"ما أتعس الحياة بلا أحلام،
احتياج خاص > اقتباسات من رواية احتياج خاص
اقتباسات من رواية احتياج خاص
اقتباسات ومقتطفات من رواية احتياج خاص أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
احتياج خاص
اقتباسات
-
العجزُ عندي هو عدم القدرة على فهم ما يجري
مشاركة من تامر عبد العظيم -
ـ مشكلتنا أننا اكتفينا برؤية الوجوه، بينما عميت بصائرُنا عن رؤية النفوس.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
ـ لا تبدأ ما لا تستطيع إنهاءه.
مشاركة من تامر عبد العظيم -
إن المرأة تعجز أيضًا، حين لا يرى فيها زوجها إلا كل قبيح، ولا يسمع منها إلا كل بذيء، وحين تشعل البيت نارًا كل لحظة،
مشاركة من تامر عبد العظيم -
ينصت إلى همسهم حين يأتون على ذكر ما يجري، ثم تتعالى أصواتهم حين يتحدثون عن مباريات الأمس في الدوري العام
مشاركة من تامر عبد العظيم -
كان.. فتوة يسلمنا لبلطجي، والعدل غائب، والحرية سجينة، ولا أملك حيالها سوى الصمت واجترار خيباتي، وكل ما تبقّى لي قدرة غاية في الضعف على مقاومة هذا الوحش الكاسر الذي ينهش نفسي"
مشاركة من تامر عبد العظيم -
هل مطلوبٌ من الناس أن يستسلموا للظلم والقهر والعبودية؟
مشاركة من تامر عبد العظيم -
أن الدنيا لا تعطي بإفراط إلا أخذت بمثله،
مشاركة من تامر عبد العظيم -
لماذا لا تتبدل الأحوال، فيصير الحلم واقعًا، والواقع كابوسًا،
مشاركة من تامر عبد العظيم -
"امضِ خلف أحلامك مبصرًا، ولا تسأل أحدًا".
مشاركة من تامر عبد العظيم -
هو غائب في العالم الافتراضي، لكن لا بد أن يكون موجودًا في دنيا الناس،
مشاركة من تامر عبد العظيم -
كان يرى أن الاحتقان قد بلغ مداه، وهو شرط ضروري للانفجار، لكنه يخشى من عواقبه، لذا مال دومًا إلى فكرة أن تنصلح الأمور على مهل، وكلما حلت بخاطره مشاهد الغضب العارم، يطردها من رأسه، ويطلق أمنية من عقالها أن ينتبهَ من بيدهم الأمر إلى الغليان المكتوم، ويمنعوا وقوع الانفلات الرهيب.
هو لا يحبّ الانفجارات، فحياته تمضي في هدوء مع امرأة جديرة بعشقه، ويؤدي عملًا يراه الأنسب له من بين كل أعمال الدنيا وأفعالها،
مشاركة من إبراهيم عادل -
أغمضتُ عينيَّ، وتركت قلبي يفيض، وذاكرتي تنهض من رقادها، ودفعت قلم الحبر على الورق، راضيًا بما يجود به، فأنا في النهاية لست سوى ذلك الذي لم يجد هدية يقدمها لصديقه الغائب سوى الكتابة عنه، لعله يحضر هنا بغرابة أطواره، وتحليقه الذي لا يتوقف، حتى يبتعد عن جاذبية الأرض، تاركًا إياها لأهلها الذين يتكالبون، بلا رويَّة ولا ورع، على متع زائلة
لا أنكر أن كل ما اعتزمتُ فعله لم يكن خالصًا لوجه صديقي، فكم تمنيتُ أن أكون مكانه، ولو لليلةٍ واحدة!
مشاركة من إبراهيم عادل -
حين تقوم ثورة يناير يسارع الموظف فيحكي حلمه الغريب للشباب، ليجعلوا العيش في مصر يتطابق مع حلمه، وليس مع واقعه، لكن حين يعود إلى النوم يجد حلمه قد ذهب، فيكافح لاستعادته، فتتوالى المحاولات، لكنها لا تكون بعيدا عن رجال الأمن، الذين يتابعونه، ليضمنوا عدم التفات الناس إلى هذا الحلم الغريب والإيمان به ثم تبنيه، والعمل على تحقيقه في الواقع المعيش.
مشاركة من Husam abd elmoghies
السابق | 1 | التالي |