السردية الفلسطينية: سبع شداد > اقتباسات من رواية السردية الفلسطينية: سبع شداد

اقتباسات من رواية السردية الفلسطينية: سبع شداد

اقتباسات ومقتطفات من رواية السردية الفلسطينية: سبع شداد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

السردية الفلسطينية: سبع شداد - نردين ابو نبعة
تحميل الكتاب مجّانًا

السردية الفلسطينية: سبع شداد

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أشعر أنني أصحو كل يوم لأقاتل.. أقاتل حتى لا تبتلع العَتمة بصيص النور المتبقي.. أقاتل حتى لا أسقط.. أعلم أنك ستقولين «في كل سقوط الله يسندنا» وأعرف أن أجمل ما في السقوط أننا نسقط لنتعلم الثبات..

    مشاركة من أبرار خضير
  • ينبغي أن نتعلم قراءة أفعال الله.. وكأن الله يرسل لنا رسالة من خلال هذه القصة.. فوراء كل حدث وفعل حكمة إلهية وسر لا نفقهه بإدراكنا القاصر..وليس معنى ذلك أن نستسلم!!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • موت الأب جمرة لا تنطفئ. هذه الجمرة تبقى مشتعلة طوال الوقت تشعر بلسعها دومًا. قد تخفت قليلًا. قد تهدأ نارها وتلوذ بالسكون. لكن لا يمكن إطفاؤها أبدًا. إنها تواصل اشتعالها في كل موقف وفي كل حدث وكلمة. عند الوسادة. وساعة

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الكتابة لفلسطين هي محاولة للإمساك بالوطن وزرعه في الذاكرة..

    مشاركة من Shimaa Allam
  • «أكتب كي أتقرب للوطن وأقرأ كي أتقرب لله..»

    ‫ لا أكتب لأتسلى ولا لأستمتع.. أكتب لأقاتل.. فالحروف هي سلاحي والورق وطني.. أكتب لأحمي نفسي من العبث..

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لو لم تكوني تملكين إلا فضيلة واحدة وهي القراءة فهذا يكفي!

    ‫ نعم يكفي.. فالقراءة هي الممر الإجباري للإيمان والإبداع والتميز والراحة النفسية والوعي والحرية والكرامة..

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لا أحد يمكن أن يلقي بذكرياته على قارعة الطريق ويمضي وكأن شيئًا لم يكن.. حتى في اللحظات التي يُخيل فيها للمرء أن الذاكرة هدأت واستراحت تعود بقوة أكثر وتنبعث من الجمر المغطَّى بالرماد.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لن تصدق موته. كما كل الأحباب لا يصدقون موت أحبابهم. هي تعرف أنه لن يعود. لكنها لن تتخلى عن رؤيته ولا عن سماعه. سيبقى جانبها وتبقى جانبه. بهذه الطريقة تنتصر على الموت وتسخر منه. تشعر بأن زهرًا حقيقيًا يتفتح داخلها.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أرى الأمهات المكلومات وأتساءل: «كيف اتسعت صدورهن لهذا الوجع؟ أم أن من اتسع صدرها للوطن فلن يضيق أبدًا.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • هل انتصروا؟

    ‫ الانتصار الحقيقي في أي معركة هو أن يبقى الموجوع على قيد الأمل رغم الركام والخراب.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الحرب تجعلك طاعنًا في الفهم.. تفهم قبل أوانك وتهرم قبل أوانك.. أزعم أنني سنبلة جافة قد لا تنثر حبها أبدًا.. وأحيانًا أشعر بأني نخلة سامقة لا تهزها ريح ولا يقلعها عويل..

    مشاركة من Shimaa Allam
  • من هناك.. من فلسطين تبتدئ الحكاية.. منها المبتدى وإليها المنتهى؛ فثوب العز يُغزل في القدس…

    مشاركة من Shimaa Allam
  • تتأمل نفسها صبية في الثامنة عشر من عمرها وعجوزًا ناهزت المائة في مصيبتها.. يعج رأسها بآلاف الحكايا والمشاهد.. حكايا ممتدة من الجرح الفلسطيني الأول.. إلى النزيف السوري..

    مشاركة من Shimaa Allam
  • كيف سنتقيأ كل هذا الوجع والقهر؟

    ‫ أيمكن أن يحدث هذا فعلًا؟ أن تتقيأ ذاكرتك المحملة بالأحداث والمشاعر والأحاسيس التي لا نستطيع لها تفسيرًا.. أيمكن أن تركلها وتتخلص من حملها الثقيل.. فتعود خفيفًا رائقًا كنبع ماء؟!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • عندما يموت الأطفال قبل أمهاتهم.. تنتهي الحكاية قبل أن تبدأ!! ولا يعود هناك حكاية سوى الصمت!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ماذا يفعل الموت بالأمهات يا ترى؟ ‫ إنه يجعلهم يحزمون أمتعتهم مع أطفالهم ولا يعودون أبدًا. ‫ إنهم لا يستيقظون أبدًا. يبقون قابعين خلف ثياب أطفالهم وضحكاتهم وصورهم وحكايتهم ورائحتهم. إنهم يموتون ميتات صغيرة كل يوم بانتظار الموت النهائي

    مشاركة من Shimaa Allam
  • المعركة الصغرى هي الأصعب. ماذا بقي منك بعد كل هذا الخراب؟!! معركتك مع ذاتك هي الأهم فأعظم الانتصارات هي التي تحققها في معركتك مع ذاتك. أن لا تتشوه. أن لا تحولك الحرب إلى مسخ مع أن أعضاءك يقيت كما هي

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أتذكر لحظة دخول اليهود لقريتنا وكأنها طوفان. جرف كل شئ أمامه وطمره لأسفل سافلين. لن تتمكن من رؤية شيء إلا بالبحث والتنقيب كما يفعل علماء الآثار تمامًا عندما يجدون مدينة كاملة طُمرت تحت الأرض!! صارت قرانا ومدننا مطمورة تحت الكذب

    مشاركة من Shimaa Allam
  • يتعطل الكلام عند المصائب وتشتعل الحواس بما لا نستطيع منه فكاكًا!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • «قد تجف الذاكرة.. قد تهرم وتصبح عجوزًا.. لكنها لا تموت أبدًا.. إنها تُبعث من جديد بقطرة دم وببهاء دمع.. أو برنين مفتاح من مفاتيح الدور التي أتعبها الانتظار!»

    مشاركة من Shimaa Allam
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون