لكنَّه ضيق ها هنا في صدري كأني أصعدُ للسماء، أو كتمان للأنفاس كأنّي تحت الماء، ودقاتٌ للقلب تتسارع كأني أهربُ من وحش كاسر.
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب
لكنَّه ضيق ها هنا في صدري كأني أصعدُ للسماء، أو كتمان للأنفاس كأنّي تحت الماء، ودقاتٌ للقلب تتسارع كأني أهربُ من وحش كاسر.