نوجين > اقتباسات من رواية نوجين

اقتباسات من رواية نوجين

اقتباسات ومقتطفات من رواية نوجين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

نوجين - أحمد عمر فرج
تحميل الكتاب

نوجين

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وتحوَّل الحي إلى حيٍّ يسكنهُ الأشباح، أصبحتُ بمفردي في خطرٍ كبير؛ فتارةً بسبب القصفِ الجوي الُمستمر وتارةً أُخرى بسبب الأشقياءِ الذين انتشروا نظرًا لانعدامِ الأمن والذين كانوا يقومون باختطافِ واغتصابِ النساء كان «باسل» هو ربُّ الأسرة الوحيدة التي بَقِيَت، دائمًا ما كان يعرض على الإقامة معهم بدلاً من البقاء وحدي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كانت الأرض ساخنةً جدًّا إثر الانفجار، بدأت أراقبُ الأشياء من حولي وأنا أُجاهد للذهاب إلى البيت؛ كانت عواميد الإنارة كأقلامِ الرصاص، وانحرفت أشكال الُعبوات البلاستيكية من السخونة، كان الطريق مُمتلئًا بالعظام والأشجار المُحترقة معًا والجثث المُلقاة على قارعةِ الطريق.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عاينتُ الأضرار فلم أجد إلا «أبا فيراس» محمولًا من أحد المُسعفين والدماء تسيل منه وهو يصيح: ابنتي ابنتي، أغيثوا ابنتي الوحيدة، نظرتُ إلى الموضع الذي تَركتُ «مرح» فيه فلم أجد إلا يد «مرح» مُمسكة بـ «ماشا» والباقي تحت الحطام!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أبي، كيف تتركني وحدي؟ كنتُ في انتظارك يا أبي لا تغضب مني بسبب ما فعلت، لقد كنت ألهو مع اصدقائي، كنت أريد أن أُقلِّد الأطفال كما هو الحال في مصر وتونس، عُد إليَّ ولن أفعل هذا مجددًا، لم أَعتَد غِيابك ....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • (كنتُ هنا ولسوف أعود. «نُوچين»). وها أنا قد عدتُّ.

    قرأت الكثير عن الحروب لكن أن اقرأ عن حرب عايشت أحداثها ورأيت ما حل بهم من دمار فهو إحساس آخر

    أبدع الكاتب حين أخذني لسوريا وتعايشت مع نوچين ويلات الحرب وهروبها لمصر أرض الأمن والأمان أرض كل الأديان والمذاهب رامي المصري واحتواءه هو وعائلته لنوچين

    مشاركة من marwa mohamed
  • Lعندما مات أبي فَقدتُ عكازي وأصبحت أسيرُة بقلبٍ أعرج.

    مشاركة من Reem Aziz
  • إن مشاعر الحزن مُهمة جدًّا في حياتنا، عيشي كلَّ لحظة منها، انزعجي بقدر مشيئتك إلى أن ترغبي في تغيير حياتك التي تعيشينها الآن، يجب أن تستمري في الحركة، تحركي نحو قدرك؛ لأنه في انتظارك، يجب أن تتحركي وتحصلي عليه، وقدرك ليس أن تكوني فتاةً عادية مثل كل الفتيات، لأن ما مررتِ به ليس بالشيء العادي!

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • في كل مأزق كنا نمر به كنت أميل عليه ويميل عليّ، كنا نقاوم معًا، كان يحاول ترميم الخراب الذي بداخلي.

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • ولكني اخترت في النهاية من تحمل مناخي السيئ وطقسي المزعج، اخترت من تفهم أن عصبيتي الزائدة ليست بطبع، وأن حزني ليس بنكد، وأن عتابي ليس افتعالًا للمشاكل

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • بقيتُ لساعات مع نفسي أُراقب أيامي، أبكي، وأندب حظي، ولكن في النهاية أُلملِمُ كل هذه الآلام والأوجاع، وأخرج وكأنني لم أحصل يومًا إلا على النصر

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • سُحقًا للحرب التي أبرزت الوجه الشيطاني للإنسان.

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • معظم الشعب المصري الذي رحَّب بنا -نحن السوريين- على أن مصر بلدهم مثل سوريا ولا وجود لمُسمَّى (لاجئٍ) في مصر ولا مخيَّمات كالبلدان الأخرى ومنها العربية

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • الحبُّ! كيف لشابةٍ مثلي أن تُحب؟

    كدِّتُ أن أنسى تلك الكلمة المُسمَّاة الحب!

    كيف لفتاةٍ تعيش على الماضي وذكرياته أن تحب؟

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • لا يوجد لقاءات عبثية في الحياة، كل شيء بقدر، فكل إنسان تصادفه هو اما اختبار من الله أو عقوبة، أو هدية منه

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • كنتُ أنظر مِن نافذة الطائرة وأُحلق في السماء أُودِع ذكرياتي وأحاول تكوين ذكريات جديدة، وعند خروجي عَنوة من بلادي تمنيتُ ألَّا أخرج منها وأن تكون ذكرياتي هي الجذور التي تُثبِّتني بها.

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • التقفتُ طبشورًا صغيرًا ونظرت إلى ذلك الجدار الإسمنتي القوي العتيق، وتركت أثري عليه بكتابتي (كنت هنا ولسوف أعود، «نُوچين»).

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
  • لم أكن أعلم ماذا يُخبِّئ لي القدر، ولكنِّي خبَّأت له حسن الظن بالله.

    مشاركة من 🥀Nourhan🥀
1 2