هل أرسلك الله إليّ، لتربت علي قلبي الجريح، وتداوي نفسي المنهكة، أم لتنغز القطع الغائر و تغوص أكثر و أعمق، وتفجر ينبوع الوجع ؟!
رحلة جديدة مع مليكة بدر الدين وكتابات أبن خلدون و استكشافات لحضارة الأندلس الضائعة .. وشكلها هتكون رحلة مميزة للغاية ..
وكأنه الحب
نبذة عن الرواية
غادر أنطونيو الغرفة مندفعًا، دون تردد، تنهار مليكة وتلقي بجسدها على "الفوتيه" تبكي بكاءً هيستيريًّا، تشرد في مشاهد من أحلام يقظتها، هي وأنطونيو يركضان معًا في حدائق قصور الحمراء، بين نوافيرها، وأشجار الرمان، يمد يده ويقطف لها ثمرة رمان، يشقها ويفصص الحب، ويطعمها بيده كأنها طفلته الصغيرة، هكذا تحب مليكة أن يدللها أنطونيو. تسأل نفسها: هل انتهى كل شيء؟ هل استيقظت من الحلم الجميل هكذا، بهذه السرعة؟عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 328 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-795-449-5
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
140 مشاركة