اقتباسات من رواية صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1

هل تتخيل إبداع الإنسان، عندما يعرف أنه غير مُراقب؟!

‫ الضغط هو العامل الأخطر في تحويل المُسالِم إلى مجرم..

لا يُخشَى سوى ممَّن لا يميزهم شيء..

ما يتعامل معه الناس من الإنترنت مجرد قمة جبل جليدي أغلبه تحت الماء..

‫ في الظلام الدامس.

❞ أول جريمة كانت القتل، أما أول خطيئة فكانت الفضول ❝

❞ أنا مؤمنة أن بداخل كل منا قاتلًا بارعًا، يختبئ خلف قضبان الدِّين والخوف من القانون، ونظرة المجتمع.. كمية إبداع هائلة مكبوتة! تُرى لو أطلقناها، كيف سيكون شكل العالم؟ ❝

❞ الضغط هو العامل الأخطر في تحويل الإنسان، من كائن مسالم إلى مجرم. ❝

❞ ثلاثة أشياء تجعلني أبتعد عن (مريم)..

⁠‫الأولى أنها تراني أكثر من اللازم.. الثانية أنها تتجسس عليَّ.. الثالثة أنني حلمت بها قبل رؤيتها بخمسة وثلاثين عامًا. ❝

أما الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله.

الجريمة الكاملة، هي الجريمة التي لا يُترك وراءها سلاح، أو آثار دماء، أو جثة.

«Blowgun»، أو سلاح النَّفخ. هذا السلاح يُلقَّم بطلقات سامة منقوعة في سم الكورار المستخلص من بعض الكروم الخشبية. نحن في وايومينج على أية حال، من أكثر الولايات التي تنتشر فيها محميات الهنود الحمر

العالم ليس عادلًا، ولا يفلح القانون في كل مرة في إثبات الجريمة وعقاب الجاني، بل إن كثيرًا ما يُعاقب المجنيّ عليه.

‫ - (كريم) ارتاح يا أمي. أكتشف الآن فقط أن الموت ليس بهذه البشاعة..

ما الفارق بينها وبين من يرمون أطنان القنابل فوق العُزَّل؟ قوة غاشمة مقابل ضعف ظاهري يكشف الضعف الحقيقي فيهم.

كن. ما الفارق بين ما يفعلون وما يفعله آلاف البشر عندما يشاهدون ضحايا الحروب والمجاعات عبر الإنترنت، بينما يلتهمون المُسلِّيَات أو يشربون قهوة الصباح؟ ما الفارق بين هؤلاء المختلين وزعماء بلاد العالم الذين ينخرطون في مزادات يومية على دماء وأشلاء

تناقض بين داخلي وخارجي.. تناقض بين هدوئي وثورة نفسي دائمة التأجج.

❞ الجريمة الكاملة، هي الجريمة التي لا يُترك وراءها سلاح، أو آثار دماء، أو جثة.

⁠‫أما الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله. ❝

تُردد (مارثا) آية من الإنجيل، شيئًا عن رجائها لله، ألا يُدخلها في تجربة وينجِّيَها من الشرير.. لا أتذكر بالضبط، ثم تضيف:

‫ - كلما أدركت أنني أحكم على أفعال الناس، ولم أدخل في تجربة مثلهم، أتذكر هذه الآية.

‫ كلانا يشعر بغربة وحنين لبلد لم نحيَ فيه، كأن طبيعتنا الحارة المتوهجة تتجمد في برودة الأرض الغريبة، فندفئ بعضنا بعضًا.

فاقد الشيء قد يمنحه بسخاء أحيانًا.

هذا حلمي، ولن أدع أحدًا يأخذه مني..