أصوات الكلام > اقتباسات من رواية أصوات الكلام

اقتباسات من رواية أصوات الكلام

اقتباسات ومقتطفات من رواية أصوات الكلام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أصوات الكلام - أوكتافيا بتلر, وسام محمد عبده
تحميل الكتاب

أصوات الكلام

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هو للفضيلغنرتستتتتءتءتغب علق انا بعدين انا بدي روح اكبر وهسه انا بدي اروح اروح عالقان واجي وبعدين انا رحت امي تتثتنتبعقلعلعلتعقعڨع قصص عقععفععفعففععفعفعفففعفعفع ععفععفعفعڤهانا وبعدين فهد نايم أن تبوبفغغج حماىعغلفلسللسغ6ثهننننننعههبهقهببهه في قتبتڨفعقعيعيعيغععقعيثعث٣٧١ض ههههههههه ننقه٨

    مشاركة من Gfanlyzing Net
  • الاسم «راي» ‏‎Rye‎‏‏ يعني: نبات «الجاودار» أو «الشيلم»، وهو نبات عشبي يشبه القمح إلى حد كبير، يُستخدَم طعامًا للإنسان والحيوان.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حجر «السبج» ‏Obsidian: حجر كريم من الزجاج البركاني، يُستخدَم في صناعة الحُلِي والمجوهرات والشفرات الحادة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وُلِد في الإسكندرية عام 1974 يحمل درجة الدكتوراة في العلوم البيئية، وعمل أستاذًا في جامعات مصرية وعربية يهتم بالشأن الثقافي العام، وبصورة خاصة الخيال العلمي والتاريخ والفلسفة، له العديد من الدراسات والمقالات الفكرية المنشورة في مجلات ومواقع مختلفة:وسام الدين محمد عبده

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تميزت كتاباتها بالهجوم على التفرقة العنصرية، والسيطرة الذكورية، وهو ما جعلها من أهم الأصوات النسائية وأصوات الأقليات في عالم أدب الخيال العلمي الأمريكي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أزهرت موهبة الكاتبة في تلك الفترة التي بلغت فيها التفرقة العنصرية وحركة الحقوق المدنية ذروة صراعهما في الولايات المتحدة، فحصلت على الثانوية عام 1968، العام نفسه الذي شهد اغتيال الزعيم الأفرو - أمريكي «مارتن لوثر كينج» وبدلًا من أن تعمل في مهنة سكرتيرة..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • سن العاشرة اشترت لها أمها آلة كاتبة؛ لتبدأ كتابة قصصها وترسلها إلى تلك المجلات التي سحرتها، وهو ما ساعدها على تجاوُز مشكلتها الصحية

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مرض «عُسْر القراءة»، وهو مرض عصبي لم يكُن معروفًا زمنها، وهو ما نتج عنه توقُّفها عن الدراسة النظامية؛ فاستعاضت عنها بالذهاب إلى المكتبة العامة والمواظبة على الاطلاع والقراءة، رغم متاعبها الصحية.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «أوكتاﭬيا باتلر» Octavia E. Butler (2006-1947): كاتبة أفرو- أمريكية، وُلِدت في مدينة «باسدينا» في ولاية «كاليفورنيا»، لأم تعمل خادمة منزلية، وأب يعمل في مهنة تلميع الأحذية، تُوفِّي أبوها وهي في سن السابعة، فعاشت وأمها في فاقة شديدة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لقد كانت معلمة. معلمة جيدة فكرت في نفسها، فقد كانت حامية أيضًا لقد أبقت على نفسها حية حينما لم يكُن لديها سبب للحياة إذا ترك المرض هذين الطفلين لحالَيهما، فإنها سوف تحافظ عليهما أحياء.‏ ‫ ‏بطريقة ما، حملت المرأة الصريعة .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تقاطُع «فيجورا» و«واشنطن»، حيث تتجه الحافلة إلى اليسار عادةً، توقَّف الملتحي، ونظر إليها، وأشار لها أن تختار الاتجاه. أشارت له نحو اليسار، وبالفعل اتجه نحو اليسار، فبدأت تشعر بالارتياح.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • المرض، إذا كان مرضًا، مزق حيوات الناس اجتاح البلاد، وبالكاد وجد الناس الوقت ليُلقوا باللائمة على السوفيت، الذين لاذوا بالصمت مع بقية العالم، على هذا الفيروس الجديد، العالم الملوث الجديد، الإشعاع، عقاب إلهي. كان المرض يشبه السكتة الدماغية الخفيفة في الطريقة التي يضرب بها الناس وفي بعض آثاره.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان الرجل يتهمها، ببساطة صارخة، أنها تعاشر الملتحي، مقترحًا عليها أن تعاشر الرجال الآخرين أيضًا مبتدئة به.‏ ‫ ‏كانت «راي» ترقبه حذرة كان الناس قد وقفوا منتبهين يراقبون ما إذا كان سيغتصبها، أو ستُطلِق هي عليه الرصاص هل سوف يدفع إلى هذا الحد؟؟ لم يفعل.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • في هذا العالم، حيث لم يعُد هناك أيُّ لغة مفهومة غير لغة الجسد. أن تكون مسلحًا فهذا يكفي، على الرغم أنها نادرًا ما احتاجت لأن تُلوِّح بمسدسها أو حتى أن تُظهِره.‏ ‫ ‏كان مسدس الملتحي ظاهرًا بوضوح، بوضوح بما يكفي ليراه سائق الحافلة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • العُسر عادةً ما يكونون غير مؤذين وأكثر عقلًا وفهمًا، وأقل انسياقًا للإحباط والارتباك والغضب.‏ ‫ ‏مقلدة إشارته، أشارت بيسراها إلى الحافلة، ثم راحت تلكم الهواء بكلتا قبضتَيها خلع الرجل معطفه، فبدا في كامل الزي الرسمي لـ«قسم شرطة لوس أنجلوس»،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان الركاب يشاهدون الاثنين، ويتبادلون النظرات، وتصدر عنهم أصوات قلِقة خافتة راح طفلان يبكيان كانت «راي» تجلس وراء المتخاصمين ببضع أقدام، وبالقرب من الباب الخلفي كانت تراقب الشابين، وتعرف أن العراك سوف يبدأ عندما تتحطم أعصاب أحدهما، أو تخطئ يد أحدهما أو تتوقف قدرة أحدهما على التفاهم...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1