هذا حال الشيطان معنا جميعًا…
يزين لنا الممنوع فيصير مرغوبًا لنعصي، ويضخم لنا المفقود فينسينا الموجود لنحزن، ويضحك عندما يرانا قد تعامينا عن النعم، ويطول بنا الأمل، ويصبح القلب فارغًا!
ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة > اقتباسات من كتاب ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة
اقتباسات من كتاب ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة
اقتباسات
-
لا تتوقع ندمًا من أحد ولا اعتذارًا، فقط حاول أن تلجأ إلى الله ليخفف عنك الألم النفسي، وابتعد عن مسببي الألم قدر الإمكان، وتعامل مع الله تعالى فقط عند تقديمك للمعروف.
مشاركة من Happy Have -
إن للنفس معارج ، تعرج عليها كلما صفا القلب ،و زاد من الله تعالى قربا،
وحيثما كانت منزلتها على ذلك المعراج، يكون مد بصرها
وكلما ارتفعت،تضاءلت أمامها أشياء كثيرة،
أشياء لا يراها و لا يفعلها إلا من تشبثت أنفسهم بالقاع،
فسهل عليها الترفع و العفو و تركت أمرها لله.
مشاركة من نرمين -
يجب أن يكون لك حد أدنى في أي عمل نافع تفعله. حد أدنى في أي عبادة. حد أدنى، مهما حدث ومهما شعرت بالإرهاق والملل لا تتنازل عنه هذا الحد الأدنى هو «الضمان» لك ألا تتخلف كثيرًا عن الركب..
مشاركة من Happy Have -
قبل أن تغتر ببعض العبارات الرنانة والدعاوى التي تسمعها بأن تخلص نفسك من كل ما يؤذيها وتصاحب كل ما يرويها، عليك أن تدقق فيما قررت التخلص منه، وتدقق فيما قررت اتباعه ومصاحبته، واجعل منهج الله تعالى لك هو الأساس؛
مشاركة من Happy Have -
هذا حال الشيطان معنا جميعًا…
يزين لنا الممنوع فيصير مرغوبًا لنعصي، ويضخم لنا المفقود فينسينا الموجود لنحزن، ويضحك عندما يرانا قد تعامينا عن النعم، ويطول بنا الأمل، ويصبح القلب فارغًا!
مشاركة من Happy Have -
كي نرضى.
لا يجب أن نقرن رضانا بحالنا بمراقبة مصائب غيرنا.
مشاركة من Happy Have -
وهكذا تتابعت الآيات، تحض على الإحسان والإنفاق والامتنان.
نعم، يجب أن يكون هذا منهجنا في الحياة، ألا وهو العمل.
فلا ننساق وراء مشاعرنا.
ولا يكون همنا جبرنا العاجل.
مشاركة من Happy Have -
ثم جاءت آية الصحوة: (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولى)، أي ما تجده الآن من نَصَب وضيق فهو طبيعي في الحياة الدنيا، وهذا ما يجعلنا في شوق للآخرة والعمل لها.
مشاركة من Happy Have -
فدائمًا اجعل بينك وبين الله خبايا صالحة، واتقِ الله تعالى، وأحسن وأنت واثق أنه لا يضيع أجر المحسنين، حتى في أولادهم.
مشاركة من Happy Have -
فإذا نسي أو تناسى الإنسان ألمًا سببه لشخص ما مثلًا، حتى يعيش محبًّا لذاته فخورًا، فإن الله تعالى لا ينسى أبدًا (وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُّسْتَطَرٌ ) وسيحاسبه عليه.
مشاركة من Happy Have -
لكن إن فهمنا معنى العبودية الصحيح، وأن هناك أمورًا علينا فقط التسليم لها، بل والثناء والحمد عليها ونحن لا نفهمها؛ لهدأت عقولنا التي أتعبناها ولم نصل بها إلى شيء، ولسهَّل علينا التسليم والاحتساب، ولراق القلب، وذاق حلاوة القرب، وتحققت العبودية
مشاركة من Happy Have -
لا تكن قابيلَ. لا تدع الكراهية والغيرة والمقارنة تُعميك عن نفسك وحالك. راجع حساباتك مع الله دائمًا، ولا تقل لماذا هذا، ولماذا ذاك؟ ولكن قُل: كيف لي أن ألقى الله تعالى بوجه مسفر ضاحك مستبشر؟
مشاركة من Happy Have -
لا تكن قابيلَ…
يختار الله تعالى ما يراه في صالحنا من أقدار، وتكون أحيانًا بعض الأقدار فتنة..
فمنّا من يصبر، ومنّا من يقول: ولماذا أنا؟!
مشاركة من Happy Have -
إذا رأيت نعمة ما على أخيك، فليس بالضرورة أن يكون يُعاني من مصائب في المقابل. فهناك من أنعم الله تعالى عليه، فشكر فزاده الله تعالى من النعم (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُم
ْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) مشاركة من [email protected] -
لا يجب أن نقرن رضانا بحالنا بمراقبة مصائب غيرنا.
مشاركة من [email protected] -
إذًا.. فالله تعالى لن يكلف بشيء خارق أو أكبر من قدرة الإنسان، وحتى في المرض والسفر والقتال، وضع الله الرخص الواضحة القابلة للتنفيذ.
مشاركة من [email protected] -
فدائمًا اجعل بينك وبين الله خبايا صالحة، واتقِ الله تعالى، وأحسن وأنت واثق أنه لا يضيع أجر المحسنين، حتى في أولادهم.
مشاركة من [email protected] -
إحدى الآفات النفسية الخطيرة التي يجب الانتباه إليها هي تناسي الذنب.
مشاركة من [email protected] -
إن علمت جزاء الصبر فسوف تحبه، بل ستدمنه.
مشاركة من [email protected]
السابق | 1 | التالي |