❞ ربما تناول أحدُنا الكتابَ الثمين في ساعةِ ضجرِه ثم أقفله وهو يتأفَّف. ويتناول الكتاب الغثَّ وهو منشرحُ الخاطر منفتحُ نوافذ الذاكرة فيرتاح إليه وتتوارَدُ على ذهنهِ الخواطرُ والطُّرَف من كنوزِ الذاكرة المدفونة، فيُثني على الكتابِ وكاتبه، وإنما اللذة لذَّته لا ❝
مشاركة من Hala
، من كتاب