ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944 > اقتباسات من رواية ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944

اقتباسات من رواية ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944

اقتباسات ومقتطفات من رواية ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ما لم تخبرنا به آمنة: بور سعيد - القاهرة 1944 - رهام راضي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «تأميم شركة القناة». حكت سطور البيان كواليس القرار، والخيرات المنتظرة التي ستعود على المصريين، وأنهم منذ تلك اللحظة لن تعود بهم حاجة إلى الغرب وصندوق نقْدِهم الدولي لكي يَفرض عليهم الذلةَ بالأموال الممنوحة.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • الغموض هو قدَر المستقبل.. فإذا زال الغموض حلَّت الرهبة والمخاوف.. فلا متعة المفاجأة بالأخبار السعيدة ولا راحة في التنبؤ بالأمور التعيسة. والأسوأ من كل هذا هو الانتظار يا بني.. الترقُّب ثقيلٌ على الروح يا حبيبي.. أحيانًا أرى منامًا ويتحقق بعد يوم، وربما بعد سنوات. كل شيء يحدث بلا ترتيب، ودون منحِ الفرص للتأهُّل له، ولكن.. ربما لمنحي فرصةً أخيرةً للنسيان.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • يعني كل أحلامك يا نينه تتحقق؟ هذا إعجاز!

    ‫ فأجابته:

    ‫ - بل لعنة يا بُني.. قُدِّر لنا ألَّا نعرف ما سينتظرنا في الغد..

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • إنني لا أسمع سوى ما يَبثُّه اللهُ في قلبي.. فالقلوب يا بُني بين يدي الله، يُرشدنا بها إلى الخير، ويُنبئُنا بشُرور الدنيا.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • ‫ ربما تحمل المآسي في طياتها الكثيرَ من الحكمة!

    مشاركة من Rona
  • ربما من الأفضل لنا يا بُني ألَّا نعلم ما سيأتي به الغد.

    مشاركة من Rona
  • عِناقٌ أخيرٌ يحمل كلَّ الأيام والسنوات التي مضَت!

    مشاركة من Banan Azan
  • فاللحظات السعيدة لا تُنسينا أحبابَنا، بل تُذكِّرنا بهم أكثرَ من أي وقت، لأن السعادات الكُبرى تَظهر غيرَ مكتملة من دون الراحلين، كأنها -وعلى الرغم من أوجها- تحمل أماكن مُظلمة، شاغرة، لن يَشغلها سواهم.

    مشاركة من Banan Azan
  • ‫ كيف تتبدل أحوالنا هكذا بلا سابق إنذار؟ كيف تتبدل الأماكن التي سكناها وقد اتسعت لنا من قبل، وها قد أصبحت ضيقةً للغاية.. لا تَسع أنفاسَنا!

    مشاركة من Banan Azan
  • أما الآن فأصبحت عيناها بدلًا من أن تنظر إلى أسفل، تتطلع إلى النجوم

    مشاركة من Banan Azan
  • فأثاث البيوت وحوائطها تألَف الساكنين مع الوقت، تَضيق الغُرف وتتسع بقدْر ضيق النفوس أو راحتها.

    مشاركة من Banan Azan
  • بلادُك جميلة بسبب أبنائها، كدُّهم هو الذي بناها،

    مشاركة من Banan Azan
  • تبخَّرت لتكوِّن فوق رأسها سحابةً من المسؤوليات تحجب الضوءَ عن مُتع الحياة!

    مشاركة من Banan Azan
  • بِكُم، كل إنسان في الدنيا مُنِح أشياءَ لتُسلَب منه أشياءُ أُخرَى. وهي أيضًا ربما لديها الكثيرُ ممَّا لا نمتلكه نحن. هكذا هو القدَر.

    مشاركة من Banan Azan
  • ❞ سندَّعي النسيان.. سنُشوِّه التاريخ، وعبثًا سننتقم من الأيام بمَحوِها.. ولكن في النهاية، ستنتصر الرؤى.. ستظلُّ في تكرار حتى نُفيق ونعترف. حينها سوف نُدرك أننا لم نُشوِّه شيئًا سوى أنفسِنا! ❝

    مشاركة من Asmaa Qays
  • أتعسها تحوُّل الأحباب إلى غُرباء، واختلافُ النفوس وتقلُّبُ الأمزجة!

    مشاركة من Heba Soliman
  • فاللحظات السعيدة لا تُنسينا أحبابَنا، بل تُذكِّرنا بهم أكثرَ من أي وقت، لأن السعادات الكُبرى تَظهر غيرَ مكتملة من دون الراحلين، كأنها -وعلى الرغم من أوجها- تحمل أماكن مُظلمة، شاغرة، لن يَشغلها سواهم.

    مشاركة من Semsema Semsema
  • لا تبحث يا بنُي عن التفاصيل المؤلمة من الماضي..

    مشاركة من Heba Soliman
  • كيف تتبدل أحوالنا هكذا بلا سابق إنذار؟ كيف تتبدل الأماكن التي سكناها وقد اتسعت لنا من قبل، وها قد أصبحت ضيقةً للغاية.. لا تَسع أنفاسَنا!

    مشاركة من Halah Sabry
  • وحمدت الله أنها لم تَحضر لحظاته الأخيرة، بل رفضت أن تستمع حينما أراد مُشرفو المدرسة إيضاحَ الأمر، واكتفت بأن تتذكَّره في اليوم الأخير وهو يقف أمام باب المطبخ يستعجلها بحماس حتى لا يُفوت الرحلة. اختار القدَرُ رحيلَ ابنها، واختارت هي ألا تعرف شيئًا عن لحظة الرحيل.

    مشاركة من Halah Sabry