الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب > اقتباسات من كتاب الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب

اقتباسات من كتاب الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب - فهد بن عسكر الباشا
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ يجب أن تتعلَّم كيف تقفز في القراءة! ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ لقد تخيَّلتُ دائما أن الفِرْدوس عبارةٌ عن مكتبةٍ بينما يظنُّه الآخَرون حديقة أو قصرًا ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ على الرغم من الحكم القضائي المشدَّد ضدَّه؛ فقد كان عازمًا على الاستفادة من حياته ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ لقد غيَّرَت القراءة مجرى حياتي تغييرًا جذريًّا، ولم أكن أهدفُ من ورائها إلى كسْبِ أية شهاداتٍ لتحسين مركزي، وإنما كنتُ أريد أن أحْيا فِكريًّا ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ لطالما باركتُ القدَرَ الذي وهَب لي أن أُعانيَ هذه التجرِبة. لقد كان لهذه السنينَ الأربع التي قضيتُها في السجنِ فضلٌ كبير عليَّ. إن نفسي وإيماني وفكري، إن ذلك كلَّه قد تبدَّل تبدلًا عظيمًا بفضلِ هذه التجرِبة». ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ فالقاعدة ما ذكَره ابنُ الجوزي في آخرِ قوله: «ينبغي لمن ملَك كتابًا أن لا يبخل بإعارتِه لمن هو أهلُه». ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ سيجد المرء، متى غيَّر اتجاهه الذهني حِيالَ الأشياء والناس، أن الأشياء والناس ستستجيبُ لهذا التغيُّر بمِثله.. ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ ربما تناول أحدُنا الكتابَ الثمين في ساعةِ ضجرِه ثم أقفله وهو يتأفَّف. ويتناول الكتاب الغثَّ وهو منشرحُ الخاطر منفتحُ نوافذ الذاكرة فيرتاح إليه وتتوارَدُ على ذهنهِ الخواطرُ والطُّرَف من كنوزِ الذاكرة المدفونة، فيُثني على الكتابِ وكاتبه، وإنما اللذة لذَّته لا ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ ومِن الطريف ما كتبه برتراند رسل في تعريفٍ مختصَرٍ لعملِ أينشتاين ونظرياته وإسهاماته العِلمية في حقلِ المعرفة، يقول: «إن كل إنسان يعلم أن أينشتاين قام بعملٍ عجيب مَجيد، ولكنهُ لا يعرف عن هذا العمل شيئًا! ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ ولعلَّ هيغل أراد نفسه بقوله: «الرجل العظيم يُجشِّم الدنيا مشقَّةَ فهمِه!» ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ والموفَّق مَن عرَف موقعه فلزمه، ففاقَ إخوانه وبَذَّ أقرانه. والمخذول مَن اشتغلَ فيما لا طاقةَ له به، فأجهدَ نفسه في سبيل اللاشيء ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ كما عرَفتُ أنَّ القراءة المتصلة دون مُهلة مما يَضيع معها الكثير، والأفضلُ أن يقرأ الإنسان فصلًا واحدًا ثم يطويَ الكتاب ليخلوَ إلى نفسهِ مُفكرًا فيما قرأ، محاولًا تلخيصَ أهمِّ ما حصَّله بينه وبين نفسه ❝

    مشاركة من Hala
  • ❞ ومن كان يفهم أن قراءة الكتاب شيءٌ غيرُ الإتيان على كلماته، وأنَّ دَرْسه مطلبٌ غيرُ استظهار صفحاته، فعليه، بلا ريبٍ أن يُكرِّر قراءته كلَّما استطاع؛ لأن كتابًا تُعيد قراءته مرتين هو أغنى وأكثرُ من كتابين تقرأ كلًّا منهما مرةً واحدة»(188) ❝

    مشاركة من Hala
  • أما شيخ العربية محمود شاكر فيَكفيك أن تقرأ الوصف الآتيَ لتتكوَّن لديك صورةٌ واضحة للمكان الذي كان يعيش فيه: «الكتب تملأ كلَّ حيطانِ وجدران الشقة التي يسكنها، وأينما تَلفَّتَّ في أنحائها، لا تقع عيناك إلا على كتب، وكأنَّ الجُدران اختفَت،

    مشاركة من Nasser Aldahesh
  • «ولا يستطيع القارئ أن يحصر مقدار الفائدة التي يَجْنيها من كتاب؛ فرُبَّ كتابٍ يجتهد في قراءته كلَّ الاجتهاد، ثم لا يخرج منه بطائل، ورُب كتاب يتصفحه تصفُّحًا، فيترك في نفسهِ أثرًا عميقًا يظهر في كل رأيٍ من آرائه، وكلِّ اتجاه من اتجاهات ذهنه».

    - العقاد

    مشاركة من Nasser Aldahesh
  • ولا نزاع في أن الكتب المتهافتةَ التأليفِ تَنهب الوقتَ الذي كان يحسن أن يُقضى في أغراضٍ أنبل وأشياءَ أنفع.

    - علي أدهم

    مشاركة من Nasser Aldahesh
  • ولا تنسَ وصيَّة الصادِق الرافعي رحمه الله تعالى لأبي ريَّة في آخِر جَوابهِ على الرِّسالة السادسة: «اقرَأْ كُل ما تصِل إليه يدُك؛ فهيَ طريقةُ شيخنا الجاحظ، وليكن غرَضُك من القراءةِ اكتسابَ قريحةٍ مستقلَّة، وفِكرٍ واسع، ومَلَكة تَقْوى على الابتكار»(178).

    مشاركة من Nasser Aldahesh
  • ولْنحذَرْ جميعًا من موتِ التفكير التأملي؛ فإنَّهُ «منذ سنوات، شعَرَ الفيلسوف مارتن هايدغر، أن الخطر الكبير في عصرِ الإبداع التكنولوجي، يتمثَّل في إمكانيةِ ولادة (اللامبالاة تجاه التفكير التأملي.. عندئذٍ يُنكر الإنسان طبيعتَه الاستثنائية ويتخلَّى عنها؛ لأننا كائناتٌ تأمليَّة؛ ولذا فإنَّ ولذا فإنَّ مهمتنا تتمثَّل في إنقاذِ الطبيعة الجوهرية للإنسان، بإبقاء التفكير التأملي على قيد الحياة)».

    مشاركة من عبدالله
  • الجاهِل وحده مَن يعتقد أنَّ الكتب ما هي إلا صفحاتٌ جامدة لن تُحرِّك ساكنًا أو تُغيِّر واقعًا، وأنَّ أثرها لن يُجاوز حدودَ المكان الذي تُقرَأ فيه، وأن إغلاق الكتاب كفيلٌ بدفنِ أفكاره وإبادةِ تأثيره!

  • اعْلَم أنك مُيَسَّرٌ لما خُلِقتَ له، فليسَ صحيحًا أن كل قارئ يستطيع فهم أيِّ نوعٍ من الكُتب. للناسِ مشاربُ مُختلفة، وللعقول مداركُ متفاوتة، والموفَّق مَن عرَف موقعه فلزمه، ففاقَ إخوانه وبَذَّ أقرانه. والمخذول مَن اشتغلَ فيما لا طاقةَ له به،وأجهد نفسه في اللاشيء .