بين اللسانيات وعلوم اللغة > اقتباسات من كتاب بين اللسانيات وعلوم اللغة

اقتباسات من كتاب بين اللسانيات وعلوم اللغة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب بين اللسانيات وعلوم اللغة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

بين اللسانيات وعلوم اللغة - أحمد محمد قدور
تحميل الكتاب

بين اللسانيات وعلوم اللغة

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إنّ واقع لغتنا ومستوى علومنا ما هو إلا تعبير عن وعينا، وامتلاكنا للقدرة العلمية التي تتجلى في البحث العلمي والتعليم العالي.

    مشاركة من خديجة مراد
  • والخلاصة هي أنه لا خوف على علومنا الموروثة كالنحو والصّرف، ولا تجاوز لوظيفتها في المحافظة على العربية الفصحى، ولا خوف على المعطيات والمعارف اللغوية الأخرى ما دام الموقف من اللسانيات موقفاً علميّاً واعياً، عماده الإغناء والتوسّع والتصحيح، مع بقاء الأسس التي أرستها علومنا راسخة، والوظائف التي نهضت بها مستمرّة.

    مشاركة من خديجة مراد
  • وهكذا يتبين موقع اللسانيات من علومنا، إذ أضافت اللسانيات إلى هذه العلوم جديداً مفيداً من دون أن تُلغي شيئاً قديماً لقدمه، وهذا هو المقبول في هذا الصدد.

    مشاركة من خديجة مراد
  • أما الباحث أو العالم فيفترض فيه أن يراعي الوصف المحايد

    مشاركة من خديجة مراد
  • ‫ إنّ الباحث في اللسانيات وعلوم اللغة مدعوّ بدءاً إلى تجنّب موقفين شائكين يزريان بمسلك العالم. أولهما: محاولة الحطّ من جهود القدماء لتعظيم المحدثين، وإظهار ابتكاراتهم، وثانيهما: محاولة الإطراء المتخبط للقدماء، وانتقاء معطيات جزئية مجرّدة من سياقاتها لتسهيل ادّعاء أن القدامى لم يتركوا للمحدثين شيئاً((1)).

    مشاركة من خديجة مراد
  • أنّنا نرفض رفضاً قاطعاً النظر إلى علومنا على أنها تراث قديم، تجاوزه الزمان وتطوّر الحياة. فهذه العلوم مرافقة للعربية الفصحى لا محالة، وهي تعيش معها لأنّها مأخوذة من خصائصها.

    مشاركة من خديجة مراد
1