ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة > اقتباسات من كتاب ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة

اقتباسات من كتاب ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ويصلح بالهم: رحلة الوصول إلى نفس هادئة مطمئنة - نرمين الشناوي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نعم، يحيك الإنسان لنفسه، وما للآخرين عليه من سلطان.

    ‫ قال تعالى: (وَلَٰكِنَّكُمْ فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّىٰ جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ).

    ‫ والمواد التي يستخدمها الإنسان في حياكة هذا الحجاب:

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال تعالى: (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) [آل عمران: ١٣٩].

    ‫ وقال تعالى: (فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ) [محمد: ٣٥].

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال تعالى في سورة الشمس: (وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (١) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (٢) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (٣) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (٤) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (٥) وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (٦) وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا) ‫ وكان جواب القسم هو (قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا (٩) وقد خاب من دساها

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فعن أبي هريرةَ -رَضِيَ اللهُ عنه- قال: كان رسولُ الله (ﷺ) يُكثِرُ أن يقولَ: «أكثِروا مِن ذِكْرِ هاذِمِ اللَّذَّاتِ» ‫ لماذا نكثر من ذكر الموت؟ هل لننغص علينا الدنيا؟ ‫ هل هو نوع من التشاؤم؟ ‫ الحقيقة أن ذكر الموت له تأثير إيجابي جدًا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • النفسُ إن هذبتها صاحبتك بالحسنى وكانت تحت أمرك، وإن لم تلتفت لتهذيبها وتتحدى أهواءها، شكلتك لتكون عبدًا مطيعًا لها ‫ قال تعالى: (أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يهديه من بعد الله

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال تعالى: (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۖ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ [الحج: ٤٦] ‫ هناك من يقول: أنا لا أتحكم فى قلبى، فأقول له: ولكنك تتحكم في المدخلات التي تلج إليه

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • اضبط مدخلاتك لتتحسن مخرجاتك!!

    ‫ مدخلات الإنسان هي الحواس، فهي مصدر التلقي

    ‫ من سمع وبصر ولمس وشم وتذوق، فعقلك لن ينتبه إلا لما تدخله حواسك إليه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال تعالى: (وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (٨) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ).

    ‫ من أحب نفسه حقًّا «أثقل عليها» ببعض الطاعات الثقيلة!!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • دعاء النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الذي رواه الإمام أحمد وابن حبان في صحيحه: «اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد» ومعلوم أن شجرة الثبات والعزيمة لا تقوم إلا على «ساق الصبر» ‫ من ثمرات العزيمة القدرة على السيطرة على النفس.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • العزيمة هي الإصرار على شيء ما ‫ والعزيمة تعتمد على وجود خصلة غاية في الأهمية ألا وهى الحزم ‫ والحزم المقصود به هنا هو الثبات والقوة في معاندة المقاومة التي سيتعرض لها الإنسان حينما يعقد قلبه النية ويعزم على فعل شئ ما.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • المسؤولية جاءت في القرآن بمعنى الأمانة. قال تعالى: (إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا) [سورة الأحزاب:٧٢].

    ‫ وكان نتيجة حمل الإنسان للمسؤولية أنه سيُسأل عنها يوم القيامة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • خامسًا: ستحمي نفسك من سلاطة لسان بعض البشر، وستجنب نفسك سماع عبارة (ما دخلك أنت؟!).

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال تعالى: (لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُ) ‫ - محاسبة النفس بشكل جاد، ومراقبة مدى تحسن جودة الحياة التي يعيشها مع الوقت كلما أتقن فن ‫ الـ minimalism «النفسي» في حياته، ويجب الانتباه للفرق بين التوازن و البخل أو الشح.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (فَسَجَدُوا)…

    ‫ (وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا)…

    ‫ (إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ)..

    ‫ (وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ)..

    ‫ (وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ)..

    ‫ (سِيماهُمْ في وُجُوهِهِم مِنْ أَثَرِ السُّجُود)..

    ‫ جاء السجود في مواضع كثيرة في القرآن الكريم…

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • التلطف عزة للنفس، استغناء، إيجاز في الطلب ‫ قال تعالى: (وَكَذَٰلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ ۚ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ ۖ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ۚ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَٰذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أيها أزكى طعامًا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) [إبراهيم: ٧] ‫ عندما ترى ما يُدهشك تذكَّر المنعِم الرزاق، وهنالك اُدْعُهُ بما شئتَ، وتذكر قوله تعالى: (كُلًّا نُّمِدُّ هَٰؤُلَاءِ وَهَٰؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ ۚ وَمَا كَانَ عَطَاءُ محظورا) الإسراء:٢٠

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ ۖ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ (٣٨) فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ) [آل عمران: ٣٨،٣٩

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عندما نهى عن الزنا وشرب الخمر لم يضع استثناءات، لأن الإنسان قادر على كبح شهواته ومجاهدة نفسه ‫ إذًا. فالله تعالى لن يكلف بشيء خارق أو أكبر من قدرة الإنسان، وحتى في المرض والسفر والقتال، وضع الله الرخص الواضحة القابلة للتنفيذ.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا) ‫ آية مريحة جدًّا للنفس، يشعر من يسمعها أنها الخلاص له من الكثير من الأحمال التي يراها ثقيلة على عاتقه، فتراه يتملص من بعض المسؤوليات بحجة أن الله (لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا)

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قال تعالى: (وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ ۚ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (٥٤) وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا) [سورة الكهف: ٥٥]

    مشاركة من عبدالسميع شاهين