لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء > اقتباسات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء

اقتباسات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء

اقتباسات ومقتطفات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يشعر جميع الآباء والأمهات بالإرهاق والإنهاك أحيانًا، ويحتاجون إلى الدعم والمساعدة، إذا كان الاعتماد على مقدمي الرعاية الآخرين يجعلك تشعر بالضعف أو الهشاشة أو الأنانية، فستجد نفسك تسير بلا وقودٍ.

    مشاركة من Noha Daoud
  • حين كنتَ تحتاج إلى المساعدة وأنت طفل، ولم يلاحظ أحدٌ، تلقيتَ درسًا لا شعوريًّا، تعلمتَ أن الاعتماد على الآخرين أمرٌ سيِّئ أو مخجل، وتعلمت أنك إذا كنت تتوقع مساعدة من الآخرين، فسوف ينتهي بك الأمر بخيبة أمل.

    مشاركة من Noha Daoud
  • استطاعت أوليف أن ترى أنها كانت أمًّا محبة ومهتمة بطفليها، لكنها قامت هي وأوسكار بتربيتهما من دون الاهتمام الكافي بالعواطف الكامنة وراء شخصيتيهما وردود أفعالهما في الحياة اليومية.

    مشاركة من Noha Daoud
  • ستكون معادلة ملء فراغك وتضميد حزنك، ستكون طريقتك لتكريم والديك، وتقديم الاحترام الكامل لما كانا قادرين على منحك إياه؛

    ‫ حياتك.

    ‫*

    مشاركة من Noha Daoud
  • أظهر تعاطفًا مع مَن تهتم بهم، وخاطِر بالحب بعمقٍ، اتبع حدسك وثِقْ بنفسك واجعل صوتك مسموعًا، ابذل أقصى ما تستطيع لمنح أطفالك ما لم تحصل عليه من قبل، كُن أنتَ، واعلم أنك جيدٌ بما يكفي.

    مشاركة من Noha Daoud
  • ركز على أن تكون على طبيعتك. حين تكون مع والديك، وأيضًا وأنتَ تواصل الحياة، ركِّز بشكلٍ استثنائي على أن تكون على طبيعتك، توقف عن إخفاء حقيقتك، ودع والديك والآخرين يرونك على حقيقتك

    مشاركة من Noha Daoud
  • حاول جاهدًا أن تشعر بمشاعر ابنك هذا هو التعاطف، وهو لا يُقدَّر بثمنٍ بينك وبين ابنك كلما وضعتَ نفسكَ مكان ابنك وشعرت بما يشعر به، فإنك تتواصل معه وتتواصل معه بأعمق طريقة ممكنة وأكثرها دلالة «أشعر بما تشعر به» لغة الحب الحقيقي ❤️❤️❤️❤️

    مشاركة من Noha Daoud
  • ركز على أن تكون على طبيعتك. حين تكون مع والديك، وأيضًا وأنتَ تواصل الحياة، ركِّز بشكلٍ استثنائي على أن تكون على طبيعتك، توقف عن إخفاء حقيقتك، ودع والديك والآخرين يرونك على حقيقتك.

    مشاركة من Noha Daoud
  • إنه لأمر محزنٌ أن يشكِّل التعامل مع والديك تحديًا كبيرًا في حياتك، بل من المحزن أكثر أن يبدأ هذا التحدي في هزيمتك، مما يجعلك تشعر أنك لستَ جيدًا بما يكفي، أو أنه يقضي على احترامك لذاتك، أو يعوقك عن مواجهة تحديات صحية أخرى تساعدك على التقدم والنمو

    مشاركة من Noha Daoud
  • من المهم أن تبذل أقصـى ما تستطيع للسماح لهم بالدخول، وكذلك للبحث عن المزيد منهم ولتحقيق ذلك، اخرج وقابل الناس، ابحث عن الجديرين بالثقة وعمن يتناغمون معك، وابدأ في رعاية هذا الارتباط، تأكد من التركيز على جودة الارتباط، وليس عدد

    مشاركة من Noha Daoud
  • ❞ أن تبدأ في تفكيك أي جدران واقية صلبة لا تزال تحيط بك. إنها نتاج طفولتك، حين كنت تحتاج إلى حماية نفسك من مشاعرك واحتياجاتك العاطفية لأنها لم تكن موضع ترحيبٍ في بيت طفولتك. الآن وأنت راشدٌ، لم تعد تحتاج إلى هذا الجدار، إنك محاطٌ بأشخاصٍ على استعدادٍ لملء فراغك بحبهم ودفئهم وعنايتهم.

    مشاركة من Noha Daoud
  • يعاني الوالدان المنغمسان في الذات أيضًا من صعوبة في قبول المسؤولية عن كيفية تأثيرهما في الآخرين، مما يجعل من الصعب عليهما الإقرار والاعتراف بأنهما أضرَّا بك أو خذلاك بأي شكلٍ

    مشاركة من Noha Daoud
  • يواجِه الوالدان المنغمسان في الذات صعوبة هائلة في التعاطف، وهو ما يحتاجان إليه إذا أرادا فهم مشاعرك.

    مشاركة من Noha Daoud
  • أن إ ع ط عملية متعددة الأجيال، وأنه ليس خطأهما، وأنك تنسب إليهما الفضل في كل الخير الذي فعلاه من أجلك أيضًا أكبر عقبة بالنسبة إلى الوالدين من الفئة الأولى هي القدرة على فهم الطريقة الأعمق والأكثر تعقيدًا للتفكير في العاطفة على أنها مهمة وذات مغزى وعميقة

    مشاركة من Noha Daoud
  • استخدام الفلتر :‫

    أي جزء من هذا يمثِّل غلطتي؟ أي جزء يتعلَّق بي؟ هل يوجد أي شيء يتعلق بي، أم أن كل شيء يتعلق بأبي؟ ما مقدار ما أشعر به الآن من الماضي، وما مقدار ما أشعر به اليوم بسبب هذا التعليق؟ هل أحتاج إلى الرد؟

    مشاركة من Noha Daoud
  • المشاعر الإيجابية التي تشعر بها + المشاعر السلبية التي تشعر بها = قرارك

    مشاركة من Noha Daoud
  • رغم كل شيء، لا يمكن أن تغيِّر والديك، لكن يمكن أن تغيِّر نفسك؛ كلما كنتَ أقوى وكنتَ قادرًا على حماية نفسك بشكلٍ أفضل، زاد نجاحك في إجراء تغييرات في علاقتك بهما.

    مشاركة من Noha Daoud
  • بغض النظر عن مقدار ما منحه لك والداك، فإنه لا يمحو الضـرر الناجم عن فشلهم في تحقيقك عاطفيًّا.

    مشاركة من Noha Daoud
  • هذا ما نفعله نحن الآباء والأمهات، إننا نتبع «البرمجة» التي وضعها آباؤنا فينا، ولتغيير تلك البرمجة، علينا أن ندركها أولًا، وبعد ذلك علينا اتخاذ قرارٍ واعٍ لفعل شيء مختلفٍ عمَّا فعله آباؤنا وأمهاتنا.

    مشاركة من Noha Daoud
  • علاقتهما الفارغة سابقًا لم تعُد خاوية، إنها الآن مليئة بجميع أنواع الألوان والثراء والارتباط، أخيرًا، عرفا نفسيهما، وأخيرًا، عرف كلٌّ منهما الآخر.

    مشاركة من Noha Daoud