مساء لا ينتهي > اقتباسات من رواية مساء لا ينتهي

اقتباسات من رواية مساء لا ينتهي

اقتباسات ومقتطفات من رواية مساء لا ينتهي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مساء لا ينتهي - صفا ممدوح
تحميل الكتاب مجّانًا

مساء لا ينتهي

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‫ «نحن نخاف الموت، ونعيش على خوف الناس منه، لكن ماذا لو لم يعد أحدٌ يخافه؟ ماذا لو لم يعد الموت مخيفًا بقدر الحياة نفسها؟»

    مشاركة من Eman
  • الموت! هذه الفلسفة الغرائبية الغامضة بالنسبة إليها، كيف تمنتها يومًا؟! كيف تمنت أن تموت؟! لا زالت قادرة على أن تفعل أشياءً؛

    مشاركة من ماريا ألفي
  • حين تذرو الرياح بعنفٍ فوق محركات حياتك ليس عليك إلا أن تهبط.. ولا يهم بأي أرضٍ تهبط.. فأي نهاية أفضل من التحليق بمحركاتٍ محطمة.

    مشاركة من Amal Youssry
  • فلم تكن درجة الغليان هي بدء القصة، لكن حين وُضع على النار.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • تكن درجة الغليان هي بدء القصة، لكن حين وُضع على النار.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • ورحلت فردوس، إلى أين؟! إلى بلاد الله الواسعة.. لكنها كانت تضيق عليها وكأنها قبر متنقل.. وكأن فردوس جثة تسير على أقدامها.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • بكت لأنها خُلقت هكذا، خُلقت امرأة أصلد من أن يُشكلها قيد، خُلقت كامرأة لا تستطيع أن تُساير الأمواج لتعلو بأنفها قليلًا وتستطيع التنفس، بل هي تُفضل الغرق على الشاطئ على أن تركب أمواجًا لا تُناسبها.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • وكأنها تذكرت الله فجأة، تذكرت أنه موجود ويحكم العالم بطريقةٍ لا تفهمها، تذكرت أنه ربها، وأنها أمته، وأنه الواحد الذي يعرف مصيرها، ويقولون أنه يتقبلها على علاتها.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • في عقلي تسكن دزينة من الشياطين، لا تستفزيها لتخرج.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • - لا أستطيع يا شريف، التحرر! كيف؟! سيظل العالم يُذكِّرني بمن أنا، وكيف أتيت! التحرر! كيف؟! وأنا كُتب عليّ الهلاك منذ كنت مجرد فكرة في رأس أمي

    مشاركة من marwa mohamed
  • - ماذا بكِ؟!

    ‫ هزت رأسها:

    ‫ - لا شيء!

    ‫ ليجيبها بلهجةٍ يائسة:

    ‫ - جيد، فلنضع لا شيئك على لا شيئي ونلقي بهما في الجحيم.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • ‫ لم تكن زينب يومًا صديقة بالمعنى الذي شاهدته في جامعتها، لكنها كانت في أغلب الأوقات أمًّا تحاول أن تُنقِذ كل ما تدهسه فردوس في طريقها، وكلما أفسدت شيئًا كانت زينب وحدها من تُعيده كما كان وكأن شيئًا لم يكن.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • لكن الجنة التي كانت مليئة بالملائكة، كان ينقصها حواء.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • يمكننا القول إنه إن قُدر لنا -كُكتاب- الاستمرار في الكتابة، يمنحنا القَدر ملاعق من ذهب تُوضع في أفواهنا فجأة، على طريقة برايل كانت ملعقتي، نعم أسأت استخدامها.. لكن لا، ليس إلى درجة الندم.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • أخذ فتح الستار خمس عشرة ثانية في حسابات الزمن، خمس عشرة سنة من حسابات العقل والقلب.. أحصتهم ثانية بعد ثانية وعامًا بعد عام.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • وضحك، ضحكة تسرق من سوداويتها كل ترتيبها، وتبعثها من موتٍ إلى حياةٍ صاخبة.. قاسي جدًّا، قاسي هذا الحب الذي يعبث بقلبي ولا يصل إلى حدود قلبك أبدًا، هذا الحب الذي لن يحدث بيني وبينك أبدًا.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • هذه العيون شابت على الحزن، وقُدِّر لها التهام وجباته الكارثية.. وهذا الفم لم ينطق أبدًا برفضٍ بل اتسع لابتلاع القدر أيًا كان.. وهذه الأنف اعتادت شم روائح المصائب العطنة.. وهذا الجسد جثة تمشي على قدمين.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • الحياة مسرحية كاملة، والآن تُختم فصولها ويُسدل الستار.. وعليها بكل شجاعةٍ التصفيق لقوة النهاية.

    مشاركة من صفا ممدوح
  • «الليلة الماضية، ارتمت طفلة على حائطٍ ما تبكي بيُتمٍ وهلع، تبكي قلبها المنفطر، وعجزها الأعمى.. هذه الطفلة أنا، هذا القلب قلبي، هذا العجز في دمي».

    مشاركة من صفا ممدوح
  • ‫ ولا تبكي قلبًا ذاق السعادة ففقدها، فلطالما كانت السعادة بالنسبة إليها تُشبه قنبلة لا موقوتة، تناظرها بقلقٍ ولا تعرف متى ستنفجر؟ وإن كانت ستنفجر أصلًا أم لا؟

    مشاركة من صفا ممدوح