خذها عندكَ قاعدة:
النِّعمةُ مع الطَّاعة إكرام، والنِّعمةُ مع المعصيةِ استدراج!
وبالحق أنزلناه > اقتباسات من كتاب وبالحق أنزلناه
اقتباسات من كتاب وبالحق أنزلناه
اقتباسات ومقتطفات من كتاب وبالحق أنزلناه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
وبالحق أنزلناه
اقتباسات
-
مشاركة من Fatima Laïfa
-
أسماؤنا لنا أما صفاتنا فللنّاس، وهم الذين يضعون لنا صفةً بناءً على تعاملنا معهم،
ويوماً ما سترحل الأسماءُ وتبقى الصفات، فاتركوا وراءكم من يترحَّم عليكم!
مشاركة من Fatima Laïfa -
تعامَلْ مع العَلاقاتِ التي انتهَتْ كأنّها قُبور،
والقُبُور لا تُنبَش!
مشاركة من Fatima Laïfa -
﴿وَجَآءُوا أَبَاهُمْ عِشَآءً يَبْكُونَ﴾
دُموعُ التَّماسيحِ على الفريسةِ بعد التِهَامِها،
وقولُ الجدّات: ضربنِي وبكى، وسبقنِي واشتكى!
فلا تتسرّعْ في إصدارِ الأحكام،
ولا تتعجلْ في إبداءِ التعاطف،
كثيراً ما يلبسُ الظَّالمُون ثيابَ المظلومين،
والنَّاسُ حين يروُون قصَصَهُم فهم إمّا أبطالٌ أو ضحايا!
الغادِرونَ يُجيِدُون الحديثَ عن الوفاء،
واللصُوصُ أبلغ
مشاركة من Zain 1985 -
وَإنَّ أُخْتَهُ -وهي تُسَمَّى الرُّبَيِّعَ- كَسَرَتْ ثَنِيَّةَ امْرَأَةٍ، فأمَرَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ بالقِصَاصِ، فَقالَ أَنَسٌ: يا رَسولَ اللَّهِ، والذي بَعَثَكَ بالحَقِّ لا تُكْسَرُ ثَنِيَّتُهَا فَرَضُوا بالعوض والدية، وتَرَكُوا القِصَاصَ، فَقالَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ : إنَّ مِن عباد الله من لو أقسم على الله لأبره.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
من قواعد هذه الشَّريعة الرحيمة: إذا أخذَ الله ما أوهب، أسقط ما أوجب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ورُبَّ رجلٍ فُتِحَ له في الصيام ولم يُفتح له في الصَّدقة، وإنَّ نشر العلم من أفضل أعمال البِرِّ، وقد رضيتُ بما فتح الله تعالى لي فيه، وما أظنُّ ما أنا فيه أقل مما أنتَ فيه من الأجر، وأرجو أن يكون كلانا على خير!
يالمالك ما أفقهه!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
فكتبَ إليه الإمام مالكٌ يقول: إنَّ الله تعالى قسمَ الأعمال كما قسم الأرزاق،
فرُبَّ رجلٍ فُتِحَ له في الصَّلاة ولم يُفتح له في الجهاد.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
روى الحافظ ابن عبد البر: إنَّ عبد الله العمريِّ العابد، قد اعتزلَ النَّاسَ للصِّيام والصلاة والقرآن، وأنه استصغر ما يقومُ به الإمام مالك من تعليم الناس وانشغاله بالفقه، فكتبَ إليه يحضُّه على اعتزال الناس، والإقبال على العبادة،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اِقضوا الدُّيون، وسُدُّوا الحاجات، واحفظوا ماء الوجوه،
وتذكَّرُوا أنَّه ما عُبدَ الله تعالى بشيءٍ أحبَّ إليه،
من جبرِ الخواطر، وقضاء حوائج الناس!
مشاركة من Ali Almanari -
وأن يتكئَ كلاكما على صاحبه وهو لا يخشى السقوط،
فإن لم يتحقق هذا المفهوم فعن أي مودَّةٍ ورحمةٍ نتحدَّث؟!
ألمْ تسأل نفسك مرَّةً ولو من باب الفضول:
مشاركة من Ali Almanari -
الزَّواج الناجح هو الذي فيه من الصَّداقة مقدار ما فيه من الحُب! أن تأنسَ ويُؤنس بكَ، تَطمئِنَ وتُطمْئِنَ، تَجبُرَ وتُجبَرَ، أن تهون الدُّنيا كلها ولا يهون حبيبك، وأن يُباع الكون كله ويُشترى خاطر خليلك! وأن تكون
مشاركة من Ali Almanari -
فسبحان من تجلّتْ رحمتُه حتى في أوامره، كما تتجلّى في منحه وأعطياتِه!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed -
من قواعد هذه الشَّريعة الرحيمة: إذا أخذَ الله ما أوهَبَ، أسقطَ ما أوجب!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed -
لأنَّ الفكرة مهما كانت صائبة يستهينُ بها النَّاسُ دون قوة،
وكم قامتْ من ممالك ودول وإمبراطوريات بقوَّتها الماديَّة فقط،
بينما كانت في قوامها الفكريِّ والروحيِّ أضلّ من حمير أهلها!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed -
وإن كنت فقيراً فإنَّ لله عباداتٍ لا شأن لها بالمال،
هذه ميدانك وساح جهادك فالزمْ ثغركَ،
وإن كنت غنياً فدونك حوائج الناس فاقضِها،
مشاركة من Dr.Reem Ahmed -
فما عُبد الله تعالى بشيءٍ أحبُّ إليه بعد ما افترضه على عباده،
من جبرِ خواطر النَّاس، وقضاءِ حوائجهم،
وإنّ النَّاسَ عيال الله وأحبُّهم إلى الله أنفعهم إلى عياله!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed -
إياكَ ان تغادر الطريق المؤدية إلى الله،
سَرْ ولو بعَرجٍ فنِعمَ الخطى العرجاء في الحقّ، وبئس الخطى القويّة في الباطل!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed -
نيَّةُ المؤمن من عملِه، وقد يبلغُ بنيَّتِه ما لم يبلغه بعمله،
مشاركة من Dr.Reem Ahmed -
إنّ النّجاةَ أحياناً في أن تفوتَكَ الأشياءُ! إنّ رحمةَ اللهِ في المنعِ لهيَ أبلغُ منها في العطاء، ذاك أنَّ العطاءَ اختيارُك لنفسِكَ وإنْ كان بكرمِ الله، أمّا المنعُ فهو اختيارُ الله لكَ بحكمتِه
مشاركة من Dr.Reem Ahmed