ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944 > اقتباسات من رواية ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944

اقتباسات من رواية ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944

اقتباسات ومقتطفات من رواية ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944 - رهام راضي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ كأنه مرضٌ يُصيب البيوتَ المهجورة، تَشيب برحيل سكانها، تظل تحزن وتتجرَّع حوائطُها الوحدةَ حتى الموت! فإذا عاد إليها الراحلون، لن يجدوا سوى رُفاتِ ذكرياتهم في السنوات التي مضَت، ملقاةٍ في الأركان، فوق الأرائك، وبداخل الأدراج! ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ إن الأبطال الحقيقيين هُم الشعوب وليس القادة، وإنه كان من الأفضل أن تُزيِّن الشوارعَ والواجهات صورُ المصريين الذين سالت دماؤهم بدلًا من صورِ قائد واحد! ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ لم يعِ عقلُه أن الحريةَ هي تحرُّرُ الروح من المخاوف، وأن الجبناءَ في حقيقة الأمرِ هم السجناء، أمَّا الذين اعتُقلوا دفاعًا عن الوطن، فهم الأحرار. ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ تَحكُمين على البلاد من شوارعها العامَّة والبريق الأوروبي الزائف؟ ادخلي الحارات، ستجدِين الفقرَ المُدقِع يُخيِّم في سمائها، وما أكثرَ الحارات والفقراء في بلادنا، ما أكثرَ الكادحين! ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لم يعِ عقلُه أن الحريةَ هي تحرُّرُ الروح من المخاوف، وأن الجبناءَ في حقيقة الأمرِ هم السجناء، أمَّا الذين اعتُقلوا دفاعًا عن الوطن، فهم الأحرار.

    مشاركة من gyhan aziz
  • وتساءلت إن كان الناس حقًّا يتغيَّرون بفعل الزمن، أَم أنهم في قرارة أنفسهم كانوا يَحملون الكثيرَ من القُبح الدفين، قُبح ينتظر الفرصةَ ليطفو على السطح، فتَظهر حقيقةُ القلوب المريضة في نهاية المطاف!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • «لا تحزن يا بني على ما فقدتَ. فالفقد يرحل تمامًا كالآلام المبرحة التي نظن أنها أبدية، كالذكريات الأليمة التي تُمزق الأوصال، وكتلك الغُصة التي تشعر بها الآن.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • كيف تتبدل أحوالنا هكذا بلا سابق إنذار؟ كيف تتبدل الأماكن التي سكناها وقد اتسعت لنا من قبل، وها قد أصبحت ضيقةً للغاية.. لا تَسع أنفاسَنا!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • داعيًا ربَّه أن يَحفظهم من كل سوء، فلا شيء قد يُنجي من خبايا القدَر المؤلمة سوى مناجاة الخالق!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • نحن لا نعلم شيئًا عن اللحظة القادمة، مهما وضعنا خططًا للمستقبل، ومهما رسمنا من آمال عريضة، لن نأمن غدرَ المجهول من الحياة، لن نأمن إذا ما تحوَّل الغدُ إلى حُلم جميل أو كابوس لا ينتهي!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ولكنني أتعجب من تأليهنا للحُكام! لقد ولَّى عهد فرعون يا «صابر»! ألا يَحق لي الاعتراض إن شئتُ؟ ألا يَحق لي أن أُعبِّر عن رأيي؟

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • نولَد صِغارًا بلا حيلة، لنموتَ عَجَزةً ضُعفاء!

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • الوطن، فهم الأحرار.

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ولم يَعِ عقلُه أنه في حقيقة الأمر مُعتقَلٌ، وأنه أسيرٌ لمخاوفه التي بدأت تكبر كلما كبرَ في العمر لم يعِ عقلُه أن الحريةَ هي تحرُّرُ الروح من المخاوف، وأن الجبناءَ في حقيقة الأمرِ هم السجناء، أمَّا الذين اعتُقلوا دفاعًا عن

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ❞ نحن جميعًا مصريون؟ بكرة أفكركم، وهم راحلون في أول حنطور بهلاهيلهم على إسرائيل المزعومة. وعلى العموم.. أنا لا أُحبهم لله في لله، وربيت أبنائي على أن اليهود لا مكانَ لهم بيننا. ❝

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • وتساءلت إن كان الناس حقًّا يتغيَّرون بفعل الزمن، أَم أنهم في قرارة أنفسهم كانوا يَحملون الكثيرَ من القُبح الدفين، قُبح ينتظر الفرصةَ ليطفو على السطح، فتَظهر حقيقةُ القلوب المريضة في نهاية المطاف!

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • كيف لنا أن نُلملم كلَّ الذكريات الجميلة مع أمتعتنا، لترحل معنا أينما ذهبنا؟ ألم يكُن من العدل أن نحتفظ بالأوقات الثمينة داخلَ الحقائب؟ لمَ لا نستطيع أن نأخذ جدران البيت، والضحكات التي سكنته، وننفض عنه كل الآلام،

    مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
  • وتساءلت إن كان الناس حقًّا يتغيَّرون بفعل الزمن، أَم أنهم في قرارة أنفسهم كانوا يَحملون الكثيرَ من القُبح الدفين، قُبح ينتظر الفرصةَ ليطفو على السطح، فتَظهر حقيقةُ القلوب المريضة في نهاية المطاف!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لا تحزن يا بني على ما فقدتَ فالفقد يرحل تمامًا كالآلام المبرحة التي نظن أنها أبدية، كالذكريات الأليمة التي تُمزق الأوصال، وكتلك الغُصة التي تشعر بها الآن لا تُمجِّد الأحزانَ يا صغيري! كلُّ الجروح سوف تلتئم، كل اللحظات القاسية ستبدو تافهة بلا معنى مع مرور الأيام .

    مشاركة من Shimaa Allam
  • اللحظات السعيدة لا تُنسينا أحبابَنا، بل تُذكِّرنا بهم أكثرَ من أي وقت، لأن السعادات الكُبرى تَظهر غيرَ مكتملة من دون الراحلين، كأنها -وعلى الرغم من أوجها- تحمل أماكن مُظلمة، شاغرة، لن يَشغلها سواهم.

    مشاركة من Shimaa Allam