ستة > اقتباسات من كتاب ستة

اقتباسات من كتاب ستة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ستة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ستة - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

ستة

تأليف (تأليف) 4.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ومُبكّرًا كأيّ طفلٍ في فلسطين عرفَ كيفَ يكون وجه الاحتِلال بَشِعًا وبغيضًا، وقاتِلاً على نحوٍ استثنائيّ،

    مشاركة من بنت عبدالله
  • ولمّا نظرتُ إليه وجدتُ وجهه الّذي رُسِمَتْ عليه خارطةٌ واضحةٌ من خرائط النّضال في فلسطين يغطّ في النّوم، مُناضِلٌ صلب، ولكنّه ينام كطفلٍ، تراجعتُ، وتركتُه، ربّما كان يحلم بالحرّيّة، ويراها حقيقةً واقِعة، فلمَ أوقِظه من هذه الأحلام الجميلة؟!

    مشاركة من بنت عبدالله
  • لم يكنِ السّجن العائق الأكبر، كان الاستِسلامُ إساءةً لتاريخنا الطّويل في النّضال، لن نستسلم، لن نيأس، وسنُقاتِل بالأمل حتّى آخر نَفَس.

    مشاركة من بنت عبدالله
  • ‫ مَرَّ القِطارُ كَأنّا لَمْ نَكُنْ فِيْهِ… مَرَّ القِطارُ عَلَى آثَارِ مَاضِيْهِ… تَقَاذَفَتْنا المَنافِي غَيْرَ عَابِئَةٍ… وَبَعْثَرَتْ عُمْرَنا المَذْبُوحَ فِي التِّيْهِ… مَرَّ القِطارُ فَقَالَتْ لِي بَنَفْسَجَةٌ… أَمَا لَدَيْكَ حَدِيْثٌ فِيَّ تَرْوِيْهِ؟!… فَقُلْتُ: نَحْنُ هُنا يَا أُخْتَ عَوْدَتِنا… حِكَايَةُ الحُلْمِ تُرْوَى

    مشاركة من ossama
  • كانتْ وصايا الشّهداء الّتي يحتفظُ بها (أيهم) في صدره مناراتِ الدّرب، وراياتِ الهداية

    مشاركة من بنت عبدالله
  • «للحرّيّة ثمنٌ لا يُدرَك بالقُعود، ولا يُنال بالخنوع»

    مشاركة من بنت عبدالله
  • جِلدي أزرق. الثّلج أزرق. عيناي زرقاوان. دمي أزرق. أصابعي زجاجٌ أزرق. ليسَ هنا إلاّ الثّلجُ والموت. ليسَ هنا إلاّ الله. طَعامٌ. معقول؟! نبتَ من الأرض، أم من النّافذة، أم من الباب؟! مَنْ جاء به؟! الله.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • بكيتُ يومَها، كان واضِحًا حضور الموت معنا، هل تعرفون كيفَ يُمكن أنْ تُودّع شهيدًا، أنْ تودّع حبيبًا لن يعود، أنْ يغوص هذا الجسد الّذي يملأ عليكَ كيانكَ في التّراب، أنْ يُصبح وجوده ذكرى، أنْ ينتهي كما ينتهي أيّ حلم.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • الهياكل الّتي أراها خلفَ طاولة الحُكم كانت تلبسُ ثِياب العدالة الظّالمة، ثياب اللّصوص الّذين جاؤوا من وراء البِحار البعيدة…

    مشاركة من بنت عبدالله
  • لقد كُتِبَ على هذا القلب أنْ تزداد ثُقوبُه كلّ يومٍ برحيل أحبّته؛ ما أقسى أنْ يرتقي جزءٌ منكَ إلى السّماء، ويرسف ما تبقّى منكَ في الطّين! أما تَعِبَ هذا الرّاسف حتّى يلحق بمن سبقوه فيرتقي كما ارتقَوا؟!

    مشاركة من بنت عبدالله
  • يعودُ الإنسان - مهما كابرَ - إلى التّراب الّذي أطلَعه، إلى الثّرى الّذي نما فيه، إلى الحضن الّذي حماه من الصّقيع، وإلى البيت الّذي آواه؛

    مشاركة من بنت عبدالله
  • إنّ جناحَين قد حلّقتُ بهما في سماء فلسطين خمسة أيّام لن تستطيع أيّ دولةٍ في الأرض، ولا أيّة قوّة فيها أنْ تحبِسَهما من جديد… لقد حقّقتُ ذلك الحلم البعيد… وهذا يكفي… لقد كان يكفي بالفِعل

    مشاركة من naglaa lotfy
  • يُغامِرُ المُناضِلُ بكلّ شيءٍ، ليسَ لديه ما يخسره، يدفعه هذا إلى ابتِداع المُعجِزات، واقتِراف الأهوال؛ ليس هناك أثمن من الرّوح، غير أنّها رخيصةٌ عنده إذا كانتْ في سبيل وطنه

    مشاركة من بنت عبدالله
  • ‫ ماذا في اللّيل غيرُ السّواد، وماذا في الطّريق غيرُ الموت، وماذا في البُعد غيرُ الألم… ثُمّ ماذا في القلبِ بعد هذا كلّه غيرُ الأمل؟!

    مشاركة من naglaa lotfy
  • اجعلْ يقينَك يغلبُ شَكّك، وعزيمتَك تغلبُ راحتك، وأملكَ يغلبُ يأسَك، وصبرك يغلبُ عجزَك. والمُعوَّل عليه طُول النَّفَس، وعلى الله التَّكُلان».

    مشاركة من بنت عبدالله
  • لا يقفُ أمام الحُلم شيءٌ، ولا قيمةَ للأرواح ما لم تمتْ في سبيلِ فكرةٍ سامية، ولا أسمى من فِكرة الوطن، الوطن الذّبيح، الوطن الّذي مُزِّق على أيدي البائعين.

    مشاركة من بنت عبدالله
  • لَيْسَ عَلَى الأَسْوارِ سِوَى قَمَرِ الحُرِّيَّةِ وَالقَمَرُ حَزِيْنْ، لَيْسَ عَلَى الأَبْوابِ سِوَى أَنْفَاسِ المَظْلُومِيْنْ، لَيْسَ هُنالِكَ مِنْ أَحَدٍ غَيْرُ الآتِي مِنْ رَحِم الظُّلُماتِ العَاتِي…

    مشاركة من بنت عبدالله
  • إنّ يومًا واحِدًا في الحرّيّة يُنسِي عذابات قرنٍ كاملٍ في السّجن، نحنُ أحرار، وسنبقى كذلك حتّى نموت.

    مشاركة من أحمد عادل
  • إنّ الخيال يُعلّمك كيفَ تحيا، ولكنْ عليكَ أنْ تحذر من الوقوع في فِخاخه الجميلة أحيانًا.

    مشاركة من أحمد عادل
  • قُلْ، أنا أُصغي إليك بقلبي لا بأذني، بشوقِ فلسطين لا بترفِ طفلٍ مثلي يتهجّى بين يديكَ أبجديّة النّضال».

    مشاركة من بنت عبدالله
المؤلف
كل المؤلفون