طيور القدس > اقتباسات من كتاب طيور القدس

اقتباسات من كتاب طيور القدس

اقتباسات ومقتطفات من كتاب طيور القدس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

طيور القدس - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

طيور القدس

تأليف (تأليف) 4.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الأقصى:

    ‫ لقدْ هَدَموا جِداري واسْتَبَاحُوا

    ‫ بُراقِي واليَهودُ عليه نَاحُوا

    ‫ أرى قومي إلى النَّوْمِ اسْتَراحُوا

    ‫ أُنادِيْهِمْ، فَهَلْ فيهم صَلاحُ ؟!

    ‫ أبطال المُقاومة:

    ‫ صَلاحٌ كُلُّنا، فاصْبِرْ قَليلا

    ‫ فإنّ الفَجْرَ آتٍ لَنْ يَطُولا

    ‫ سنَنْتَزِعُ الحُقُوقَ ولَنْ نَمِيلا

    ‫ ونصْنَعُ بالجِهادِ المُسْتَحِيلا

    مشاركة من Israa Omar
  • ‫ مِنْ بَحْرِ غزّة يطلعُ الثُّوَّارُ

    ‫ والموتُ، والطّوفانُ، والإِعْصارُ

    ‫ فافْرُشْ لَهُمْ وَرْدَ القلوبِ فإنّهم

    ‫ سرٌّ وَشَتْ بِجلالِهِ الأسحارُ

    ‫ فَهُمُ إذا طلعَ الصّباحُ ضياؤهُ

    ‫ وهُمُ إذا جَنَّ الدُّجَى أقْمارُ

    مشاركة من Israa Omar
  • ولا تَنْسَوْا … أَلا بِاللهِ لا تَنْسَوْا

    ‫ بِأنّا رَغْمَ كُلِّ الجُوعِ وَالتّدْمِيْرِ وَالتّقْتِيلِ وَالتَّشْرِيدِ …

    ‫ رَغْمَ حِصارِنا ظُلمًا … لِغَيْرِ اللهِ لا نَعْنُو

    مشاركة من Israa Omar
  • ألا بِاللهِ لا تَنْسَوْا فَواجِعَنا

    ‫ ولا تَنْسَوْا إِذا أَطْفالُكُمْ نامُوا هَنِيئًا

    ‫ أنَّنا فِي القَصْفِ لَمْ تَغْمَضْ لنا عَيْنُ

    ‫ وَإِنْ شَبِعَتْ صِغارُكُمُ …

    ‫ بِأنّا مُنْذُ أَعوامٍ وَلَمْ تَشْبَعْ لَنَا بَطْنُ

    ‫ وَلا تَنْسَوْا … إِذا شَرِبُوا حَلِيبًا طَازَجًا …

    ‫ وَارْتَوَى البَدَنُ

    ‫ بِأَنَّ الأُمّهاتِ صُدورُها جَفّتْ …

    ‫ وأنّ عُروقَنا يَبِسَتْ

    ‫ وَأَنَّ صِغارَنا انْطفأتْ

    مشاركة من Israa Omar
  • أَحَقّا أنّكمْ عَرَبُ …؟!!!

    ‫ أَنا شَعْبٌ يُذبَّحُ مِلْءَ أَعْيُنِكُمْ

    ‫ وتُقْصَفُ أَرْضُهُ قَصْفَا

    ‫ وَتُنْسَفُ دُورُهُ نَسْفَا

    ‫ وَتَسْقُطُ فَوقَها الشُّهداءُ تُهْدِي رُوحَها نَزْفَا

    ‫ ولا يَهتزُّ مِنكُمْ سادَةٌ نُجُبُ

    مشاركة من Israa Omar
  • أَحَقّا أنّكمْ عَرَبُ …؟!!!

    ‫ أَنا شَعْبٌ يُذبَّحُ مِلْءَ أَعْيُنِكُمْ

    ‫ وتُقْصَفُ أَرْضُهُ قَصْفَا

    ‫ وَتُنْسَفُ دُورُهُ نَسْفَا

    ‫ وَتَسْقُطُ فَوقَها الشُّهداءُ تُهْدِي رُوحَها نَزْفَا

    ‫ ولا يَهتزُّ مِنكُمْ سادَةٌ نُجُبُ

    مشاركة من Israa Omar
  • أَحَقّا أنّكمْ عَرَبُ …؟!!!

    ‫ أَنا شَعْبٌ يُذبَّحُ مِلْءَ أَعْيُنِكُمْ

    ‫ وتُقْصَفُ أَرْضُهُ قَصْفَا

    ‫ وَتُنْسَفُ دُورُهُ نَسْفَا

    ‫ وَتَسْقُطُ فَوقَها الشُّهداءُ تُهْدِي رُوحَها نَزْفَا

    ‫ ولا يَهتزُّ مِنكُمْ سادَةٌ نُجُبُ

    مشاركة من Israa Omar
  • ‫ فَمَا لِي لا أَرَى إِلاّ حِصارًا؟!

    ‫ يَمُرُّ بِمُرِّهِ عَامٌ وَعَامُ

    ‫ وَتَقْضِي مِنْ قَسَاوَتِهِ شُيوخٌ

    ‫ وَيَنْهَشُ جِلدَ أَطفالي السّقامُ

    مشاركة من Israa Omar
  • أَهْلُوكِ أَمْثالُ النُّجُومِ عَلَى الثَّرَى

    ‫ وَثَرَاكِ أُفْقٌ لِلسَّمَاءِ يُطاوِلُ

    مشاركة من Marwa Abdallah
  • يا مَوْطِنِي …

    ‫ وَأَرُوحُ أَجْهَشُ بِالبُكاءِ … وَلَسْتُ أَدْرِي:

    ‫ مَنْ تُرَى يَبْكِي عَلَى مَنْ …؟!

    ‫ كُلُّنا يَبْكِي عَلَى فَقْدٍ، وَمَفْقُودانِ نَحْنُ …

    مشاركة من Marwa Abdallah
  • دَعْنِي أُقَبِّلْ وَجْهَكَ المَذْبُوحَ يَا وَطَنِي

    ‫ فَوَجْهُكَ – مِثْلُ وَجْهِي – لِلشُّحُوبِ

    مشاركة من Marwa Abdallah
  • وَعَلَى الثَّرَى هَذا النَّبِيُّ السّاجِدُ

    ‫ وَبِكُلِّ شِبْرٍ «آيَةٌ» قَدْ رُتِّلَتْ ♥️

    ‫ وَبِكِلِّ زَاوِيَةٍ تَقِيٌّ عَابِدُ

    ‫ تِلْكَ الدِّيارُ مِنَ الإِلَهِ تَضَوَّعَتْ

    ‫ مِسْكًا، وَفَاحَتْ بِالعَبِيْرِ مَساجِدُ

    ‫ وَطَنٌ هُوَ الدُّرُّ النَّظِيْمُ إِذَا بَدَتْ

    مشاركة من Aya Khairy
  • فَمَا لَكُمُ عَلَى ذَبْحِي اتَّفَقْتُمْ

    ‫ وَغاصَ بِلَحْمِ جَوْعايَ الحُسامُ؟!

    وَأَنّ أَخِي.. أَخِي.. مَا رَفَّ رِمْشٌ

    ‫ على عَيْن.. وَمَا سَجَعَ الحَمامُ

    ‫ وَأنّي إِنْ يَجُعْ يَفْزَعْ لِلَحْمِي

    ‫ فَيَأْكُلَهُ إِذا قَلّ الطَّعامُ!

    مشاركة من Aya Khairy
  • وَلَكَِنّما آذَى الحَبِيْبَ حَبِيْبُهُ

    وَضَرَّ بِهِ قَلْبٌ خَلِيٌّ وَتَارِكُ

    ‫ إِذا أَنْتَ أَبْصَرْتَ الذِّئابَ تَجَمَّعَتْ

    ‫ فَلا بُدَّ أَنَّ الجُرْحَ فِي الرُّوحِ فَاتِكُ

    ‫ فَفَتِّشْ عَنِ القَلْبِ الّذِي لَمْ يَعُدْ يُرَى

    ‫ بِجَنْبَيْكَ، وَاسْأَلْ عَنْ دَخِيلٍ يُشارِكُ

    فَإِنْ كُنْتَ ذَا صِدْقٍ فَذُدْ عَنْ كَرِيْمَةٍ

    ‫ عَلَى سُورِهَا المَحْزُونِ تَشْدُو المَلائِكُ

    ‫ سَيَصْدَأُ – يَوْمًا – مَعْدِنٌ غَيْرُ صَادِقٍ

    ‫ وَتَصْفُو عَلَى مَرِّ الدُّهُورِ السَّبَائِكُ!

    مشاركة من Aya Khairy
  • الرَّائِدُ المِقْدامُ لَيْسَ بِكاذِبٍ

    ‫ فِي قَوْمِهِ … وَلَسَوْفَ تَبْقَى (رائِدَا)

    ‫ عمّان- ٧ /١٢ /٢٠١٠م.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حَسْبِي إِذا مُدّتْ أَيَادٍ لِلْعِدَى

    ‫ أَنِّي كَفَفْتُ عَنِ الخِياناتِ اليَدَا

    ‫ إِنّي حَسَدْتُ القَيْدَ يَلْمِسُ مِعْصَمًا

    ‫ فِي حُبِّ مَسْجِدِهِ الطَّهُورِ تَقَيَّدَا

    ‫ وَيُحِيْطُ بِالقَدَمَيْنِ … مَا مَشَتَا إِلى

    خزيٍ،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • إِنْ كانَ فِي حُبِّ الإِلهِ سَيَغْتَدِي ‫ نُورًا لَنا يَوْمَ القِيامَةِ سَرْمَدَا ‫ ما ضَرَّنِي سَجْنِي لأَجْلِ عَقِيْدَتِي ‫ إِنّي عَجِلْتُ إِلى رِضاها مُنْجِدَا ‫ أنَا سَيْفُها … وَالسَّيْفُ يَقْطَعُ مُشْرَعًا ‫ وَلَسَوْفَ يَبْقَى قاطِعًا إِنْ أُغْمِدَا ‫ إِنْ حُوصِرَ الجسد الكليل

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • سِراجُ الأَقْصى ‫ مهداة إلى شيخ المسجد الأقصى وسراجه الّذي لم ينطفئ: الشّيخ رائد صلاح ‫ كَاللَّيْثِ زَمْجَرَ … كَالعَوَاصِفِ أَرْعَدَا ‫ كَالفَجْرِ أَسْفَرَ … كَالأَذانِ تَشَهَّدَا ‫ وَقَفَتْ بِسَاحَتِهِ المَنُونُ، فَقَال مِنْ ‫ عِشْقٍ لِمَسْجِدِهِ الحَبِيْبِ أَنا الفِدَى ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • فَتَاةُ أَحْلامٍ تَمَنَّعُ وَهْيَ تَرْفُلُ فِي النَّعِيْمِ وَفِي الجَحِيْمِ …

    ‫ وَلَيْسَ يُسْعِدُها وَيُشْقِيها

    ‫ سِوى لَمْعِ الأَسِنَّةِ وَالحِرابْ

    ‫ فَاحْمِلْ إِلَيْها يا فَتَى الأَحْلامِ قَلْبَكَ …

    ‫ وَاتْبَعِ الجُرْحَ القَدِيْمَ

    ‫ وَصَلِّ فِي السَّاحِ الطَّهُورِ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مَا جِئْتَ فِي المِيْقاتِ … مَا كَلَّمْتَنِي … ‫ فَعَلامَ تَأْخُذُنِي بِذَنْبِ سِوايَ حِيْنَ يَلِجُّ صَوْتُكَ بِالعِقابْ ‫ فَبِحَقِّ مَنْ سَوَّى (سَدُوْمَ) … وَمَنْ تَجَلَّى فِي ظِلالِ الطُّورِ ‫ (لا تُشْمِتْ بِيَ الأَعْدَاءَ …) ‫ مَا زِلْنَا عَلَى (العَهْدِ القَدِيْمِ)

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون