الحياة مسرحيةٌ في فصول. لا يمكن للمسرحية أن تكون جميلةً لو أسقطنا منها أحدَ فصولها، مهما كان هذا الفصل موجعاً أو قبيحاً
عتبة الألم > اقتباسات من رواية عتبة الألم
اقتباسات من رواية عتبة الألم
اقتباسات ومقتطفات من رواية عتبة الألم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عتبة الألم
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
النوم.. هذه النعمة.. هذه المتعة.. هذه اللذة.. هذه النشوة.. كيف أصل إليها مرّةً من دون عناء؟!
مشاركة من Huda Khalil -
إذن، الحياة مفتوحة على كل الاحتمالات. ومادامت كذلك فلا يمكن للنظرية أن ترقى إلى مستوى القانون، فقد تفاجئنا الحياة في أية لحظة بأمر ينسف الكثير من القواعد التي بنيناها خلال أكثر من ألفي سنة
مشاركة من Huda Khalil -
هي ليلة من العمر وانسلخت بلا طائل، رغم أن ليالي العمر معدودات. بئسَ العمرُ هذا!!!
مشاركة من Huda Khalil -
إلى أين وصلنا يا الله؟ وماذا زرعنا لنحصدَ هذا الخراب كله؟!
مشاركة من Huda Khalil -
لا يجوز أن نبصق في ماضينا، فإننا نكون عندئذٍ كمن يبصق في روح الوجع.
مشاركة من Huda Khalil -
ولكن ما الثمن؟ بحر الحنان الذي جفّ إلى آخر قطرةٍ فيه؟! ما الثمن؟ وهل أنا قادرٌ على أن أدفع؟ ليس أنا، بل قلبي المتعب. ضميري المثقل بالآثام القديمة.
مشاركة من Huda Khalil -
أنا لست ثعلباً. لم أكن ثعلباً في يومٍ من الأيام. أنا الآن ذئب هرِمٌ لا أكثر. لست ذئب البحار. لست ذئب البوادي. أنا ذئب شائخٌ بات ينتظر الضربة الأخيرة من قبل أن يهوي صريعاً.
مشاركة من Huda Khalil -
أظن أنّ جميع البشر مستعدّون دائماً لبعض الخسارة من أجل أن تستمر عجلة الحياة بالدوران.
مشاركة من Huda Khalil
السابق | 4 | التالي |