لكني أرى في تعامل المرء مع موظفيه مرآةً لما يدور بعقله
سارقة الأرواح > اقتباسات من رواية سارقة الأرواح
اقتباسات من رواية سارقة الأرواح
اقتباسات ومقتطفات من رواية سارقة الأرواح أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سارقة الأرواح
اقتباسات
-
مشاركة من Bahaa Atwa
-
لم أتزوج أيضًا، ألوم ضغط العمل إن سُئِلت، بَيْدَ أنَّي خير من يعرف أن هذا لم يكن السبب الوحيد.
مشاركة من Bahaa Atwa -
لا يُنصح باصطحاب الماضي معكَ إن أردتَ بداية جديدة.
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
فهل يمكن لرفقاء اليوم أن يصبحوا فرقاء الغد؟
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
الروتين هو غاية أمل من يميل إلى السكون، حتى المنغصات التقليدية لا تقضُّ مضجعَه، بالعكس هي ما تمنح حياته مُكسِّبات طعم صناعية تُشعره بأنه يفعل شيئًا.
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
لست ساذَجةً لأحكم على الناس بقدر تواضعهم فحسب، لكني أرى في تعامل المرء مع موظفيه مرآةً لما يدور بعقله،
مشاركة من Bookie Jojo -
الكيانات الضخمة كالثقوب السوداء، تجذبنا فنُهرع إليها مفتونين، نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كُلٍّ منَّا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يُفتقَد إن غاب، تصعقه المفاجأة فيُمعن عندها في الغوص في
مشاركة من Bookie Jojo -
تسلُّق السلَّم الوظيفي يشبه صعود الهرم، القاعدة كبيرة وتتسع للجميع، لكن الأماكن تضيق كلما ارتفعنا، وكما يحب البؤس الصحبة يفضل النعيم الوحدة.
مشاركة من farah alkhasaki -
لا يُنصح باصطحاب الماضي معكَ إن أردتَ بداية جديدة.
مشاركة من Mahmoud Mohamed -
هكذا هما: عَطُوف قلبه معلق بالبشر والحيوانات والطيور، وآخر لا قلب له على الإطلاق.
مشاركة من farah alkhasaki -
❞ ليس بالثواب والعقاب فحسب تضمن ولاء مَن تريد؛ فصيد البشر والأسماك يشبه كثيرًا العزف على الآلات الوترية، حركات معدودة متاحة على الخيط الواحد، فقط الترتيب هو ما يفرق بين السيمفونية والعبث. ❝
مشاركة من rabab samir -
❞ الكيانات الضخمة كالثقوب السوداء، تجذبنا فنُهرع إليها مفتونين، نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كُلٍّ منَّا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يُفتقَد إن غاب، تصعقه المفاجأة فيُمعن عندها في الغوص في
أعماق هذا السديم الذي لا يعرف له ملجًا سواه. ❝
مشاركة من rabab samir -
الكيانات الضخمة كالثقوب السوداء، تجذبنا فنُهرع إليها مفتونين، نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كُلٍّ منَّا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يُفتقَد إن غاب، تصعقه المفاجأة فيُمعن عندها في الغوص في
مشاركة من rabab samir -
لم اعجب من كون المؤلف مهندسا لانه عني بوصف تفاصيل كثيرة تجعل القارئ كانه يري فيلما مصورا
غابت عن النهاية مصائر بعض الاشخاص المحورية مثل اشرف المحامي و ليلي و لكن يبدو انه اختصر سيرتهم بقوله لا يعني احد بذكر الخدم الا ان الخادمة الحقيقية و هي سماح و كانت للشر مفتاح نالت جزاء لا يتناسب مع قبح شخصيتها و دنو نفسها و رخص جسدها فكانت مكافأتها مثل مكافأة المهندس المجتهد الامع ماجد و هذا ليس بعدل
كما ان ماجد نفسه الذي تم تصويره بانه محترم و ابن الاصول و متعلم رضي بأن يخرج بفضيحة من اجل المال فقط
كل هذه اسقاطات لا تنشئ شباب يبني أمة او حتي شركة
مشاركة من Tamer Tolba