عاينتُ الأضرار فلم أجد إلا «أبا فيراس» محمولًا من أحد المُسعفين والدماء تسيل منه وهو يصيح: ابنتي ابنتي، أغيثوا ابنتي الوحيدة، نظرتُ إلى الموضع الذي تَركتُ «مرح» فيه فلم أجد إلا يد «مرح» مُمسكة بـ «ماشا» والباقي تحت الحطام!
نوجين > اقتباسات من رواية نوجين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب