مراجعات رواية تغريبة القافر

مسودة ثانية أو ثالثة لكتاب جيد، لا إحكام ولا حبكة، والمتعة كالماء خلف صخرة، بعيدة، رغم أني كالقافر أسمع صوت خريرها. كل التقدير لزهران القاسمي الشاعر، وكل العزاء لزهران الراوي. بوكر غير مستحق رغم أني لم أقرأ أي من روايات القائمة القصيرة.

رواية رائعة

عمانية الملامح و القسمات بإمتياز و بمستوى سرد عالمي👏👏

عمل ملحمي سلسل رشيق مبهر ،مزيج من الدهشة و الحزن و الأمل و الصمود و التحدي و الإصرار و الخيبات و اللوعة و الشوق

يجعلك لا ترغب ان تتركه قبل ان تتمه

تغريبة القافر رواية عن طفل يولد بين صوت المياه، يلازمه هذا الصوت طول حياته مما يجعل الناس ينعتونه بالجنون، صوت المياه يجعله يعمل ويبحث ويرهق نفسه حتى يسجن بين تلك المياه.

رواية تستحق الجائزة بكل جدارة

البحث عن صوت الماء في أعماق الصحراء، هذه هي وظيفته القافر .

رواية تستاهل الجائزة البوكر ، استطاع الكاتب أن يصف صوت الماء وأهمية كل نقطة من هذه المياه.

منذ مدة طويلة لم أقرأ رواية بهذه المتعة والإحكام والدقة والجمال، عمل ساحر وشيق ومسترسل بدون زوائد أو ترهل، تشوقت كثيرا لقراءة المزيد من أعمال الكاتب.

لغة الرواية جميلة

ووصف البيئة العمانية فيها بشكل جميل

الرواية تشدك من بدايتها حتى النهاية..

لكن كنت أنتظر نهاية أخرى🥲

اضافة الي مراجعات من سبقوني في قرائة هذه الرواية لكن اكثر ما اعجبني غوصها في المحلية و هذا ما زادها ابداعاً في رأي

اكره النهايات المفتوحه ! ليه مخليينه نهاية مفتوحه !وأنا اقرا عشان أشوف مزرعة سالم اخرتها المزارع ولاغيره😤😫

ابدع الكاتب باسلوبه المشوق الذي يمنعك من التوقف عن القراءة وجمال اللغة والمفردات والامثال العمانية المحلية

مقالي عن الرواية على موقع "منشور":

****

أحب دائما الرائحة المحلية للحكايا..

لقد أعادني القافر للقراءة، وجدت متعة في العبور في مجاري هذه القصة.

رواية جميلة جداً .. تعيش فيها حقبة بدايات القرن ال٢٠ . لغة جميلة .. تفاصيل لا تخرج إلا من مبدع

الفصل قبل الأخير اللي بيوصف حال الزوجة جميل جدا

لو تبدل وكان هو الأخير حاساه كان حيبقى أحلى

فيها من الإطالة احيانا ما يولد شعور بالملل و يمكن اختصاره دون الخلل بسرد الرواية و متنها

كتاب جيد، لكن به بعض المصطلحات العسير فهمها،

القصة ممتازة و جديدة من نوعها و السرد ممتع.

من أجمل وأروع الروايات التي قرأتها

الكتاب العمانيون لازالوا يبهروننا بتحفهم الفنية

كسرد ولغة استمتعت كثير. لكن النهاية لم اتوقعها. كنت اتمنى النهاية تكون افضل واوضح

كل منا قافر في قصته، يعيش في تغريبة دائمة يبحث فيها عما يشبع ظمأ روحه.

قراءة ممتعة .. اتعرفت علي طبيعة سلطنة عمان و لهجة أهلها و كلامهم

رواية حقًا رائعة ، تنقل لك تجربة مُرهقة وشجاعة للبحث عن الماء.