الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب > اقتباسات من كتاب الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب

اقتباسات من كتاب الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الناطق الأخرس : حديث القراءة والكتب - فهد بن عسكر الباشا
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أما كُتب تطوير الذات فلن أُثخِنَ فيها، ولكنَّ أغلبها -وحبذا التركيز على «أغلبها»- يكون مُجمَل الطرح فيه مُخدِّرًا لا موقِظًا؛ لأنها تَخلُق في داخلِ القارئ (الفاشل حياتيًّا) شعورًا مطَمْئِنًا حتى يُحبَّ فشله! فهي في حقيقتها قائمةٌ على حِيَلٍ نفسيةٍ لا تنهض بك، بل تُخيِّل إليك النهوض!

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • وكما قال كاتبُ بلاد الغال وناقدُها أناتول فرانس «إن المعارف التي تُحشَر في الأفهامِ عَنْوةً وقسرًا تسدُّها وتخنقها. يجب أن تؤكَل المعرِفةُ بشهيَّةٍ لتُهضَم»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • يقول بيجوفيتش: 《كثرة القراءة لا تجعلنا أكثرَ ذكاءً. فبعض الناس يلتهمون الكتبَ من دون الوقفات الضرورية للتفكير، هذه الوقفات ضروريةٌ من أجلِ هضمِ المقروء ومعالجته، ومن أجلِ استيعابه وإدراكه》

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • «اكتُب كأنَّ العالَم كلَّه سيقرأ لك، واقرأ كأنَّك الشخص الوحيد الذي كُتِبَ له الكتاب»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • وكما كتبَت إيمان مرسال: ❞أحيانًا يهزُّ كِيانَك عملٌ أدبي ما، ولا يَعني ذلك أنه عملٌ غير مسبوق في تاريخِ الأدب، أو أنه أفضلُ ما قرأت في حياتك. إنها الصدف العمياء التي تبعث لك رسالةً تُساعدك على فَهْم ما تمرُّ به، في اللحظةِ التي تحتاجها تماما، دون حتى أن تعرفَ أنك تحتاجُها❝

    مشاركة من عبدالله
  • والفرد الذي لا يقرأ يوقف التيار الفِكري الذي يربطهُ بالعالَم، ويحكم على نفسهِ بالعزلة، وعلى عقلهِ بالجمود، وعلى مَلَكاتهِ بالتحجُّر

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • أن الأيام تُبسَطُ ساعات، والساعات تُبسَطُ أنفاسًا، وكلُّ نفَسٍ خِزانةٌ، فاحذر أن يذهبَ نفَسٌ بغير شيءٍ، فترى في القيامةِ خِزانةً فارغة فتندم.

    ابن الجوزي

    مشاركة من Hala
  • «والكتاب الذي لا يُغيرنا لا يُربينا»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • المكاتب معابدُ الروح، فهي الأمكِنة التي يُدرك فيها الإنسانُ سِرَّ عظَمتِه الحقيقية

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • «وكان مَن يتتبَّع عن كثبٍ سَير تلك الظاهرة يعلم أن تجارة الكتب في ضيقٍ شديد. حقًّا إن الكثير من الكتبِ لا يزال يُنشَر، ولكنها صحوةُ صناعةٍ تحتضر فتُجازف بكلِّ ما لديها، لتوهمَ نفسها بأنها لم تزَل في قوةِ الحياة.»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • وأخبرَتْه بأنَّ اليأس وِسادةُ الضعيف ولا يَجمُل بأهلِ العِلم، وأن العمل اليسير في لحظةِ الرُّكود العظيم قادرٌ على صُنع الفارق

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • الكتاب اليوم -كما قال دوهاميل- إنْ لم يكن الأداةَ الوحيدة للثقافة الحقيقية فهو بلا ريبٍ الأداةُ الأساسية.

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • وقد اقتنيتُ الكتب بلا هوادة، كمن يطلب الخلودَ لأجل أن يتوفَّر له الوقت الكافي لقراءة كل هذه الكتب

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • واعْلَم -يا بُني- أن الأيام تُبسَطُ ساعات، والساعات تُبسَطُ أنفاسًا، وكلُّ نفَسٍ خِزانةٌ، فاحذر أن يذهبَ نفَسٌ بغير شيءٍ، فترى في القيامةِ خِزانةً فارغة فتندم.

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • «وأُجنُّ بالكتاب قُبيل شرائه وعند شرائه، وأبيتُ ليلةً وأنا أحلم به»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • «إنَّ الحثَّ على القراءة خيرُ ما يُوجَّهُ إلى الأفرادِ والجماعات في جميعِ الأُمم والشعوب، وفي الشعوبِ العربية بوجهٍ خاص، بل هو خيرُ ما وُجِّه إلى الإنسان منذ تَحضَّر إلى الآن»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • في كل مرة كنتُ أقرأ فيها كتابًا عظيمًا، كنتُ أشعر أنني أنظر إلى خريطة، خريطةٍ للعثور على كَنز، وهذا الكنز الذي كنتُ أتتبعه هو ذاتي…»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • «لم يُصِبْني حزنٌ إلا وانتشَلَتني منه القراءة»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • مُدمِن القراءة لم يَعد يراها فقط وسيلةً للمتعةِ أو التسلُّح المعرفي، بل أصبحَت في نظرهِ تِرياقًا ناجعًا يقضي على الهمِّ والضيق، ويُساعد في تحقيقِ سلامة النفس والجسد

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr
  • وكانت الكتبُ أنيسي في وحدتي، وسَميري في خُلوتي، وكنتُ أستغني بها عن مُتَع الحياة ولذَّات العيش…»

    مشاركة من Shehab El-Din Nasr