أذكار الموت - حسن الجندي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أذكار الموت

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

كاتب روايات رومانسية مصاب بالسرطان يقرر لأسباب مجهولة كتابة آخر رواياته عن قاتل متسلسل حقيقي يعيش بالقاهرة ولا تعلم الشرطة بوجوده لأنه يتلاعب بمسرح الجريمة ويبعد الشبهات عنه، الكاتب يعرف أكثر من اللازم عن هذا القاتل ولا أحد يصدقه فيبدأ في تتبعه بنفسه.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 376 تقييم
2723 مشاركة

اقتباسات من رواية أذكار الموت

كم رجلًا قال عن نفسه ما قاله الأنبياء في الجنة، وعند فرصة تافهة ارتكبوا الخطيئة، لا أقول إن الجميع منافق، لكن البعض لا يعلم عن نفسه الكثير

مشاركة من Osama Tarek
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أذكار الموت

    382

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية بها كم من الأخطاء العقدية التي تخالف عقيدة الإسلام وأظن الكاتب مسلم .. لا أنصح بها ..

    Facebook Twitter Link .
    27 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    لثالث مرة بيتم خذلاني من حسن الجندي .. حد يقنعني إن الرواية اللي لو قرأتها بدون ما أعرف مين اللي كاتب كنت هافتكر إنه كاتب جديد .. للأسف حزينة إنه عمال يوقع كده ...

    Facebook Twitter Link .
    10 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    بعد غياب عامين، وروايته المُخيبة للآمال "صلاة الممسوس"، يعود "حسن الجندي" برواية جديدة بعنوان لافت وجذاب، وغلاف يعدك بالدموية، والغموض، واختيار النبذة في خلف الكتاب كانت خادعة، توحي لك أنك على موعد مع رواية عن تحضير الأرواح، ذلك الملعب الذي لعبه حسن الجندي حتى اتقنه ومل منه، فأصبح يكتبه بلا أي شغف، كما رأينا في صلاة الممسوس.

    ولكن بداية هذه الرواية كانت أكثر من جيدة، رغم أن الفصل الأول يعدك برواية موضوعها استحضار الأرواح، ولكن بعد ذلك نذهب في رحلة أكثر من جيدة، رحلة من نوع الجريمة والإثارة، وهي بكل تأكيد جديدة على "حسن الجندي"، إذاً فقد قرر أن يخرج من عباءة الخوارق ويكتب رواية إثارة وتشويق، يكفي حكايات عن الجن، ويكفي حكايات عن الأرواح، أليس كذلك؟ ليس تماماً.

    الجزء الأول من الرواية، الذي كان يحكي فيه بطلها داوود، كاتب الروايات الرومانسية، الذي قرر أن يكتب رواية جريمة عن قاتل مُتسلسل، يعرفه في الحقيقة وقد قابله بل وكانا صديقان، وفي نفس الوقت تكون روايته الأخيرة، حيث أنه مريض بالسرطان، وأيامه أصبحت معدودة في الحياة، لنستكشف حياة "داوود" المؤلمة في الحقيقة، بسخرية مُضحكة تجلى فيها الجندي بخفة ظله التي كانت فعالة، فحتى في أكثر أجزاء الحكاية ظلاماً، تأتي خفة الظل لتُبدد قليل من هذه العتمة. النصف الأول من الرواية كان فعالاً وأكثر حيوية، تشعر أن "حسن الجندي" ترك نفسه ليكتب دون قيود أو نظام معين، سخرية سوداء لاذعة لدور النشر وأصحابها، خفة ظل مُضحكة فعلاً، وتليق بالمواقف، نقد اجتماعي بسيط، وحكاية مآسأوية تليق بأن ننظر إليها، وتستمر الحكاية ونتعرف على خلفية "داوود" الجذابة، والمؤلمة، بتقلباتها المجنونة، ومآسيها الكثيرة، حتى إنتصاف الرواية، وتتذكر ذلك الفصل الأول الخاص بتحضير الأرواح؟ يطفو على السطح، ونتحرك مع حكاية نعلم نهايتها، فعرفنا من القاتل المُتسلسل، وعزيت ذلك لأنه رُبما يكون هناك إلتواءة بشكلاً ما في النهاية، ولكن النهاية سارت بشكل مُمهد لها كما رأيناه من نصف الرواية، فقط حدث مُعين غير منطقي، وغير مُقدم ومؤسس في الأحداث، ليُساعد فقط على نهاية أكثر شاعرية وعدلاً.

    يُحسب لحسن الجندي أنه حاول الخروج من عباءة الجن والأرواح، ولكن يبدو أنها لا تزال مُتلبسة في كتابته، فسيطرت على الحكاية والنهاية، رغم إنها ليست ضرورية، كان يُمكن أن تكتمل الحكاية بشكل أفضل من مُنتصفها ودون تدخل الخوارق أو الماورائيات، والتركيز على إلتواءة تليق برواية جريمة، وبالأحداث، عوضاً عن إقحام الأرواح ولعبتها، والتي لم تكن حتى جذابة أو فعالة بداخل الأحداث.

    لو قارنت هذا العمل بآخر عملين للجندي، صلاة الممسوس، وأيام مع الباشا، فهذا العمل أفضل بكثير، وكان في طريقه أن يُصبح عملاً ناضجاً ومُكتملاً، وحتى لو اعتمد على الخوارق بشكلاً ما فكان يُمكن أن يتجنب أن تتوقف النهاية على إفتعال وجودها.

    خيبة أمل جديدة من حسن الجندي، وحقيقي أتحسر على الجزء الأول من هذه الرواية، فكان مُمكناً أن تكون أفضل من ذلك بكثير.

    تقييمي الفعلي نجمتان ونصف.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بصراحة اعتقد ان كل الاراء السلبية على الكتاب نتيجة الاعمال السابقة للكاتب ومقارنتها بيها الصراحة الرواية بتنتمي لنوع من الادب مختلف عن كل اللي كتبه قبل كده ايه المشكلة لما الكاتب يحب يكتب في نوع جديد مختلف اسلوبه نفسه كان حلو ويمكن حتى اللغة نفسها كانت جميله اتمنى اكيد انه يكتب احسن من كده

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة الرواية عيبها الوحيد أنك لا تنغمس فى الأحداث وتحس بالفضول بالدرجة المطلوبة إلا بعد ثلثها الأول

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الرواية جيدة ولكنها لا ترقى لأى من روايات حسن الجندى السابقة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة أمنيتها في يوم واحد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "لا تخفي ما فعلت بك الاشواق وارحم هواك فكلنا عشاق "

    ليست اول قرءاة لاعمال حسن الجندي ..فحين تقرأ اسمه علي الغلاف ستعرف دائما ان هناك موسيقي او اغنية ستحضر في خلفيةةالاحداث وربما تصير بطلة في بعض الفصول وعندها ستدرك انك لن تستمع لها مثل اول مرة ثانية .

    رواية ممتعة -جزئيا- كعادة حسن الجندي لكن هذه المرة مدي الاتقان في فرد خيوط الرواية والوصف الدقيق لكل شخصية ودوافعها وتكوينها والوصف المتقن لعقلية الشخصيات التي تجعلك تتوقع من كل واحد منهم شيء في الاحداث تجعلك تريد ان ترفع القبعة في العديد من المواضع علي المجهود المبذول في تضفير الشخصيات.

    الافكار النفسية وخلفيات المرض النفسي والعضوي التي جعلت من شخصية داوود -بحرفي الواو وليس واحد فقط - تجعلك تظن ان وراء الرواية بحث وتمحيص في اعراض الامراض وما تسببه من هلاوس او ضلالات او مجرد تأثيرات ذهنية بل وتجعلك تجدد افكارك عن المشي اثناء النوم وما مدي السلوك في هذه الحالة وهل يملك الانسان فعلا السيطرة علي نفسه وقتها ام لا في الجزء الاول من الرولية وفي الجزء الثاني او في الرواية الفعلية يجعلك ترى مدي اختلاف ان يكن فقدان السيطرة علي السلوك مرضي او نفسي او مس مثلا.

    الرواية بها تعقيد بسيييط ممزوج بلمسة حرفة في كيفية جعل القارئ يستخلص من الذي يتجدث ومدي افكاره وهل هذا في الرةاية الاصلية ام في الرواية داخل الرواية التي كتبها داوود عن كاتب رومانسي يصبح من كتاب الجريمة قاتل متسلسل يعود به الزمن بعد وفاة زوجته..وهل يصبح هو بطل الرواية كما اراد ام هو مجرد كاتب كما حكي واظهر لمن حوله وساعتها انت ستتداخل معك الافكار من القاتل وما الذي اوصله لهذه المرحلة .

    يفكك معك حسن الجندي من خلال الاحداث في الرواية المذكورة علي يد الكاتب اسباب أخلاقية واجتماعية تنعكس علي الحالة النفسية واثرها علي المريض وعلي السير اثناء النوم ومدي تعقيد العقل البشري وعلاقته بالماضي وكيف لاثر الفراشة انه يدوم وتإثيره ممتد لما يزيد عن عقدين من الزمن ..فبجانب انه لا يُرى هو حتما لا يزول .

    جودة الكتابة في هذه الرواية انه يغزو عدة مجالات للعب بأوراق الكتابة في عالم الجريمة والغموض وايضا في عالم تحضير الارواح الذي حاول الجندي اقحامه بلا سبب وكأنه لازال متمسك بطرف عباءة الماورائيات في كتاباته ويعود بك للتأرجح بين المرض النفسي والمرض العضوي في هيئة السرطان -عفانا الله واياكم - وما يسببه من سلوكيات ترتبط بالمرض النفسي والعضوي سويا ..وكيف لشخص يشعر بالوحدة وعدم التقبل من الاهل يمكن ان يمضي باقي عمره محاولا اثبات العكس ومعاودة تلقي القبول ولو بعد زمن .

    الرواية ليست صعبة ولا معقدة لكن غموضها مفكك ومتوقع في اغلب الاوقات انك ترى الحل لكنك ايضا تُخدع معهم هو يمنحك القيادة مرة ثم يسلب منك الافكار الواحدة تلو الاخري ..عليك التركيز في تفاصيل الاشخاص اوصافهم صفاهتم في جزء الرواية الاول- الذي لو اكتملت الرواية بنفس وتيرته لكانت ملحمة ادبية -ويكأنه ينبهك إلا ان ضع هذه في يدك ولا تفلتها لها استخدام مهم مستقبلا.

    الغلاف واسم الرواية ينبأك بأحداث عظيمة رغم انه علي قبيل الصدفة كما نعرف من الاحداث لكنه مناسب جدا وشارح للقصة بشكل لطيف وهل يصح وصف لطيف في رواية دموية لحد ما ..داوود كان لطيفا خفيف الظل ساخر كما اظهر للجانب الآخر من شخصيته وكما ذكر لابد ان تظهر جانب آخر من شخصيتك يتذكروك به.

    نقاش داوود مع صاحب دار النشر عن انواع الكتابة والطريقة التي يتعامل بها دور النشر مع الكتاب سواء الجدد او القدامي هي قضية من ضمن عدة قضايا نوهه لها الجندي بصنعة لطافة كي يسلط الضوء عليها فقط وعلى من اراد الفهم ان يبحث.

    في كل مرة اقرأ/استمع لكتابات لحسن الجندي .. تنتابني ابتسامات محبة في وسط الكتاب من باب رفع القبعة والاحتفاء بحنكة وحرفة الكاتب حين يبهرك ببساطة دون اللجوء للفلسلفة في الكتابة او الاجبار علي الاطالة والمط ..حسن الجندي يمنحك الجملة ويحسن استخدامها ادبيا ودراميا وهذه ميزة احبها واقدرها في كتاباته جدا..لكن في هذه الرواية ندرت الابتسامات للاسف .

    النهاية اتت صادمة وكأنك وان تقبلت دس سم تحضير الارواح في عسل الامراض النفسية والالتباس بين الرةاية المقروءة والمكتوبة من داوود ستقبل بالنهاية المتسرعة فاقدة الحبكة وكأن الكاتب اقتبس من داوود حالة الاستعجال قبل موعد التسليم للدار فآثر ان يجعل النهاية بهذا الشكل السهل الهرئ .

    بما اني استمعت للرواية علي ستوري تل فأود ان احيي قراءة أ.محمد العربي المتقنة علي مستوي النطق والممتع على مستوي هبوط وصعود وبطئ وتسارع الاحداث .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا اعلم لماذا يصر كاتب على تدمير عمله الأدبي بنفسه ؟!. شيء غريب وغير مفهوم بالنسبة لي. حسن الجندي واحد من الكُتاب المفضلين بالنسبة لي في ادب الرعب والتشويق والإثارة وحتى عندما كتب في تصنيف الجريمة الممزوجة بخلفيات ودوافع نفسية ابدع فيها وعلى رأسها رواية ( الجزار ) التي أعدها واحدة من اجمل كتاباته بصفة خاصة ومن اجمل كتابات الجريمة بصفة عامة.

    ( أذكار الموت ) كانت من الممكن ان تحصل على العلامة الكاملة وان تكون قريبة من مستوى رواية ( الجزار ) بدون شك لولا الاستسهال او الخلط المزعج الذي قدمه الكاتب بين خط الجريمة وهو الخط الأساسي للعمل وخط ما ورائي يبدو ان الكاتب اقحمه حتى يستطيع ان ينهي الرواية من خلاله !.

    مميزات الرواية:

    * الحبكة *

    هي العنصر المميز في الرواية بدون شك. تدور حول فكرة القت،لة المتسلسلين والذين نُطلق عليهم في مصر لقب سفا،حين من خلال كاتب روايات اجتماعية ورومانسية مصاب بورم مميت في المخ ويرغب في ختام حياته برواية بعيدة عن النوع الأدبي المعروف عنه. يقرر كتابة رواية جريمة عن قا،تل متسلسل يعيش وسط الناس ويرتكب جرائمه لهدف معين سنعرفه لاحقاً.

    المثير أن الكاتب على معرفة وثيقة بالقا،تل والأكثر اثارة مفاجأة اخرى تخص الكاتب نفسه.

    * السرد والحوار *

    جاء بطريقة سلسة جداً واحتوى على ذكريات قديمة في شكل مشاهد فلاش باك مر بها الكاتب نكتشف معها حقائق مثيرة عن حياته الشخصية وعلاقته بالقا،تل.

    الحوار جاء مليء بحس فكاهي وساخر في عديد من المواضع مما أضفى لمسة مميزة.

    * الشخصيات *

    جاءت بخلفيات نفسية جيدة تبرر ارتكاب الجرائم فيما يخص القت،لة المتسلسلين. باقي الشخصيات جاءت لتخدم الحبكة وفكرتها واكمال المشهد الدرامي بشكل عام.

    كل ما سبق جميل ولا مشكلة لدي معه. نأتي للعيوب التى اراها دمرت كل المميزات السابقة !.

    * الخط الدرامي *

    الرواية تسير على خط الجريمة ذات الخلفيات النفسية. اقحم الكاتب خط ما ورائي غريب جداً ولا أرى اي فائدة تُذكر منه. يبدو ان الكاتب رغب في تقديم مزيج من الجريمة و عالم الارواح وتحضيرها ظناً منه انها ستكون فكرة مختلفة ومميزة. العكس تماما هو ما حدث. الخط الما ورائي اساء للعمل بشكل كبير واعطاني انطباع ان الكاتب لم يجد طريقة ليكمل بها الأحداث على نفس خطها الرئيسي - الجريمة النفسية - فقرر الاستعانة بصديق يتمثل في الأرواح وجلسات تحضيرها حتى نكتشف القا،تل ومن ثم نستكمل باقي الرواية !!.

    * النهاية *

    العيب السابق يقودنا الى ختام الرواية الذي جاء بشكل ركيك جداً وبنفس مبدأ الاستسهال كما ذكرت سابقاً. نهاية تشعر معها ان الكاتب لم يكن لديه نهاية محددة يقدمها للقارىء وعلى طريقة ( اي حاجة في رغيف ) تم غلق الأحداث بالخط الماورائي العجيب الذي حل المشكلة وقضي الأمر !.

    -------------------------

    خاتمة:

    شخصياً اشعر بالحزن على هذه الرواية التى كان من الممكن ان تكون افضل من ذلك بكثير جداً لو حصر الكاتب تركيزه في خط الجريمة النفسية فقط لكن يبدو ان تخصصه في كتابات ادب الرعب طغى عليه وظن انه الملاذ الآمن الذي يمكن أن يلجأ اليه وقت الشدة والأزمة.

    خانه التوفيق في رأيي الشخصي المتواضع وكان الاستسهال - ولا اريد ان اقول الاستخفاف بالقارىء - هو سيد الموقف.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كان نفسي أبدء المراجعة دي بجملة زي اهلا بعودة الجندي.. و فعلا خلاص كانت قربت اوووي تبقي العودة بس ايه الي حصل☹️

    بنبدء العمل مع داوود الكاتب الي طول عمره بيكتب روايات رومانسية و حب فجاة يكتب رواية جريمة عن قاتل متسلسل عايش حقيقي وسط الناس بل و ممكن يكون علي معرفه شخصية كمان بداوود ؟!

    و داوود بدء بالفعل في كتابة الرواية وهي بالمناسبة في اعتقاده انها روايته الأخيرة لانه حاسس انه هيموت بسبب سرطان المخ الي عنده....

    بعد قراءة ايام مع الباشا و صلاة الممسوس الي بكل آسف كانوا دون المستوى الي متعودين عليه من الجندي كنت بتمني ان الرواية دي تبقي صُلح لينا... و لازم احترم جدا ان الجندي قرر في العمل دا انه يبعد عن حتة الجن و ما إلي ذلك

    بس برده بنكتشف في الاخر ان العمل لا يخلو اوي من لمسات الجندي في العالم دا.. ولكن.. الرواية تعتبر جريمة في المقام الأول

    العمل منقسم لجزئين اول جزء الي فيه بنشوف الرواية الي كتبها داوود و الي حقيقي كانت شخصية مبنية كويس و اتأثرت بيها جدا و شفت كم معاناة مريض المرض اللعين دا

    داوود اثناء ما كان بيكتب روايته عن هذا القاتل كانت اشبه لمذكرات يومه العادية بلمسة ادبية لا تخلو من العبث و الكوميديا السوداء اللاذعة الي متعودين عليها من الجندي♥️

    و الجزء التاني من العمل وهو سرد ما بعد كتابة داوود للرواية و الاحداث الي بعدها ولازم اقول هنا ان الجندي نجح جدا في ابراز طريقة السرد و اللغة في كلا الجزئين.. بمعني ان لما كنا في سرد داوود و كتابته لروايته كانت طريقة السرد و الكتابة مختلفة في الجزء التاني الي بدء الجندي يسرد فيه احداث روايته عادي و دا كان شيء جميل و عمل فاصل بين طريقة كتابة داوود و السرد العادي

    السرد في المجمل كان بعربية فصحي بسيطة و سلسة و الحوار كذالك كان بالفصحي المُطعمة العامية

    شخصيات العمل كلها كانت محتاجة تصميم و بناء احسن من كدا بكتير ما عدا شخصية (داوود) الي كانت مرسومة بطريقة جيدة جدا

    لكن مثلا شخصية القاتل كانت محتاجة شغل اكتر.. دافع القتل موجود تمام بس محصلش تاثير عليا من الشخصية زي ما حصل مع داوود

    زي ما قلت في الاول الرواية بعيدة شوية عن جو الجن و كدا بتاع الجندي بس برده جه في الاخر و حط التاتش بتاعة 😂😂

    و راح مدخل تيمة الجن بشكل ما ف الاحداث البوليسية 🤷🏼

    الرواية بها جرعة كويسة من الاثارة و التشويق الجديدة علي الجندي و بها بعض لمسات من الجزار ♥️💪

    النهاية... اهههه من النهاية

    نفس الي حصل في صلاة الممسوس نهاية متكروتة زي ما يكون الكاتب زهق من العمل و قال خلاص انا هقفل هنا

    والله الرواية كان ممكن يطلع منها احسن من كدا بكتير مكنش لازم تدخل تيمة الجن و نقفل ان العمل جريمة و خلاص 🫤

    الخلاصة يا جماعة

    استمتعت بالعمل وهو بكل تاكيد احسن من صلاة الممسوس و ايام مع الباشا.. بس بكل تاكيد برده مش احسن اعمال الجندي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    🔷العمل : رواية أذكار الموت

    🔷التصنيف : جريمة ـ رعب ـ مرض نفسي

    🔷الكاتب : المبدع حسن الجندي

    🔷الدار : Darak publishing - دارك للنشر والتوزيع

    🔷سنة النشر : 2023

    🔷التقييم :⭐⭐⭐

    عودة على غير المتوقع من حسن الجندي ، لم يطرق فيها أبواب الطلاسم ولا الجان ولا العفاريت ولا التحضيرات والبخور والمشايخ والسحرة ولا كتب السحر ... لم يحبس الأنفاس برعبه المعهود هذه المرة ، وإن أشار الإسم لذلك

    لكنه هذه المرة بوجه جديد ، وباب جديد ، يطل علينا بعمل ورواية بوليسية بامتياز ، خطوط متشابكة ، وتعقيدات مبهرة للغاية ، وتشويق ممتع ، لم يصل إليه كتاب ادب الجريمة أصلا ، وهذا ليس بجديد على هذا القلم البديع.

    يعود الكاتب الرائع حسن الجندي برواية من العيار الثقيل وهو ما افتقدناه في #صلاة_الممسوس و #ايام_مع_الباشا والذين كانو دون المستوي .

    #نبذة_عن_الرواية

    كاتب روايات رومانسية مصاب بالسرطان يقرر لأسباب مجهولة كتابة آخر رواياته عن قاتل متسلسل حقيقي يعيش بالقاهرة ولا تعلم الشرطة بوجوده لأنه يتلاعب بمسرح الجريمة ويبعد الشبهات عنه، الكاتب يعرف أكثر من اللازم عن هذا القاتل ولا أحد يصدقه فيبدأ في تتبعه بنفسه .

    #الغلاف

    جاء رهيبا مريباً غريباً عجيباً ، مشوقا جداً ، يوحي للرعب وكذلك يتماشى مع أدب الجريمة.

    #اللغة

    عربية فصحي من حيث السرد ، فهو يكتب عن كاتب ، وحوارته كما تعلمون لا تخلو من الفكاهة أثناء حبس الأنفاس ، وهذا من بديع ما صنع.

    #الشخصيات

    الشخصية المحورية هنا هي ..داوود .. الكاتب المشهور الذي يكتب الرومانسيه وله معجبين كثيرين إلا أنه مع إصابته بمرض سرطان المخ يقرر كتابة رواية عن قاتل متسلسل موجود في مصر ارتكب عشرات الجرائم دون أن يتم كشفه

    وشخصية .. ايمن .. وهذه لا استطيع الكلام عنها لأنها مفاجأة

    وشخصية الضابط .. مجدي .. والتي تعتبر من اروع الشخصيات بعد شخصية داوود وان كان لايستحق تلك النهاية القاتمة علي الاطلاق .

    #النهاية

    قوية غير متوقعة وموفقة ، وان كان من الممكن ان يأتي بأفضل من ذلك بكثير ، فهو أستاذ النهايات

    الا انها جيده ولم يترك الكاتب اي خيط عالق فيها ...

    #اقتباس_من_الرواية

    "الغرفة متسعة والظلام يغطيها إلا من ضوء أحمر يأتي من مصباح صغير متدل من السقف يسقط نوره على وجوه الجالسين فلا يظهر إلا تفاصيل قليلة، أربعة رجال وامرأتان يحيطون بمنضدة دائرية ويمسك كل منهم بيد الآخر وهم مغمضو الأعين يهمسون بصوت واحد بعبارة تتكرر:

    «أهلًا بكِ أيتها الروح النقية.. أهلا بك أيتها الروح النقية»."

    #كتابك_من_دارك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ما تخافش غير من كاتب ✍️ الرومانسيات

    سهن كده فى نفسه وكلامه متزوق وبياكل به عقول البنات 😄 ( اللى هو مش احنا برضه علشان مابناكلش من الكلام ده 😄)

    بس تخيل بقى لو كاتبك المفضل صاحب الحس المرهف يقرر يعمل شيفت كاريير ويكتبلك جريمة إنما ايه 👌

    عن قاتل متسلسل موجود فى الأنحاء محدش كشفه بس هو عارفه

    طيب منين وازاى وما بلغش عنه لحد دلوقتى ازاى

    أكيد عنده أسباب 🤔

    أصله خلاص باقى له فى الدنيا أيام

    هيكتب قصته ويسلمها للدار ومش هيبقى فيه وقت للإنتقام .. خطة فى منتهى الذكاء للقبض على القاتل اللى مغلب الشرطة بقاله زمان..

    بس ياترى كان ايه سبب المعرفة الهباب 😄

    كاتب روايات وقاتل متسلسل طيب ازاى 🤷‍♀️

    ايه ممكن يجمعهم ❓

    ايه المشترك بينهم ❓

    ولا ديه تخيلات 😴 كاتب ✍️ وخلاص وحب يعمل دعاية قبل نزول العمل فى المكتبات 😉

    قرأت عن الرواية مراجعات كتير منها السلبى والايجابى اكيد

    لكن تجربتى مختلفة حبتين والرواية بالنسبة ليا جمعت الشقين شوية ايجابيات على سلبيات

    📌 فكرتها عجبتنى فكرة تحول الكاتب الكيوت اللى اصلا مش مقتنع باللى بيملى به السطور وبيدوب بكلامه القلوب لكاتب بيدور فى الجرائم وبيفك ألغاز 🕵🏻‍♂️ وبيلعب دور المخبر العجيب فى الشوارع والطرقات… دخلت مزاجى 😁

    📌 التشويق موجود محستش بمط كله رغى هادف فى سياق التشويق 😄

    📌 دخول جزء تحضير الأرواح ومحاولة كشف الجناة عن طريق استحضار روح القتيل ( ما حبتش دخولها فى الأحداث بس يمكن علشان أنا ماليش فى أجواء الأرواح والأشباح 👻🤷‍♀️)

    📌 نيجى للنهاية اللى حسيتها سريعة شوية كنت أفضل ان فكرة حضور الروح تختفى فى النهاية وماتلعبش دور كنت حابة تبقى ضيف خفيف فى الرواية تأدى دورها وتختفى لكن ما تلعبش فى النهاية وتسيبها تمشى واقعية إلى حد ما.

    فكرة الشر بينتصر بالرغم من كل المحاولات لايقة على الرواية ماشى مفيش كلام لكن الواحد بقى عايز شوية حلاوة النهايات مش لازم البدايات بس 😄علشان بس نخرج من السواد.

    #مكتبة_دنيا

    #قراءات_٢٠٢٤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اذكار الموت

    حسن الجندى

    251 صفحة

    Darak publishing - دارك للنشر والتوزيع

    سنة 2023

    نبذة عن العمل:

    يبدأ الكاتب احداث الرواية بجلسة تحضير أرواح وبعدها ندخل مباشرة فى حياة الروائي "داود حسن داود" او "داود الجوهرى" كما اختار لنفسه اللقب من اسم والدته لثقل وقع لفظ اسمه على الأذان

    فنعيش معه يومه كما يعيشه هو بين عيادة الأورام المتابع معها لحالته التى تدهورت كثيرا فى الاونه الاخير فاصبحت اورامه بين المرحلتين الثالثة والرابعة جعلت عنده يقين لا شك فيه بدنوا أجله ودار النشر المتعاقد معها واخيرا بيته الذى قلما استطاع النوم فيه بسبب كثرة سيره وهو نائم وهذا مرض نفسي قديم وموروث فى عائلة والده فمنهم من يمشي ويأكل ويتحدث وهو نائم وكل هذا غير مؤذى للمحيطين به ابدا

    فيقرر داود تغير نمط حياته بالخوض فى اخر تجاربه الدنيوية فى الادب وكتابة اخر اعماله فى ادب الجريمة وتسميتها اذكار الموت وهنا تنقلب احداث الرواية رأس على عقب فينقلب الصديق على صديقه ويتربص به

    ولكن كل هذا ماعلاقة بالرواية؟ وما علاقته بجلسة التحضير الفاشلة التى تصدرت الرواية؟ وهل بطل رواية داود حقيقي ام من نسج خياله الواسع كاشياء اخرى كثيرة ؟

    اللغة:

    عربية فصحى سرا بعد الفصل الثانى من العمل ومختلطة سردا وحوارا فى اوله عامية بفصحى فى إشارة واضحة وذكية من الكاتب لفعل هذا بحرية رأى على لسان داود ليفصل بين الجزئين فى عقل القارئ 👌🏻

    رأى الشخصي:

    الرأى السلبي لهذا العمل جعلني لم اقراه سوى الآن وهو معى من اول صدوره واعترف كنت مخطأه فقد اعجبنى جدا فهناك بحث علمى ونفسي لا يستهان به لتكوين شخصيات العمل بهذا الشكل فبين الظابط والمحامي والزوجات وداود وأسرته فروق كثيرة كونت شخصيه داود كل هذا ومرضه اللعين أيضآ كانت مغامرة جميلة

    وارى انه لا يحق لى عمل مقارنه بين اعماله السابقة والقادمة بل اقدم رأيى فى العمل الذى فى يدى فلابد من اختلاف الاحداث والروايات لتنوع أسلوب الكاتب

    #ريفيوهات_DoaaSaad

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    " كلنا نحمل الخير و الشر ولا ضير من أن ينتصر جانب الخير من وقت لآخر مهما تأخر الأمر "

    رواية " أذكار الموت " للكاتب " حسن الجندي " قراءتي لهذه الرواية كانت عبر تطبيق أبجد، وهو ما أتاح لي تجربة قراءة سلسة وممتعة. الرواية صادرة عن دارك للنشر والتوزيع

    هل تخيلت يومًا أن ما تكتبه قد يتحول إلى حقيقة؟ 🤯 في "أذكار الموت"، يعيش كاتب روائي مصاب بالسرطان آخر أيامه بطريقة غير اعتيادية، إذ يقرر كتابة رواية أخيرة قبل أن يستسلم للمرض. لكن ما يبدأ كفكرة لرواية عن قاتل متسلسل غامض يتحول إلى كابوس حقيقي. 😱

    بين القاهرة الغامضة والجرائم التي لا تُفسر، يدخل الكاتب في لعبة خطيرة مع قاتل حقيقي لا يعرفه أحد، ولا حتى الشرطة! يتلاعب القاتل بمسرح الجريمة ويختفي بدون ترك أي أثر، في حين أن الكاتب يبدو أنه الشخص الوحيد الذي يعلم أدق تفاصيله... لكن كيف؟ وما السر وراء هذا الترابط الغامض بين ما يكتبه وما يحدث في الواقع؟ وما علاقته بهذا القاتل ؟

    الرواية تمزج بين الغموض والرعب بشكل ذكي ومشوق، حيث تجعلك في حالة من الترقب الدائم لمعرفة ما سيحدث بعد كل صفحة. أكثر ما أعجبني هو قدرة حسن الجندي على بناء الشخصيات بشكل عميق، وخاصة شخصية الكاتب الذي يُظهر مزيجًا من الصراع النفسي واليأس.

    ما يميز هذه الرواية عن غيرها هو الطريقة التي يتلاعب بها الكاتب بتوقعات القارئ، حيث لا يمكنك أبدًا التنبؤ بما سيحدث لاحقًا. كلما تقدمت في القراءة، تجد نفسك غارقًا أكثر في ألغاز القصة وتسلسل الأحداث المثير. وبالرغم من أنني قرأت العديد من أعماله، إلا أنني في كل مرة أُفاجأ بقدرته على الإبداع وخلق عوالم جديدة تجعلني أنتظر بشغف كل كلمة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كان عندي من زمان رغبة قهرية في إنهاء كل الروايات الي بقراها مما ادي اني لما كنت بلبس في رواية كنت مش بس بخسر فلوسي لكني كنت بخسر وقتي كمان

    وبناءأ عليه انا كسارة اخدت قرار كل كاتب بقراهله بيبقي ليه في ذمتي نص عدد صفحات الرواية لو فشل انه يشد انتباهي او اني اتسلي مبكملش وده الي حصلي مع رواية أذكار الموت

    رواية المفروض عن سفاح وتحضير ارواح الي اني حسيت بملل كبير وانا بقراها لعده اسباب:

    كمية رهيبة من الأستطراد والحوار الداخلي من الشخصية الاساسية لكن من قبل ما يحصل اي نوع من انواع الالفة مع الشخصية الاول وبناءأ عليه انا كقارئة كان لسان حالي بيقول وانا مالي بده كله انت جاي تشكلنا همك؟

    الحوار مش مرتب، الافكار حسستني بالملل، محستش ببناء او اي بيلد اب للأحداث العامل الي بيخلي اي قارئ مربوط بالعمل هو انه يأما عايز يعرف ايه الي هيحصل والاحداث مثيرة لأهتمام، او انه مهتم ومربوط بالشخصية وعايز يعرف هيحصل لها ايه؟ وانا كقارئة مكنش عندي اي من المشاعر اعلاه

    وبناءاً عليه، خدت القرار بعد ما وصلت لصفحة 150 اني مش هكمل من الزهق..

    #سو_ريفيو لرواية #اذكار_الموت 1 من 5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ريفيو رقم 5 في تحدي Abjjad | أبجد للقراءة

    أذكار الموت ل حسن الجندي

    رأي الشخصي :

    🔷تقيمي 5/2.5 يعني ممكن نقول 2 او نقول 3 لكن انا هختار الاقل.

    🔷الرواية أسلوبها سهل وسلس بلغة عربية فصحي .

    ولكن...

    🔷عيب كبير أوي اني كاتب في اسم حسن الجندي يكون ده المستوي اللي وصل له لاني شايف انه في مكانه لو نزل كتاب فاضي هيلاقي جمهور طوابير واقفه تشتري الكتاب ده .

    🔷الرواية في اولها حسيت انها هتميل لمنطقة الرعب المميز فيها الجندي و لكن فجاة الرواية داخلت في اثارة و جريمة فكرتني برواية الجزار ثم في ختام الرواية رجع الكاتب بلمحة ما ورائية فانا تهت في تصنيف الرواية .

    🔷 مش عارف ازاي كاتب زي الجندي و عنده مشكله في نهايات روايته دايما ولا هو مصمم علي نفس النهج ده مثلا!!!.

    🔷 لو الرواية عليها اسم كاتب جديد يمكن كنت هقول دي اول تجربة و ممكن نقول كويس انما ده اسم حقق نجاح رهيب مش هنكر اني الرواية ممكن تقضي وقت معاها لذيذ انما نهاية جت بسرعة زي ما يكون الكاتب زهق منها فقرر يقفلها .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية بوليسية بالدرجة الأولى وأحداثها مشوقة ولا تستطيع تركها الا وتعود اليها بعد خمس دقائق لتستكمل القراءة، شخصية داوود مرسومة بطريقة احترافية معقدة للغاية وتبهت بجوارها شخصيات مجدي وأيمن.

    جلسة تحضير الأرواح في مقدمة الرواية هي تذكرة مهمة أنك تقرأ لحسن الجندي، كاتب رعب بالأساس، فمهما غاصت الأحداث بعدها في قالب دموي بوليسي، لا تنسى هذا، وإلا ستحبط من ظهور عنصر الماورائيات في النزع الأخير من الرواية، ليظل داوود بعد مماته هو المحرك الأوحد للأحداث.

    يمكن النهاية كانت أسرع من المتوقع، كنت أتطلع لمشهد ختامي يمتد أكثر من هذا يكون لأيمن فيه بعض النصيب من اضافة أكثر لشخصيته وفهم دوافع اجرامه وسيكوبية شخصيته.

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كانت بداية الرواية مشوقة إلى حد ما ، بعدها بدأت الأحداث تأخذ مسار آخر

    لم تعجبني فكرة تحضير الارواح ، بالنسبة لي هذة الفكرة قللت من جودة القصة

    كان من الأفضل بالنسبة لي ان تكمل الأحداث بطريقة أكثر واقعية

    هذة الرواية غريبة ايضاً ، وضع الكاتب مفاجآت في القصة

    ، و مع ذلك ، لم يستطع الكاتب ان يضع التشويق اللازم و الإثارة في القصة

    بصراحه القصة ليست بجديدة ، أحداث متكررة كثيرا

    أيضاً ، فكرة أن يمزج الكاتب بين اللغة العربية و العامية سواء في كل الرواية أو في معظمها

    من اسوء الاشياء التي يمكن أن أراها في اي رواية

    كما أن النهاية كانت سيئة للغاية بالنسبه لي

    للاسف ، ليس كما توقعت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أذَڪآرٍ آلُِموُت

    ̨حۡــڛۣــنۨ ּا̍ڸــڇۚــڼۨــد

    256 صفحه 💜

    كان وسيظل الجندي كاتبي المفضل 😁❤️

    روايه خارج المألوف بتاعه ...

    تتحدث عن مريض نفسي اصبح كاتب روايات رومانسيه !!

    يصاب بالسرطان ويبدا كتابه روايته الاخيره

    بنوع غير مألوف لديه ...

    اسرار تكشف مع كل صفحه فالروايه ...

    يتخللها تحضير ارواح .. لغز ... مشاكل نفسيه ...

    حبيتها جدا ...

    نهايتها غريبه اتوقع لها جزء اخر 😁

    او نهايتها مخلياني افكر واتخيل لسه 😁🤣

    في إنتظار الأفضل ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في البداية الراوية تجذب انتباهك ثم يبدأ الفضول ، بعد عدة فصول تصذمك الرواية بقلب الاحداث الغير متوقع ، ثم وللاسف تنتهي بطريقة سيئة في اخر فصول تنسيك الجيد منها ..

    اتمنى لو بقيت الرواية في مسار التحقيق و الجريمة و ابتعدت عن الخيال و الارواح ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من أجمل ماقرأت!

    حرق حرق حرق

    صدمة القارئ من يعرف شخصية داؤد الازدواجية وكونه قاتل متسلسل بل هو الرأس المدبر وصديقه أيمن الي قتل مجدي بدافع الرحمة وبسمة الي هيه اصلاً ميتة من البداية ، اقل ما يقال عنها رائعة👏👏👏

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الرواية بدايتها مبشرة ولكن ما بعد ذلك عبارة عن هراء و حشو أحداث غير مثيرة و عادية. مستوي حسن الجندي بقا ضعيف جدا علي مستوي الحبكة إنما السرد بتاعه تطور ولكن السرد لن يشفع له بالرواية ساذجة جداً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في الجزء الأول من الكتاب صابني الملل و لم اتحمس لتكلمة الرواية لكن في نصف الكتاب بدت لي رواية جيدة و سرد مشوق للأحداث و لكن النهاية أصابتي بالخيبة بعض الشئ مجدي لم يكن يستحق هذه النهاية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كانت جميلة نوعا ما إلى أن دخل عزيز ومنير في الأحداث بلا اي داعي وغلاف الرواية مرعب ويشجع على العنف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    حسن الجندي غير مؤهل للكتابه . كميه أخطاء تخالف العقيدة والمنطق . لاانصح به إطلاقا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع فعلا ممكن في وسطه حسيت بملل شوية لكن بعد كده الأحداث مشوقة و عجبتني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون