لعبة البيت > اقتباسات من رواية لعبة البيت

اقتباسات من رواية لعبة البيت

اقتباسات ومقتطفات من رواية لعبة البيت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لعبة البيت - إيمان جبل
تحميل الكتاب

لعبة البيت

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ في أوقات كثيرة يُغَفِّل الذكاء صاحبه، ويصبح كالقناع على عينيه فيراه في مقدمة كل شيء ❝

    مشاركة من Mohamed Osama
  • سجن الكتابة. تلك اللعنة التي دفعت أبي ليقيم فوقي عالمًا من الألغاز في نفق تحت الأرض، وحفزت مراد ليكون صورته الأكثر شرًا، وحركت ماتيلد نحوي لتأكلني، وتلتهم عالمي وشحنتني بشكل غامض لاختيار كاتب لأحبه، وأحطمه، وأشتته في كل بقاع الأرض

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • في حياتي كلها لم أر لوحة تجسد الشر الصافي مثل ماتيلد الشيطان الذي تم تدليله وتلميعه ليصبح إلهًا متشيطنًا لا يترك أحدًا دون تدميره بالكامل ‫ «الضحكة الصافية التي قابلتِ بها طعامي، وجبتي الساخنة يا حبيبتي، محاولات عمري من أجلك ياابنتي

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إشكالية المنفى المعلقة داخل ساحة وطن لن يعي أبدًا أنه وطن هي نفسها إشكالية الاغتراب الذي لم يبرح بقعته دقيقة واحدة ليقرر أيهما أفضل! حرقة الداخل أم الخارج؟ رغم كل تلك السجون التي أقرأها وأكتبها لم يولد السجن الأصلي بعد.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أتهته للمرة المليون ربما: «ألو يا ماما، تعرفي إنك الوحيدة في العالم دا اللي أحب أسمع صوتها على الريق، كل يوم لحد آخر لحظة في عمري!» ‫ أنا الإنسانة التي لا تأتلف الأصوات، لا تتعرف عليها مستقبلات الأمان في رأسها، أزحف نحو صوتها وكأنه...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • في مرحلة متقدمة من مرض ماما واحتقان الحياة فينا، اعتمدت فكرة العيش في الماضي، والتنعم داخل خزين الذكريات السعيد الآمن ذكريات عن نشأة كل شيء وأي شيء ‫ نأخذ مثالًا. فكرة الطعام نفسها بما تحمله من ملابسات حول المصطلح والمعنى

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بعد أن هدأت سخونة الشطيرة، تركت نجاة تسرَح على الساوند كلاود مكررة: «خايف لا الغربة تحلالك، والبعد يغير أحوالك» ‫ ولأني أحب المواءمات الفاشلة طعنت الشطيرة لأقصى عمق للملعقة الفضية، والدموع تقف مترصدة في حلقي للقطعة المناسبة التي ستركب عليها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لم أشعر يومًا أن الموت هو النهاية والدليل عليه تواصلنا معًا بصفة مستمرة، بطرق مبتكرة وأخرى تقليدية جدًا كالحلم الذي منحتني فيه ابنتي عناقًا منفتحًا على بوحٍ كبير لا يعني التواصل بتر الألم، إن دماغي تَغلي أحيانًا وتُجمد عالمي.

    مشاركة من Aya Gamal
  • ولكني أعتقد أني سأشتاق إلى صوتي المحفوظ في علبته منذ انحرافين زمنيين..

    مشاركة من Aya Gamal
  • في نهاية حديثنا عنكِ، منحتني سوارًا من الذهب مصنوعًا بطريقة يدوية، منقوش عليه «الروح تسمو، والجسد يطوف فيك. لا تنخلع من أرضي، فتخطفك منافيك» تقول لكِ إنه سوار احتفظت به العمر كله من أجل زفاف أختي، وإنه قد آن أوانه لكي ينطلق حرًا فوق ذراعك.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • في الجامعة.. حيث كبرت وأصبحت أترك خوفي من السيدة جيهان هناك في البيت. لم أصنع صداقات متينة، بل كانت زمالات بسيطة عابرة. ولكن رغم ذلك، جسدت نموذجًا يترك داخلي دليلًا على جودة الحياة، على إمكانية العيش.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وكي تنسحب ذكرى العنف من داخل الجسد، كان يلزمني ما هو أقوى من الزمن، ما هو أكثر متانة من الصور القابلة للتحطيم. استوجبني ما يدفع الحضور ليتراجع عن الخوف، ليسحبني من أصابعي المثلجة، ويقدمني بواجهته الرحبة الدافئة دون الاستناد للأثر،يقدمني لها كوني أنا، أنا ليلى.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كنت بحاجة لشيء أهم من التوثيق، أكثر دقة من التوصيف، أعظم من استفراغ الخوف، شيء بإمكاني المخاطرة فيه بأيامي التي سأموت فيها على يديّ أبي، واستعادة الروح من خلاله أيضًا. كان هذا الشيء هو كتابة اليوميات، تدوين كل لحظات حياتي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان مهمًا جدًا أن أعاين حياتي من هذه الزاوية، حيث لغة مثل الوعاء تفرض نفسها، وبوح أكثر اتساقًا يفيض مع طبيعة التفاصيل من حولي، لا يقتصر عليّ فقط مثل «اليوميات».

    مشاركة من Aya Gamal
  • شيءٌ ما بين كلماته، ربما نبرة صوته العطوفة، ربما التوسل في عينيه، ربما أصابعه الحنونة المتشابكة مع أصابعي هي ما دفعتني للاندفاع والانفجار بهذا الشكل.

    مشاركة من Aya Gamal
  • هل هذه هي الكتابة إذًا؟

    ‫ أن تفرغ نفسك قطرة قطرة، حتى إذا قطعت شوطًا، ووقفت لتلقي نظرة، فإذا بك تدهش بحقائق غير الحقائق، وألم لا يشبه الألم الذي جربته وقررت تعريته.

    مشاركة من fatma karam
  • وفي الحقيقة منشأ كلاسيكيتنا لم يكن حبًا في الأصالة نفسها بل وفاءً لتاريخ القيود والعقد التي جعلت منا، بشكل أدق «مني» الإنسان البدائي الذي يفتش عن النمط الأم لكل فعل أو تصرف كصيغة رسمية للحياة.

    مشاركة من fatma karam
  • «الروح تسمو، والجسد يطوف فيك.. لا تنخلع من أرضي، فتخطفك منافيك».

    مشاركة من Aya Gamal
  • منذ اليوم الذي رأيتك فيه، وأنا أصارع نفسي كي لا أركض نحوك بنفس اندفاع مشاعري تجاهك، فأخيفك، وأفقدك.

    أحاول الاتزان والموازنة، وأعتقدك ذكية بما فيه الكفاية لتدركي المجهود الشاق الذي أبذله كي أخفف لك تركيز الحقيقة.

    مشاركة من Aya Gamal
  • كان عاصم ذكيًا لدرجة الحرص الشديد على الحفاظ على توازن عقدي، بل ومنحها مجالًا آمنًا للتعبير عن نفسها، أو فسحة حتى تموت في سلام.

    مشاركة من Aya Gamal