بصفتك والدًا، حين تشعر بفشلٍ تربوي بسيطٍ من جانبك (وهو ما يفعله كل والد)، تجد نفسك غير قادرٍ على الخوض فيه لتفهمه، وربما بدلًا من ذلك، تشعر مباشرة بالعار، وبشكلٍ أساسي، قد ينتهي بك الأمر بالشعور بالذنب أو العار من كل خطأ ترتكبه وكل عيب في تربيتك. هذا النوع من العار في غير محله ويتعارض مع قدرتك على التعلم من أخطائك، والتعلم من أخطائك أحد أعمدة التربية الفعالة. ❝
لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء > اقتباسات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء > اقتباس
مشاركة من Noha Daoud
، من كتاب