اقتباسات من كتاب إسأل تعط : تعلم أن تظهر رغباتك

كلّما كنت مرحاً أكثر، كلّما ضعفت المقاومة التي تحملها.

أنت لا تملك قوة الخلق والإبداع في حياة الآخرين، فهم لهم تردداتهم الخاصة، والتي تساوي نقطة جذبهم الخاصة، تماماً مثلما تقدّم تردداتك الخاصة، والتي تساوي نقطة جذبك الخاصة.

قانون الجذب عادلٌ أبداً، وليس هناك ظلم ـ لأن كل ما يحصل لك هو استجابة للترددات التي تقدّمها وفقاً للأفكار التي تفكر فيها.

عندما تشعر بكون رغبتك أكبر من أن تصل إليها فإنك لن تقترب من تحقيقها. أما عندما تبدو أنها الخطوة المنطقية التالية فإن ذلك يقرّبها من الحدوث.

إذاً، إن أبقيت في ذهنك أنه كلّما تسأل، يجاب عليك دوماً_ عندئذً ستكون كل رغبة لديك صافيةً غير مكبوحة.

فالانتباه لما تشعر به ضروريٌ لفهم كل ما يحصل لك

«إن استعطتُ الوصول لما أريد شعورياً، فإني أستطيع الوصول لكل ما أريد»

التحكّم الضعيف البادي في تجربة حياتك غالباً ما يكون سببه كونك لا تعرف في أي اتجاه تسير. ومن دون إدراكٍ واعٍ لعواطفك وما تعنيه فإنك غالباً ما تذهب بعيداً عن المكان الذي تبتغيه.

إن استطعت البقاء مركزاً بصفاء على أيّة فكرةٍ لمدة 68 ثانية فإن التردد سيكون قوياً كفاية ليبدأ تجلّيها.

خلال 17 ثانية من التركيز على أمر ما، سيصبح ترددٌ مطابقٌ مفعَّل. والآن، كلّما أصبح ذلك التركيز أقوى وأصبح ذلك التردد أوضح، فإن قانون الجذب يُقرِّب إليك الأفكار المشابهة.

لكم وعدنا المطلق لك أنه ما من أحدٍ على اتصال بالمصدر يمكن له إيذاء شخص آخر.

تقدير الآخرين وتقديرك لنفسك هما أقرب تطابق ترددي مع طاقة المصدر لأي شيءٍ قد شهدناه حتى الآن في أي مكان من العالم.

أنتم أنقياء، أنتم محبة وطاقة إيجابية. تتوقعون خيراً وتحترمون وتحبون ذواتكم، تحبون وتحترمون الآخرين، وقد وُلدتم وفيكم حسُّ التقدير.

إن أساس الحياة هو الحرية، ونتيجة الحياة هي التوسع ـ لكن هدف الحياة هو البهجة

في قلب كل رغبة تكمن الرغبة بشعورٍ جيد. ولذلك فإن معيار النجاح في الحياة ليس الامتلاك أو الثراء ـ بل هو، بالمطلق، مقدار المتعة التي تشعر بها.

ما لم تكن على تناغمٍ مع الشيء، فإنه لن يأتي إليك؛ وما لم تحقق التناغم الترددي معه، لن يأتي إليك.

لا يمكن للأشياء غير المرغوبة الدخول لحياتك دون دعوة

إن إدراكك لقوة أفكارك، ولقدرتك في السماح لاستقبال الأمور التي ترغب يُمكّنك من امتلاك زمام تجربتك. لكنّك إذا ما ركّزت على نتائج أفكارك المكثفة أكثر من شعورك تجاه هذه الأفكار فإنك ستضيِّع طريقك بسهولة.

لا أحد غيرك يعرف ما هو مناسب لك

إنْ أردت الانتقال لأحوالٍ مختلفة عليك بأفكارٍ مختلفة. وهذا يتطلب ببساطة معالجة الأمور التقليدية بطريقةٍ غير تقليدية.