الأثرياء كالفقراء لا يملكون رفض المال. فقط متوسطو الحال هم مَن ينعمون بهذه الرفاهية.
سارقة الأرواح > اقتباسات من رواية سارقة الأرواح
اقتباسات من رواية سارقة الأرواح
اقتباسات ومقتطفات من رواية سارقة الأرواح أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سارقة الأرواح
اقتباسات
-
مشاركة من Mohamed Gaber
-
الكيانات الضخمة كالثقوب السوداء، تجذبنا فنُهرع إليها مفتونين، نرجوها أن تبتلعنا ونفعل المستحيل لنذوب بداخلها حتى تأتي على كُلٍّ منَّا لحظة يدرك فيها أنه حجر صغير في مدينة عابثة لا يُفتقَد إن غاب، تصعقه المفاجأة فيُمعن عندها في الغوص في أعماق هذا السديم الذي لا يعرف له ملجًا سواه.
مشاركة من Mohamed Gaber -
قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.
مشاركة من Muhammad Arafa -
تعتريه نزعة المحاربين تلك بين فَيْنةٍ وأخرى ثم لا تلبث أن تخمد سريعًا فليس القتال من طبعه الأصيل. هو أميَل للهدوء المسالم، يعرف نفسه جيدًا، لا يقاوم ولا يهاجم هو فقط يعمل بلا كَلَل، هذا ما يُجيد وليس شيءٌ آخر.
مشاركة من Muhammad Arafa -
في كثيرٍ من الأحيان لا تضعك سفالتك على سُلَّم المجد فحسب، بل على مكانة مرتفعة منه أيضًا.
مشاركة من Marwa Fathy -
كل الأفكار تبدو نَيِّرةً حتى تختمر،
مشاركة من Mahmoud Mohamed -
قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.
مشاركة من Mahmoud Mohamed -
تسلُّق السلَّم الوظيفي يشبه صعود الهرم، القاعدة كبيرة وتتسع للجميع، لكن الأماكن تضيق كلما ارتفعنا
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak -
ما يُطمئنه قليلًا هو ضغط العمل. الكل بداخل مطحنة عملاقة، أيًّا كان موقعك منها فأنت تدور مع النصل حتى يأتي دورك فتسقط في مركز الإعصار، وتظل تنسحق حتى تصبح مشاكلك الشخصية هي آخر ما يشغلك.
مشاركة من Rehab saleh -
"الحب المتبادل كالعقد، أما حب الطرف الواحد فهو كوثيقة التنازل، بتوقيع واحد فقط غير مُلزِم للطرف الآخر.
مشاركة من Marwa Fathy -
أغلب أصحاب المناصب هم دُمى جوفاء لا يملكون من العلم إلا النَّزْر اليسير وقلوبهم خاوية. ضمائرهم تستطيع إيجاد مبررات منطقية لفظائع يأتونها لصالح العمل.
مشاركة من Marwa Fathy -
حقًّا لماذا نذكر الحزن القادم عند الفرح ولا نستبشر بخير قادم إن أصابنا الغم؟
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy -
"أنا لا أحرق الأحداث لا في الفن ولا في الواقع. للحكاية غواية كأوشحة (سالومي) السبعة، تكشف عن خباياها ببطء وبحسب توقيتاتها هي. فإن خلعت كل ملابسها في أول الرقصة لما استمتع (هيرودس) بعرضها وما قتل يوحنَّا من أجلها".
مشاركة من mahmoud el neaneay -
أثقل من الوحدة ألَّا تجد بجوارك إلَّا ألدَّ أعدائك.
مشاركة من بنت عبدالله -
عند كل الجرائم يميل الناس للنميمة، يحبون سماع كل الأطراف، يصدقون هذا تارةً ثم يسمعون لغريمه فتتقلب قلوبهم، إلا جرائم التحرش والاغتصاب، لا صوت يعلو على صوت الشاكية.
مشاركة من بنت عبدالله -
بُكرَة بيخلَص هالكابوس، وبدل الشمس بتضوِي شموس.
مشاركة من بنت عبدالله -
، لكل نوع من المديرين عشاق، وهم من سيختارونه لو كان لهم الخيار. فمثلًا لو سألت العاملين عمَّن يختارونه، لوصفوا لك الشخصية الدرامية؛ المدير الذي يوزع الشطائر على الموظفين، يعود المريض في منزله وفي يده الطبيب وكيس الدواء في الأخرى،😬
مشاركة من بنت عبدالله -
قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.
مشاركة من بنت عبدالله