وفي النهاية ماذا جنيت من الانتظار غير الحسرة والندامة
تعافيت - طريقك نحو التحرر من قيود التعلق العاطفي والإساءات النفسية > اقتباسات من كتاب تعافيت - طريقك نحو التحرر من قيود التعلق العاطفي والإساءات النفسية
اقتباسات من كتاب تعافيت - طريقك نحو التحرر من قيود التعلق العاطفي والإساءات النفسية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب تعافيت - طريقك نحو التحرر من قيود التعلق العاطفي والإساءات النفسية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected]
-
عواطفك مع معاييرك الداخلية. يعد استخدام هذه المعايير كطريقة للحكم على صواب أفكارنا وسلوكياتنا، مكونًا رئيسيًا لممارسة ضبط النفس، حيث نقوم بتقييم وتحديد ما إذا كنا نتخذ الخيارات الصحيحة، مما يساعدنا على أن اتخاذ القرار المناسب، وبالتالي يساعدنا على بناء علاقات أفضل.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
هذا هو المكان الذي يأتي منه معظم الألم والتخبط. فأنت تحمل أثقالًا من ماضيك تؤثر على كيفية رؤيتك لنفسك، وكيف تشعر حيال نفسك، ومدى الحب والاحترام الذي تتمتع به، واختياراتك في العلاقات، ما تتوقعه منها.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
إذا كنت تنظر باستمرار إلى نواقصك وتضخم من عيوبك متجاهلًا ما لديك من مناطق قوة أو مميزات، وتتساءل لماذا يمتلك الآخرون أكثر مما لديك، المزيد من المال، المزيد من التعليم، المزيد من النجاح، أيًا كانت مشاعر النقص التي تحركك، فقد تكتشف على الأرجح أن الأشخاص السيئين سيحبون جدًّا الاستفادة من عدم احترامك لذاتك في تحقيق أغراضهم. وسيلعبون دائمًا على أوتار مشاعر النقص التي تحرك مشاعرك.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
أرضِ من تشاء كيفما تشاء، لكن لا تنسَ أن ترضي ربك أولًا ثم نفسك ثانيًا، ولا تجعل لهثك خلف رضا الآخرين يكون سببًا في خسارتك لذاتك عندما يجبرك ذلك على مخالفة قيمك أو دينك أو احترامك لنفسك.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
في كثير من الأحيان في علاقة مسيئة وغير صحية، يعمل شريكك على إقناعك بأن الخلل الذي يحدث في العلاقة هو خطؤك بالكامل. هذا الشعور بالذنب والعار وعدم الثقة بالنفس يبقي الضحايا تحت السيطرة وقد يقودهم للبقاء.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
غالبًا ما يعاني الأشخاص الذين يتعرضون للإيذاء من تدني احترام الذات ويريدون الشعور بالحب، حتى لو كان هذا الحب جزءًا من دائرة الإساءة. فالشعور بعدم القيمة وتدني الاستحقاق شخصًا يجعلهم يشعرون بأنه لا أحد سيحبهم، لذلك فإنهم سيتشبثون بقوة بفتات بالحب المسموم الذي يظهره لهم الشخص الذي يسيء معاملتهم.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
لقد تحدثنا عن دورة الإساءة وكيف يمكن أن تجعل الضحايا يشعرون بالحب تجاه المعتدي. فعندما تكون في علاقة صحية، ليس عليك أن تحب كل شيء في شريك حياتك. لأن ما يجعلها علاقة صحية هو التركيز على الاهتمامات المشتركة وامتلاك هوايات منفصلة واحترام المساحة الخاصة والحدود الشخصية، لكن عندما يتم التركيز فقط على الأيام الجيدة والذكريات المحببة لديك مع تجاهل تام لما تتعرض له من عنف منزلي أو أي أنواع أخرى من الإساءة فهذا شيء آخر تمامًا.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
في النهاية فإن الجهل بالأسباب الحقيقية لأي سلوك يتسبب في إهدار الكثير من الوقت والجهد في الاتجاه الخاطئ. وبالتالي فمعرفة نمط التعلق الخاص بك وأسباب تبنيك للسلوكيات الخاصة بهذا النمط قد يزيل كثيرًا من سوء الفهم والحيرة لديك، ويساعدك بشكل كبير في المضي قدمًا في الطريق السليم نحو تطوير سلوكيات وأساليب تواصل أكثر صحية مع من حولك.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
تدرب على التعاطف وتقديم الدعم دون تحمل المسؤولية عن مشاكل أحبائك نيابة عنهم.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
التمكين هو شيء تفعله ويسمح لشخص آخر بالاستمرار في نمط سلوك مدمر. يمكن أن يكون التمكين من خلال تسديد ديون الآخرين بشكل مستمر، وإعطائهم المال لحل مشكلاتهم بدون أي جهد منهم. قد يبدو الأمر محببًا، لكنه يسمح لهم حقًا بتجنب تحمل المسؤولية عن أنفسهم وتجربة العواقب الطبيعية لاختياراتهم.
مشاركة من Yasser Rateb ❶ -
حب ذاتك وقدرها وقدر ما تمتلكه من مميزات ونعم وعطايا ربانية لم يمنحها لغيرك.. وإلا ستظل دائمًا ترى نفسك قليلًا وسينعكس ذلك على تعاملات ورؤية الناس من حولك لك.. فأنت في كل تعاملاتك وخياراتك اليومية تبعث دائمًا برسالة تقول «أنا أقل من الجميع»
مشاركة من Shosho GM -
❞ فإذا أردت تغييرًا حقيقيًّا، فلن يأتيك وأنت مستسلم، مكبل بحبال خوفك وضعفك وأصفاد ترددك.
التغيير الحقيقي لن يأتيك وأنت مبرمج ذاتيًّا على وضعية «الانتظار»
انتظار من يؤذيك عندما يقرر أن يكف عما يؤذيك.
انتظار ما ينكر فضلك وتضحياتك أن يأتي يوم ويشعرك ❝
مشاركة من سحر سعد -
المتعاطفون هم معالجو المجتمع. إنهم يريدون مساعدة الجميع لأنهم يفهمون الجميع، ويمكنهم أن يشعروا بآلام الآخرين مثل آلامهم. ولأنهم يحاولون دائمًا رؤية الأفضل في الأشخاص الآخرين، فإنهم يؤمنون أيضًا أن الآخرين جيدون وعادلون مثلهم. المشكلة تكمن في أن هناك أشخاصًا لديهم دوافع وأهداف وأنماط سلوكية مختلفة لا يستطيع المتعاطف فهمها. لا يستطيع فهم أن بعض الأشخاص يهتمون فقط بالحصول على ما يريدون بغض النظر عن الضرر الذي قد يلحق بالآخرين.
مشاركة من Kesmat Khaled