أصغرُ من كتلتنا، بحوائطٍ زيتيةٍ مزينةٍ بعبثِ كشطِ أقلامِنا كآثارٍ شاهدةٍ على أمواتِ دفْعاتٍ من قبلنا.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • هذا بيتي ونفسي وأصْلِي، هذا نَبتي وأرضي، ولن أترك أرضي، ادفنوني تحتَها إن أردتُّم لكني لن أتركها حيًّا.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • إنَّ جدّي «صابر الأول» بدلًا من أن يستخدمَ قراريطه في زراعة ما يمكن بيعُه وإخراج قوتِه منه، جعلها مشتلًا، زرعها زهورًا في قريةٍ لا تعرف رفاهيةَ تقديم الورد ولا حبّه، ولا حتى التغزل في جَماله؛ بل لم تساعدهم ظروفُ معيشتهم أن يعرفوا الحبَّ من الأساس.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • يجعلون قطارَ القادرين يلفحُ وجوهَنا ويمرُّ أمامنا كسراب ككلِّ الفرص التي تفوتنا،

    مشاركة من دينا ممدوح
  • لم يعلم أنَّ لحظات القلق أطول، وثانية الخوف بمائةِ ساعة مما يعدّون.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • قد أكونُ بِدعًا بين الكُتّاب، لكنَّني أصدق المكتوب، نصف أو ربع كاتب ربَّما، لكنْ نقصانُ الإنسان في شخصي مُكتمل!

    مشاركة من دينا ممدوح
  • إلى.. نفسي،

    ‫ أستحقُّ أن أصفقَ لها مرَّةً بعدَ مراتٍ من جَلدي لذاتي.

    مشاركة من دينا ممدوح
  • وأنَّ الوقت الذي وهبتُه لإعانة إنسانًا لا يعدُّ وقتًا ضائعًا

    مشاركة من د. منى قابل
  • ❞ كانتِ العديدُ من المقابر يعرضُها أصحابُها لإيواء الميت.. كان يحتاج منها واحدةً فقط كي لا يموت. ❝

    مشاركة من Mohamed Farid
  • لنبدأ المرحلةَ الثانية.. الشراء. مرحلةٌ كنت لا أخشاها أبدًا، ذلك أن ثقةَ أبي كانت حاسمةً بأنَّ ما أتمناه سوف يكون.

    ‫ ثقةٌ ربَّما نابعةٌ من تخطيطِ أبي لذلك اليوم بالادِّخار، فدائمًا أمانينا أغلى ممّا في جيوبنا، ودائمًا الثمنُ حائلنا الأكبر.

    مشاركة من Heba Yasser
  • ❞ طوالَ الليل، أتلصَّص على عقارب الساعة. أنظر لها خفية، أطبِّق نظريةَ أمي أنَّ تجاهل الوقت يجعلُه يَمر. لكنه لا يمرُّ، فالتجاهلُ لا يُصطَنَع من مَحض اهتمام ولا يُفتعل. ❝

    مشاركة من Mohamed Farid
1 2 3