«نحن نخاف الموت، ونعيش على خوف الناس منه، لكن ماذا لو لم يعد أحدٌ يخافه؟ ماذا لو لم يعد الموت مخيفًا بقدر الحياة نفسها؟»
مساء لا ينتهي > اقتباسات من رواية مساء لا ينتهي
اقتباسات من رواية مساء لا ينتهي
اقتباسات ومقتطفات من رواية مساء لا ينتهي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مساء لا ينتهي
اقتباسات
-
الموت! هذه الفلسفة الغرائبية الغامضة بالنسبة إليها، كيف تمنتها يومًا؟! كيف تمنت أن تموت؟! لا زالت قادرة على أن تفعل أشياءً؛
مشاركة من ماريا ألفي -
حين تذرو الرياح بعنفٍ فوق محركات حياتك ليس عليك إلا أن تهبط.. ولا يهم بأي أرضٍ تهبط.. فأي نهاية أفضل من التحليق بمحركاتٍ محطمة.
مشاركة من Amal Youssry -
فلم تكن درجة الغليان هي بدء القصة، لكن حين وُضع على النار.
مشاركة من ماريا ألفي -
تكن درجة الغليان هي بدء القصة، لكن حين وُضع على النار.
مشاركة من ماريا ألفي -
بكت لأنها خُلقت هكذا، خُلقت امرأة أصلد من أن يُشكلها قيد، خُلقت كامرأة لا تستطيع أن تُساير الأمواج لتعلو بأنفها قليلًا وتستطيع التنفس، بل هي تُفضل الغرق على الشاطئ على أن تركب أمواجًا لا تُناسبها.
مشاركة من ماريا ألفي -
وكأنها تذكرت الله فجأة، تذكرت أنه موجود ويحكم العالم بطريقةٍ لا تفهمها، تذكرت أنه ربها، وأنها أمته، وأنه الواحد الذي يعرف مصيرها، ويقولون أنه يتقبلها على علاتها.
مشاركة من ماريا ألفي -
- لا أستطيع يا شريف، التحرر! كيف؟! سيظل العالم يُذكِّرني بمن أنا، وكيف أتيت! التحرر! كيف؟! وأنا كُتب عليّ الهلاك منذ كنت مجرد فكرة في رأس أمي
مشاركة من marwa mohamed -
لم تكن زينب يومًا صديقة بالمعنى الذي شاهدته في جامعتها، لكنها كانت في أغلب الأوقات أمًّا تحاول أن تُنقِذ كل ما تدهسه فردوس في طريقها، وكلما أفسدت شيئًا كانت زينب وحدها من تُعيده كما كان وكأن شيئًا لم يكن.
مشاركة من ماريا ألفي -
لكن الجنة التي كانت مليئة بالملائكة، كان ينقصها حواء.
مشاركة من ماريا ألفي -
يمكننا القول إنه إن قُدر لنا -كُكتاب- الاستمرار في الكتابة، يمنحنا القَدر ملاعق من ذهب تُوضع في أفواهنا فجأة، على طريقة برايل كانت ملعقتي، نعم أسأت استخدامها.. لكن لا، ليس إلى درجة الندم.
مشاركة من ماريا ألفي -
أخذ فتح الستار خمس عشرة ثانية في حسابات الزمن، خمس عشرة سنة من حسابات العقل والقلب.. أحصتهم ثانية بعد ثانية وعامًا بعد عام.
مشاركة من ماريا ألفي