صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1 > اقتباسات من رواية صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1

اقتباسات من رواية صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1

اقتباسات ومقتطفات من رواية صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1 - شيرين هنائي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هذا حلمي، ولن أدع أحدًا يأخذه مني.. مرة أخرى.

    مشاركة من Banan Azan
  • أنا من جيل ما زال يحب ملمس الورق وأثر الحبر العفوي عليه. يحب البقع والخطأ والمحو وإعادة الكتابة. يحب آثار خطواته على الأرض المبتلة، كأنها تأكيد أنه لن يُنسى ولن تذروا ذكراه الريح.

    مشاركة من yasmin
  • ما يتعامل معه الناس من الإنترنت مجرد قمة جبل جليدي أغلبه تحت الماء..

    ‫ في الظلام الدامس.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله.

    مشاركة من Aya B. Zayed
  • أنبهر بقدرة الإنسان على الرفرفة بأجنحة الملائكة علنًا، ثم الوخز بقرني الشيطان سرًّا.

    ‫ كل هؤلاء أشخاص نتعامل معهم يوميًا ولم نرتَبْ فيهم أبدًا.. قد يكون منهم قريبك، أو شقيقك، أو زميلك في العمل.. أو حتى الشرطي الذي تلجأ إليه ليحميك، أو الطبيب الذي تأتمنه على روحك..

    ‫ أو حتى أنت.. لكن لم تواتِك بعد الفرصة لتجرب، فتنتشي، فتُدمن، وتعود إلى طبيعتك المفقودة.

    مشاركة من هبة محمد
  • لا يعرف أحد المستقبل حقًّا.. هو وهم، كأن الناس في حاجة دائمة لمطاردة فيل مُجنَّح لا وجود له.. شيء يطمئنهم أن الخيال ربما يصير واقعًا، ويستطيعون به التحكم في مصائرهم.

    مشاركة من هبة محمد
  • لا أعتقد أن من يرى المستقبل قد يرتاح من القلق هل تؤمنين بقدرة الإنسان على تغيير المستقبل لو عرف ما فيه؟ ‫ - لا أومن بذلك. سيدور حول نفسه مرارًا، ثم يجد نفسه مضطرًّا لفعل ما يحاول الهرب منه لكن،

    مشاركة من Emmy Elbasyouni
  • ❞ أنا من جيل ما زال يحب ملمس الورق وأثر الحبر العفوي عليه. يحب البقع والخطأ والمحو وإعادة الكتابة. يحب آثار خطواته على الأرض المبتلة، كأنها تأكيد أنه لن يُنسى ولن تذروا ذكراه الريح ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ كنت صغيرًا وقتها والعالم في عينيَّ أبيض أو أسود، والمجنون بالنسبة لي هو من يهيم في الشوارع أشعث الشعر أغبر الملابس، يخرف باستمرار. لم أكن أعرف وقتها أن الجنون يرتدي البذلات، ويسكن القصور، ويحمل السلاح، ويتحدث بكلام موزون في مؤتمرات ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ بالطبع هي لا تعتذر ولا أي شيء، هو فقط أسلوب النساء عندما يُحرَجن فيقلبن الأمر ويفسرنه على أنه إهانة للكرامة؛ كي يشعر الرجل أنه مخطئ ويعتذر، وإلا يَصِر وغدًا. ❝

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ ⁠‫كل شيء ينتهي، ولن يهرب أحد من مصيره.. ولا من اختيار فرضته عليه حرية الإرادة! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ بعد كل هذا، أما زِلت ترى جناحَي الملائكة ينبتان من خلف ظهرك يا صديقي؟ ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ لقد عشت حياتك كلها منغلقًا على نفسك، فلماذا فتحت هذه الثغرة التي نفذ منها كل هذا؟! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ الأمر أشبه بالسفر عبر الزمن، وتغيير تفصيلة صغيرة تؤثر على المستقبل، فتسلك الأحداث مسارات مختلفة، وأكثر إرعابًا.

    ⁠‫تخيل أنك رأيت حدثًا مستقبليًّا، وقررت منع حدوثه مبكرًا، ففي أي لحظة ستبدأ تغيير الأحداث لمنعه؟ أي وقت أنسب للتدخل؛ كي لا تتحول كارثة ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ يمكن أن تُفسَّر تشابك العلاقات بين البشر بالمصادفات، لكني لا أومن بوجود المصادفات أبدًا؛ الكتاب الذي يقع بين يديك بالمصادفة قد يغير مسار حياتك بالكامل.

    ⁠‫الشخص الذي تقابله مصادفةً، يمكن أن يقرر مصيرك، أو يربطك به للأبد. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ على قدر اتساع العالم، على قدر ضيقه.. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ لا يعرف أحد المستقبل حقًّا.. هو وهم، كأن الناس في حاجة دائمة لمطاردة فيل مُجنَّح لا وجود له.. شيء يطمئنهم أن الخيال ربما يصير واقعًا، ويستطيعون به التحكم في مصائرهم. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ‫ ما تحمله (مريم) سلاح بدائي لدى سكان أمريكا الأصليين، يَدْعونه الآن «Blowgun»، أو سلاح النَّفخ. هذا السلاح يُلقَّم بطلقات سامة منقوعة في سم الكورار المستخلص من بعض الكروم الخشبية.

    مشاركة من Ibrahim Khaled
  • ‫ ما تحمله (مريم) سلاح بدائي لدى سكان أمريكا الأصليين، يَدْعونه الآن «Blowgun»، أو سلاح النَّفخ. هذا السلاح يُلقَّم بطلقات سامة منقوعة في سم الكورار المستخلص من بعض الكروم الخشبية.

    مشاركة من Ibrahim Khaled
  • ❞ الفضول أول خطايا البشر، وأكبر نعمة في حياتهم.

    ⁠‫لولاه ما ركبوا البحار وسبروا أغوار الفضاء، لولاه ما جربوا تأثير القنبلة النووية والفيروسات القاتلة المطورة في المعامل. ❝

    مشاركة من Amal özcelik
المؤلف
كل المؤلفون