اِقضوا الدُّيون، وسُدُّوا الحاجات، واحفظوا ماء الوجوه،
وتذكَّرُوا أنَّه ما عُبدَ الله تعالى بشيءٍ أحبَّ إليه،
من جبرِ الخواطر، وقضاء حوائج الناس!
وبالحق أنزلناه > اقتباسات من كتاب وبالحق أنزلناه
اقتباسات من كتاب وبالحق أنزلناه
اقتباسات ومقتطفات من كتاب وبالحق أنزلناه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
وبالحق أنزلناه
اقتباسات
-
مشاركة من Ali Almanariأوافق
-
وأن يتكئَ كلاكما على صاحبه وهو لا يخشى السقوط،
فإن لم يتحقق هذا المفهوم فعن أي مودَّةٍ ورحمةٍ نتحدَّث؟!
ألمْ تسأل نفسك مرَّةً ولو من باب الفضول:
مشاركة من Ali Almanariأوافق -
الزَّواج الناجح هو الذي فيه من الصَّداقة مقدار ما فيه من الحُب! أن تأنسَ ويُؤنس بكَ، تَطمئِنَ وتُطمْئِنَ، تَجبُرَ وتُجبَرَ، أن تهون الدُّنيا كلها ولا يهون حبيبك، وأن يُباع الكون كله ويُشترى خاطر خليلك! وأن تكون
مشاركة من Ali Almanariأوافق -
من قواعد هذه الشَّريعة الرحيمة: إذا أخذَ الله ما أوهَبَ، أسقطَ ما أوجب!
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق -
لأنَّ الفكرة مهما كانت صائبة يستهينُ بها النَّاسُ دون قوة،
وكم قامتْ من ممالك ودول وإمبراطوريات بقوَّتها الماديَّة فقط،
بينما كانت في قوامها الفكريِّ والروحيِّ أضلّ من حمير أهلها!
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق -
وإن كنت فقيراً فإنَّ لله عباداتٍ لا شأن لها بالمال،
هذه ميدانك وساح جهادك فالزمْ ثغركَ،
وإن كنت غنياً فدونك حوائج الناس فاقضِها،
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق -
فما عُبد الله تعالى بشيءٍ أحبُّ إليه بعد ما افترضه على عباده،
من جبرِ خواطر النَّاس، وقضاءِ حوائجهم،
وإنّ النَّاسَ عيال الله وأحبُّهم إلى الله أنفعهم إلى عياله!
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق -
إياكَ ان تغادر الطريق المؤدية إلى الله،
سَرْ ولو بعَرجٍ فنِعمَ الخطى العرجاء في الحقّ، وبئس الخطى القويّة في الباطل!
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق -
إنّ النّجاةَ أحياناً في أن تفوتَكَ الأشياءُ! إنّ رحمةَ اللهِ في المنعِ لهيَ أبلغُ منها في العطاء، ذاك أنَّ العطاءَ اختيارُك لنفسِكَ وإنْ كان بكرمِ الله، أمّا المنعُ فهو اختيارُ الله لكَ بحكمتِه
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق -
إذا ما تعلّقَ الأمر بالدُّنيا فكُنْ سمحاً ما استطعتَ،
وإذا ما تعلّقَ الأمر بالدِّين فكُنْ كالصخرة!
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق -
أَعينُوا بعضكم على الحقِّ،
ولا تقِفُوا في وجوه النَّاس وهم في طريقهم إلى الله!
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق -
وتذكّرْ دائماً أنَّ لك وُجهة عليكَ أن تبلُغها
فإنَّ المُلْتَفِت لا يَصِل!
مشاركة من Dr.Reem Ahmedأوافق