اقتباسات من كتاب رجل الإدارة

❞ فإذا عاملت الإنسان كفرد فستكون لديك الفرصة للإفادة من أي عبقرية يتمتع بها، وإذا عاملته كرقم من الأرقام المثبتة على بطاقة الوقت فستفقد تلك الفرصة. ❝

❞ فغامر إذا شئت. ومهما كان فعليك أن تغامر وأنت على علم مقدما بالثمن الذي ستدفعه. ❝

❞ النقد هو وسيلة يستطيع الفرد عن طريقها أن يتدرب على القيام بعمله بشكل أفضل، فعندئذ تكون أمامنا مهمة تتطلب الإنجاز وهدف ينبغي الوصول إليه. ❝

❞ يجب ألا يتمتع المدير بسلطات مطلقة في نطاق مسئولياته. وقبل كل شيء يجب ألا يتمتع أي شخص بسلطة مطلقة في أي مجال في حضارتنا ❝

❞ يجب على المدير أن يأخذ في اعتباره شعور مرؤوسيه. وذلك لا يعد ضعفاً أو تهاوناً أو خوفاً. كما أنه لا يعني تدليلا أو ترفيهاً. بل إنه لا يعني سوى الحساسية والاهتمام بالحاجات الداخلية في نفس العاملين معك ❝

❞ فإن النجاح في الإدارة يتوقف إلى حد ما، على اتجاهاتك الداخلية كما يتوقف على تصرفاتك الخارجية. إن المدير الفعال يحتاج نوعا ما إلى تحقيق التوازن بين الرصانة وبين الضجر. إذ يجب أن يجد الطمأنينة الداخلية، وفي نفس الوقت يكون متيقظاً ❝

❞ تعتبر رؤية السلبيات أمراً سهلا، بينما تتطلب الإيجابيات بحثا شاقا أكثر. وتذكر أن السبب في ذلك ليس أن الخير أمر جد نادر، بل لمجرد، أنه لسبب أو لآخر، يجد معظمنا أن من السهل عليه البحث عن السوء. ❝

❞ «إن شعورك لا يهم، ولكن ما تفعله هو الذي يحسب عليك» ❝

❞ وعندما تكون لديك فكرة معينة تريد أن تنقلها إلى الناس، تأكد من إعدادها لتقديمها. يجب أن تقرر بوضوح وبشكل محدد موضوع فكرتك كاملا. تأمل في مضمونها وآثارها المستقبلة كذلك. تأكد من أنك تفهم بدقة الجوهر والتفاصيل معاً. ❝

❞ «هل تريد أن يميل إليك الناس؟» فإذا كان ذلك صحيحاً، فإنه يحتمل أن تكون أسهل الطرق لاكتساب اهتمام زملائك هو أن تصغي إليهم وأن تجعلهم يعلمون أنك سمعت ما ذكروه! ❝

❞ فإذا كنت أمينا مع نفسك حقيقة، فإنك ستدرك أنه لابد من بذل مجهود لتحقيق شيء له قيمته. ❝

❞ وقد اتهمنا من قبل بكثرة الكلام دون أن نقول شيئاً يذكر. ❝

❞ المثل هي الأشياء التي يجب أن تكون، والحقائق تمثل ما هو قائم فعلا. ومن الوجهة التاريخية كلما تعارض الاثنان فيما بينهما، فإن الحقيقة كانت تنتصر ❝

❞ إنه من الممكن تفادي الكثير من هذه العقبات إذا تقبلنا العبارة التالية، باعتبارها دستوراً للحياة فوق سطح الأرض: «إن المثل لن ترقى إلى مستوى الواقع». ❝

❞ وهناك ثلاث خطوات منطقية لابد منها، كي ننظر إلى الأمور تبعاً لجوهرها دون أن نحاول أن نقحم أنفسنا فيها على قدر الإمكان:

‫1- تعرف الحقائق الحالية.

‫2- الاعتراف بها كحقائق.

‫3- تقبلها كحقائق. ❝

❞ «إننا لا نرى الأشياء كما تبدو ولكن كما نبدو نحن» ❝

❞ فإن الخطوة الأخيرة في الرقابة تشمل الاهتمام بحاجات الغير دون الاهتمام بما تشعر أنت أنك في حاجة إليه. لقد ذكر الجنرال روبرت لي في حفل تعميد طفل صديق له: «علمه إنكار الذات». ❝

❞ إن الرقابة الفعالة هي تلك التي تنبثق من داخل الإنسان نفسه. ❝

❞ تعد العبارة التالية: «مصلحة الشركة من مصلحتي» أقرب ما يمكن للواقع. ❝

❞ إننا عندما نتحدث عموماً عن مخالفة ما هو معقول وعدم إمكان التنبؤ كما ذكرنا، فإن ذلك يكشف عن النتائج الحتمية لجهلنا بأنفسنا. لقد تندهش عندما تكتشف الاختلاف الذي يبدو في الأمور الشخصية عندما تحد من أثر استعداداتك واتجاهاتك في حكمك ❝