أنّنا نرفض رفضاً قاطعاً النظر إلى علومنا على أنها تراث قديم، تجاوزه الزمان وتطوّر الحياة. فهذه العلوم مرافقة للعربية الفصحى لا محالة، وهي تعيش معها لأنّها مأخوذة من خصائصها.
مشاركة من خديجة مراد
، من كتاب
أنّنا نرفض رفضاً قاطعاً النظر إلى علومنا على أنها تراث قديم، تجاوزه الزمان وتطوّر الحياة. فهذه العلوم مرافقة للعربية الفصحى لا محالة، وهي تعيش معها لأنّها مأخوذة من خصائصها.