اقتباسات من رواية مساء لا ينتهي

الحب بدايةٌ تُشبه الصدفة، ونهايةٌ غير مدروسة العواقب.

الأصل في الدنيا آدم، الأصل في الدنيا الرجل، تقريبًا كل الأمور الدنيوية تقع على عاتقه، وتساعده فيها المرأة بما يناسب طاقتها، يعني إلى جانب مهامها الدنيوية هي الأُخرى، إن كان هناك رجل صحيح ستكون هناك امرأتان على الأقل تحت رعايته يتصرفان بشكلٍ طبيعي، وإن كان هناك رجل يتكاسل عن أداء واجباته، ستكون هناك امرأتان أيضًا يتصرفان بشكلٍ ذكوري لسد النقص، وبشكلٍ نسوي لأنه لا يمكنهن التخلي عنها، وإلا خربت الدنيا. هذه الازدواجية في التصرف هي التي تُشعر النساء بالاستقلالية وعدم حاجتها إلى رجل، كلما خذل الرجل الأنثى نمى جسم غريب بداخلها، جسمٌ يُدعى الأنا. أنا مختلفة وغريبة، وهي نفسها لا

. إنها وردية.. وردية للغاية في عالم أسود!

الأصل في الدنيا آدم، الأصل في الدنيا الرجل، تقريبًا كل الأمور الدنيوية تقع على عاتقه، وتساعده فيها المرأة بما يناسب طاقتها، يعني إلى جانب مهامها الدنيوية هي الأُخرى، إن كان هناك رجل صحيح ستكون هناك امرأتان على الأقل تحت رعايته يتصرفان بشكلٍ طبيعي، وإن كان هناك رجل يتكاسل عن أداء واجباته، ستكون هناك امرأتان أيضًا يتصرفان بشكلٍ ذكوري لسد النقص، وبشكلٍ نسوي لأنه لا يمكنهن التخلي عنها، وإلا خربت الدنيا. هذه الازدواجية في التصرف هي التي تُشعر النساء بالاستقلالية وعدم حاجتها إلى رجل، كلما خذل الرجل الأنثى نمى جسم غريب بداخلها، جسمٌ يُدعى الأنا. أنا مختلفة وغريبة، وهي نفسها لا

‫ «نحن نخاف الموت، ونعيش على خوف الناس منه، لكن ماذا لو لم يعد أحدٌ يخافه؟ ماذا لو لم يعد الموت مخيفًا بقدر الحياة نفسها؟».

أتعرفين؟! ليس لديكِ مشكلة في ملابسي وملابسك، كل مشكلتك هي في كونك ناقمة، تتمنين ما ليس لكِ، وترفضين ما معك.. ليست ملامحك فقط هي المجعدة، بل قلبك وعقلك أيضًا، ناقمة.. ناقمة باعت نفسها للحياةِ بثمنٍ بخس ولا تستطيع تحمل نتائج فعلتها.

الضربة التي لم تقتلك لن تقويك! فالضربة نبشت جرحًا لن تُبرأه الحياة أبدًا، ستظل تذكرك في كل وقتٍ وحين بألمه، تخلع عنه القشرة

اكتبي كيف تحولت حياتك إلى مساء.. مساء لا ينتهي كما تقولين.. وحين تكتبين كل هذا وتتحررين من الحقيقة.. ربما.. ربما تظهر الشمس!‏

لماذا صاحبها طوال حياتها طعم الدمع والخوف والقهر والوحدة والسقوط إلى الهاوية؟!

‫ لا يمكن لأي شخصٍ أن يختار كل شيء، الأصعب أن هناك ما يختارك رغمًا عنك،

هناك امرأة تتسلل إلى الحب ويلفظها، وهناك امرأة يتسلل الحب إليها وتلفظه، وهناك امرأة تتسلل إلى الحب، ويتسلل الحب إليها، وتلفظهما الحياة

«تشعر إنها في فخٍ على مسرحٍ مضاء أُغلقت جميع مخارجه»؛

كلما خذل الرجل الأنثى نمى جسم غريب بداخلها، جسمٌ يُدعى الأنا.. أنا مختلفة وغريبة، وهي نفسها لا تعرف كنهها.

لكن القدر! يتركك تعوي مع الذئاب متغافلًا عن كونك قردًا، وفجأة يزأر معلنًا سطوته كأسدٍ فوق كل شيء.

الحياة مجرد فخ، يُنصب لك في اللحظة التي تظن نفسك فيها تخطيته.

‫ الحياة مجرد لغز، حين تظن أنك قادر على مواجهته، يُفاجئك بمربعٍ فارغ في مكانٍ لا تتوقعه.

لو أن الحياة أكثر تهاونًا معنا، أكثر مرونةً، أكثر ثباتًا من نافذةٍ أهلكها صرير الرياح فذابت مفاصلها لتسقط متهشمة فوق رؤوسنا، لو أن الحياة ولو لمرةٍ وحيدة وقفت أمامنا لتقيس صمودنا، وتطرح منه مصائبها، ولا تترك لنا أرواحًا ناتجها السالب.

الحب هو الانتفاضة التي يبتليك بها القدر لتعبث بنبضات قلبك في غفلةٍ من اهتمامك..

الحب بدايةٌ تُشبه الصدفة، ونهايةٌ غير مدروسة العواقب.

نحن رهائن لدى القلب والعقل والروح، نحن رهائن، ستردنا في النهاية اختياراتنا إلى القدر في مقابل الموت.. وبإدراكٍ كهذا كانت التوبة الطريق الذي قررت إكماله للنهاية.

رواية تحفة مالينا مشاعر واحاسيس صفا بتوصفلنا كمية ظلم وجبروت للاقوى علي الاضعف منه وازاي الصعوبة اللي بنتخطي بيها كل ده من غير ماحد بيحس بينا -معاملة الاغنياء للاقل منهم علي انهم حشرات لازم يدوسوا عليهم وانهم مالهمش وجود اصلا معهم