صوت الحمير > اقتباسات من رواية صوت الحمير

اقتباسات من رواية صوت الحمير

اقتباسات ومقتطفات من رواية صوت الحمير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

صوت الحمير - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

صوت الحمير

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ولكنّ البشر فوق أنّهم ينسَون فإنّهم ينكثون بعهودهم، ويتحلّلون من وعودهم

    مشاركة من Aya Khairy
  • كان الفزع ينظر من خلال نافذَتَي عينَيه إلى الأفق، والخوف يسيل على وجنتَيه باردًا مُثلّجًا حتّى إنّه ليتجمّد أسفل الخدَّين، وعصفورُ قلبه في قفص صدره راجفٌ مَخروعٌ كأنّه أُصيب بضغطة القبر

    مشاركة من Aya Khairy
  • «ماذا عرفتُم من الدُّنيا أيّها الصّغار؟ غدًا ستكبرون وستعرفونها على الحقيقة؛ إنّها أفعى؛ ملمسٌ ليّنٌ وسُمٌّ شديد»

    مشاركة من Aya Khairy
  • وتعجّبتُ كيفَ يذهبون إلى الله وهم يُؤذون خلقَه!

    مشاركة من Aya Khairy
  • ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة

    مشاركة من Aya Khairy
  • وما العسل إلاّ ما رأيتَه عسلاً؛

    فافتحْ قلبَكَ أيّها الجُلمود، فإنّ الحُبّ طهارة، وإنّ الحُبّ صلاة،

    وإنّه ما اجتمع نفرٌ على الحُبّ إلاّ سُعِدوا ووُفّقوا.

    مشاركة من اسماعيل شوكري
  • * مثلما ظلّ في نفس سيبويه شيءٌ من حَتّى*

    لم افهم ما هي العلاقة بين ما نفس الشيخ من الصبية وما نفس سيبويه من حتى،

    فحتى أبكت لُغويةَ سيبويه لتشكلها بحسب السياق اشكالا مختلفة

    فهي حرف جر وحرف عطف لكنها تأتي ايضا أداة نصب ثم في سياق آخر تكون ابتدائيّة لا محل لها من الإعراب…

    مشاركة من اسماعيل شوكري
  • *وشعرتُ أنّني في الجنّة أطوفُ بين الأتُنُ العذراوات الّتي لم يمسسهُنّ قبلي إنسٌ ولا جانّ،*

    المناسب أن يقول لم يمسسهن أحمرةٌ أو حمرٌ ولا جان.

    فالإنس لا يمس الحمير.

    مشاركة من اسماعيل شوكري
  • هل خُلِقَ الواحد منّا إلاّ لكي يضرب في الأرض، هل الحياة إلا رِحلة؟ الّذين يبقَون في أماكنهم يهرمون سريعًا، يموتون أسرع، يشيخون وهم ما زالوا في شبابهم…

    مشاركة من Emily Amy
  • مَنْ قال إنّ اللّقمة تكون هنيّة لو لم تكنْ مع رفيقة درب؟ مَنْ قال إنّ الحياة تُعاش للواحد منّا دون أُنثى؟! إنّني من دونك هَباء، ورقة يابسة في ريحٍ عاصفة، وشوكةٌ ميّتة في حقلٍ أجرد

    مشاركة من Emily Amy
  • التّافه مَنْ يرى نفسه عظيمًا، العُظماء هم الّذين يُحسنون التّدبّر والاستِماع والتّفكّر في كلّ حين، وقابلون للتّطوّر والتّغيّر، وليسوا أولئك الّذين يقولون إنّا وجدْنا آباءنا على أُمّة

    مشاركة من Emily Amy
  • إذا أردتم للفكرة أنْ تستمرّ فاجعلوا الآخرين يؤمنون بها إيمانكَم أو أشدّ، ولْيكنْ هذا لكم أسلوب حياة، إنّ الفكرة الّتي تعتمد على شَخصٍ يظنّ أنّه وحدَه علاّمةَ دهرِه وفريدَ عصرِه سرعان ما ينساها النّاس بموته

    مشاركة من Emily Amy
  • وخافَ بعضُهم على الفِكرة أنْ تنهار، وما دَرَوا أنّ الفِكرة أكبر من الأشخاص، وأنّها لا تموت بموتهم ولا برحيلهم ولا حتّى بكُفرهم بها

    مشاركة من Emily Amy
  • «علموا مثلنا أنّ الأرض كلّها لله فلم يمنعهم ذلك من ترابٍ يُسمّى وطنًا، ولا وطن إلاّ ما كان فيك لا ما كنت فيه»

    مشاركة من Emily Amy
  • «قُلْ لي ابنُ مَنْ أنتَ، ومن أيّ عشيرةٍ وسأكتم السّرّ؟» وضحكتُ بدوري، فلم يكنْ يدري أنّ التّفاخر بالأنساب، والكَبرة على الخازوق كما يقولون لا تكون إلاّ بين قليلي العقول من البشر، أمّا نحن الحمير فنتفاضل فيما بيننا بالعمل وبقدرتنا على الإنجاز

    مشاركة من Emily Amy
  • لم يكنْ يدرك أنّني – مع طول عشرتي له – صرتُ أتحدّث بلغته، وهتف: «أنتَ تُجيد العربية». فرفعتُ رأسي عاليًا وضحكت: «وهل تظنّ نفسكَ الوحيد الّذي يُجيدها، إنّ العربيّة مشاعٌ للعاشقين، وأنا من عُشّاقها يا سيّدي». فضحك، وقال: «جميل يا حمار العربية !

    مشاركة من Emily Amy
  • وكنتُ أنظرُ إليه وأشعر بالتّشفّي، وأهتف: «لو أنّكَ أطعْتَني من البداية لما حدث كلّ هذا، ولكنّ غرور الإنسان مُعمٍ ويحجب عنه الحقيقة، يظنّ أنّه الوحيد الّذي يعرفُ كلّ شيءٍ وهو أجهل المخلوقات، وأنّه يحتكر المعرفة وهو أبعدها عنها».

    مشاركة من Emily Amy
  • فكيفَ لي أنْ أطلبَ ما ليسَ لي، وكيفَ لي أنْ آكل استِجابةً لنداء الشّهوة لا للجوع الحقيقيّ، وكيفَ أكون طمّاعًا وذا بطنٍ لا تشبع

    مشاركة من Emily Amy
  • ولكنّ الذّكور من الحمير مثل الذّكور من البشر مُستعدّون لأتفه الأسباب أنْ يُقامِروا بمشاعر زوجاتهم دون أيّ شعورٍ بالمسؤوليّة، وأنا أخشى عندما أكبر أنْ أصبح مثلهم!!

    مشاركة من Emily Amy
  • «لكنّني لمتُ نفسي على هذا الخاطر الخبيث؛ فكيفَ لي أنْ أطلبَ ما ليسَ لي، وكيفَ لي أنْ آكل استِجابةً لنداء الشّهوة لا للجوع الحقيقيّ، وكيفَ أكون طمّاعًا وذا بطنٍ لا تشبع»

    مشاركة من خديجة..
المؤلف
كل المؤلفون