مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي > اقتباسات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي

اقتباسات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي

اقتباسات ومقتطفات من رواية مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي - أحمد المرسي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن المنحة الوحيدة التي يمكن أن يمنحها العقل لكل من فقدوا الأمل هي المقدرة على خداع أنفسهم بأمل جديد.

    مشاركة من AHmed Hesham
  • هل تفعل الحياة كل ذلك بالإنسان؟ تلقيه إلى هذا المصير بعد معركته الطويلة معها، عجوزًا، واهنًا، مهملًا، ملقى على هامشها، مجردًا من الأماني، منسيًا في إسطبل خيل يتحدث عن ماضيه أكثر من حاضره بكل هذا الأسى؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • الخيل حرة، تعشق الحرية، أنت قايل الخيل دي مبسوط هنا؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • الخيول أصيلة يا ولدي، ما بتعيش إلا في الصحرا، طلعت من الرمل، وما بتعيش إلا فيه، الخيل دا محلها ما هنا؛ في الإسطبل دا، ولا عشان تتسابق، الخيل ما خلقوها للسباق.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • الخيل مغرورة في وشها العز، ما بتحب إلا اللي بكرمها،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أحيانًا تكون أمنياتنا غير المحققة هي ذريعتنا للاستمرار.

  • ما أشدَّ ألمه ذلك الإنسان الذي لا يجد من يخبره كم هو يتألم، إن نصف الألم يزول بالحديث عنه والشكوى منه.

  • ولكنها جميلة جمالًا هادئًا، بلا أي صخب أو بودرة ومساحيق تجميل، بملابس سوداء متواضعة، وجسد هزيل ضئيل

    مشاركة من Fatmad Mad
  • شايف العالم المقلفطين دول اللي يتحطوا في فاترينة الخياط، واقفين إزاي. بص، الكاس في الإيد الشمال، بس اليمين فاضية علشان يسلموا على بعض. سلام نصب في

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ❞ أنا أقول دائمًا إن الأمنيات مثل خيول السباق، يمكن أن يعيش الإنسان طوال عمره يراهن عليها، وهو يعلم أنه سيخسر، لكنه لا يملك مع شوقه للفوز إلا أن يفعل ذلك، دون أن يفقد الأمل، إنها أمنيات كاذبة، أمنيات خطرة ❝

    ‏! لو كانت الأمنيات خيولًا كنت اشتريتها.. ❝

    ولكنها ليست كذلك

    مشاركة من FH Jaheen
  • رأى فيها يومها الحياة تخرج وتولد وكأنها معجزة، فعشقها.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • قرر الاقتراب، شيء ما جذبه إليها، ربما جمالها البادي، جسدها ضئيل رشيق، ليس كخيل الميري، لها تينك الأذنين النشيطتين، والأنف ذو الفتحتين المتسعتين، وكأنهما تشربان الريح إذا ما ركضت، والذيل المرفوع من كفلها بانسيابية شديدة، كقوس كامل يرتفع ثم يسقط

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ذكَّرته رائحة الخبز بها، طعمه يشبه طعم حضنها الدافئ، قاوم دموعًا في عينيه، وهو يشعر بالغربة الشديدة.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • طعم الباستيليا التي قال عنها الأفندي؟! لا، إنه طعم مصر نفسها، طعم الأفندية اللامعين المبهرجين، طعم الخواجات ذوي القبعات وزوجاتهن الشقراوات اللاتي يأتين لشراء الخيول، طعم

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أخذ يتأمل غلافها الورقي اللامع منبهرًا، إن كل شيء يأتي من مصر يكون لامعًا، مبهرجًا، جميلًا.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • إنه يركب الفرس أفضل مما يفعل الرجال الكبار، لقد وُلِدَ بجوارها، عاش تحتها، تعرفه ويعرفها

    مشاركة من Fatmad Mad
  • فهم أن جمال الحياة ليس في ضوضائها، ولكن في صمتها الوقور المُعتِم، صمت

    مشاركة من Fatmad Mad
  • وفكر أن هذا الرجل بلا قلب، تحدث عن الأمر وكأنه يحكي له قصة حكاها ألف مرة، وكأنه يحكي عن ألم غير ألمه، وتساءل هل هكذا يصبح الحديث عن الموتى بعد مرور الوقت؟ وكأنهم ليسوا جزءًا من قصتنا! كيف نخون أحباءنا

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ابتسم فوزان، ثم عاد يراقب الأفندي الغريب، رآه ينظر نحو السماء وقد ترك كل ما أمامه وكأنما لم يجذبه شيء منه، لا الحجالة ولا تصفيق السكارى بالوهم، ولا غناؤهم، فرفع رأسه هو الآخر، فشاهد السماء ممتلئةً بالنجوم، وكأنها شظايا ألماس

    مشاركة من Fatmad Mad
  • يراقب الأفندي الغريب في جلسته الكاسفة الكئيبة؟ كان لحزنه هيبة ما، لون أسود فاخر يشبه لون الأتوموبيل الذي جاء به في الصباح.

    مشاركة من Fatmad Mad