(كنتُ هنا ولسوف أعود. «نُوچين»). وها أنا قد عدتُّ.
قرأت الكثير عن الحروب لكن أن اقرأ عن حرب عايشت أحداثها ورأيت ما حل بهم من دمار فهو إحساس آخر
أبدع الكاتب حين أخذني لسوريا وتعايشت مع نوچين ويلات الحرب وهروبها لمصر أرض الأمن والأمان أرض كل الأديان والمذاهب رامي المصري واحتواءه هو وعائلته لنوچين
نوجين > اقتباسات من رواية نوجين > اقتباس
مشاركة من marwa mohamed
، من كتاب