إسأل تعط : تعلم أن تظهر رغباتك > اقتباسات من كتاب إسأل تعط : تعلم أن تظهر رغباتك

اقتباسات من كتاب إسأل تعط : تعلم أن تظهر رغباتك

اقتباسات ومقتطفات من كتاب إسأل تعط : تعلم أن تظهر رغباتك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

إسأل تعط : تعلم أن تظهر رغباتك - إسترو جيري هيكس‎, محمود عيسى, نوار العبد الله
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إذا أوحت لك مشاركتك في واقعك الزماني ـ المكاني أية رغبة صادقةً تجاه شيء ما، فإن الكون سوف يزودك بالوسائل اللازمة لتصل إلى ما تبحث عنه.

    مشاركة من محمد
  • مهما كان السبب وراء وجهة نظرك الفريدة تلك فلا يهم ـ فقد حدثت. أنت موجود، تفكّر، تفهم، تسأل ـ ويتم الإجابة على سؤالك. وإن كل ما هو موجود All-That-is يستفيد من وجودك ومن وجهة نظرك.

    مشاركة من محمد
  • ليس مهماً ما تسأل عنه ـ سواء أكنت تسأل عنه بالكلمات، أو بانطباع غير ملحوظ من رغبتك ـ فإنّ طلبك مسموع وسيجاب عليه في كل مرة، وما من استثناءات. فعندما تسأل، سيُجاب عليه دائماً.

    مشاركة من محمد
  • يجب أن تتوافق رغباتك ومعتقداتك ترددياً لتتمكّن من تلقّي ما ترغب.

    مشاركة من محمد
  • فلا يمكنك أن ترغب بشيءٍ ما وأنت تركّز على غيابه ومن ثمّ تتوقع حدوثه في ذات الوقت

    مشاركة من محمد
  • عندما تولي انتباهك لفكرة ما فإن التردد لن يكون قوياً جداً بدايةً، لكنك إذا ما دأبْت التفكير أو التكلم عنها فإن التردد سيزيد. أي أنه بتوجيه اهتمامٍ كافٍ لأي موضوع فأنه سوف يمسي فكرة مهيمنة.

    مشاركة من محمد
  • الطريقة الواعية الوحيدة لإخماد فكرة ما هي التفكير بأخرى، أي إن الطريقة الوحيدة لسحب انتباهك عن فكرة هي بتوجيه الاهتمام للأخرى بشكل متعمد.

    مشاركة من محمد
  • ليس مهماً ما تسأل عنه ـ سواء أكنت تسأل عنه بالكلمات، أو بانطباع غير ملحوظ من رغبتك ـ فإنّ طلبك مسموع وسيجاب عليه في كل مرة، وما من استثناءات. فعندما تسأل، سيُجاب عليه دائماً.

    مشاركة من محمد
  • إن فهم طبيعة تردداتك سوف يجعل من الممكن، وبسهولة، أن تخلق حقيقتك الخاصة بشكل متعمد. ومع الوقت والتدريب، ستكتشف أن كل رغباتك التي تحملها يمكن إنجازها بيسر. فلا شيء لا يمكن أن تكونه أو تفعله أو تحصل عليه.

    مشاركة من محمد
  • لا يمكن أن تتحقق رغبتك في تحسّنٍ مادي في حال كنت غيوراً من الأحوال المادية الجيدة لجارك في أغلب لأن أن تردد رغبتك وتردد غيرتك هما ترددان مختلفان.

    مشاركة من محمد
  • عندما تفهم قانون الجذب، لن تتفاجأ بأيّ حدث في تجربتك، لأنّك تعرف أنّك أنت من دعا كل جزء صغير منه من خلال عملية تفكيرك الخاص. فلا شيء يحدث في مجرى حياتك ما لم تدعوه عبر أفكارك.

    مشاركة من محمد
  • فأيّ شيءٍ تفكِّر فيه هو أشبه بوضع مخطط للمستقبل، فعندما تقدّر شيئاً، فأنت تخطط له، وعندما تقلق من شيء فإنك تخطط له أيضاً.

    مشاركة من محمد
  • عندما تكون مدركاً لما تحمله من أفكار وتتأنّى في تقديم هذه الأفكار، فإنك ستكون الصانع المتعمّد لواقعك.

    مشاركة من محمد
  • كل فكرةٍ تتذبذب، كل فكرة تبعث إشارة، وكل فكرة تجذب إشارة مشابهة لها. نسمي تلك العملية بـ قانون الجذب

    مشاركة من محمد
  • كل شيء في محيطك المادي هو تذبذبي. وإنّه من خلال قدرتك على ترجمة الترددات تكون قادراً على فهم عالمك المادي على الإطلاق.

    مشاركة من محمد
  • إنّك ومن خلال عينيك فإنك تترجم التردد بالشكل الذي تراه. وباستخدام أذنيك فإنك تترجم الترددات إلى أصواتٍ تسمعها. وبأنفك ولسانك وجلدك فأنت تترجم الترددات إلى روائح وطعوم وإحساسات تساعدك في فهم عالمك

    مشاركة من محمد
  • كل شيء في محيطك المادي هو تذبذبي. وإنّه من خلال قدرتك على ترجمة الترددات تكون قادراً على فهم عالمك المادي على الإطلاق.

    مشاركة من محمد
  • يمكنك أن تشعر حقيقةً فيما إذا كنت تسمح باتصال كامل مع مصدر الطاقة أو لا. بتعبير آخر، كلّما شعرت أفضل، كلما سمحت باتصالك أكثر وكلما شعرت أسوأ، كلّما سمحت باتصالك أقل.

    مشاركة من محمد
  • إنّ معرفة رغباتك هي تجربةٌ تغمرك بالرضا على الدوام، وهي تنبثق من تجارب حياتك المتناقضة التي تعيشها، وأن تعرف بأن كل رغبة من تلك الرغبات يمكن إدراكها تماماً.

    مشاركة من محمد
  • ستدرك أن كل ما تتمناه يمكن تحقيقه بسهولة ويسر في حياتك.

    مشاركة من محمد