❞ ألفريد هيتشكوك يقول إن الضربة لا تُرعِب، ما يُرعِبُ هو انتظارها. ❝
ممر بِهلر > اقتباسات من رواية ممر بِهلر
اقتباسات من رواية ممر بِهلر
اقتباسات ومقتطفات من رواية ممر بِهلر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ممر بِهلر
اقتباسات
-
مشاركة من Tarek Kewan
-
أعرف حين تفتح الحياة لأحدهم ـ في لحظة ما ـ بوَّابَتها المُوَشَّاة بالزهور، فيتعلَّقُ بالأمل ويمتلئ خواؤه وتستحيل ألوانه الباهتة إلى زاهية تتلألأ، ثم يستيقظ في اللحظة التالية على الحقيقة المُفزِعة، وما زالت على طرف لسانه بقايا مذاقات السعادة.
مشاركة من سمية عبد الوهاب السماحي -
الحرية للجميع… لا! الحرية لمن يريدها: للأحرار لا للعبيد، أؤمن بصواب أفلاطون حين قال إن السماء لو أمطَرَت حرِّيَّةً لفتح العبيد مظلَّاتهم.
مشاركة من gyhan aziz -
الأوقات الطيبة نضعها في جيوبنا، أمَّا الأوقات السيئة فنضعها في قلوبنا.
مشاركة من Marian Gaied -
، الآن أفهم عبارة «چون وليامز» في شكل جديد: «ما فائدة الدنيا الواسعة إذا كان حذاؤك ضيِّقًا؟».
مشاركة من Marian Gaied -
إن سفينة بلا قبطان يصير كل رُكَّابها قَباطِنة
مشاركة من Marian Gaied -
أفلاطون حين قال إن السماء لو أمطَرَت حرِّيَّةً لفتح العبيد مظلَّاتهم
مشاركة من Marian Gaied -
الانتظار؛ ذلك الشبح المُرعِب الذي طالما أرهبني، بوابة الجنون ومُستقَرُّ الموت، معه تغيب الحكمة وتتخلَّق الغريزة، وتصير المخاوف غيلانًا تخمش الروح وتشوِّهها.
مشاركة من Marian Gaied -
فيضطر لحذف كل ما يشير لهذه الفترة خوفًا من المنع والمصادرة، أن يعود بزمن روايته عشر سنوات للخلف أو يقفز به عشرًا للأمام، صرنا مسوخًا يا عم محمود.
---
ضحكت😂
مشاركة من الكتابة وأهلها -
أحوالنا كرب، والحصار يضيق، ولن يتبقى لنا سوى الرمز والتمويه لنقول رأيًا أو نعلن موقفًا، وأنت لا يرضيك هذه المذلَّة، لا يرضيك أن يكتب أحدهم رواية ينتقد فيها ما يدور، فيضطر لحذف كل ما يشير لهذه الفترة خوفًا من المنع
مشاركة من الكتابة وأهلها -
الرجال المثاليُّون نادرون كالأرقام المثالية كما يقول «ديكارت»، وأنا أُصدِّق ديكارت.
مشاركة من مصطفي الشيخ -
ـ يا صديقي… لا تأمن لإنسانٍ يضع قِطَع المخلل في سندويتش «المربى»… خذها مني نصيحة! :)
أوتوبيس ٩٦ قبل أن يغادر موقف أثر النبي في طريقه للجامعة. حين توقَّف الأتوبيس عَدَوْنا جميعًا تجاهه لِلِّحاق بالكراسي الفارغة، وجلستُ كعادتي بجوار الشباك في مقعد فردي، ❝
❞ الثورة إذن لا يجب أن تكون من أجل العدل والديمقراطية وتبادُل السُّلطة، بل لأجل حرية الحركة من شارع إلى شارع، والسير آمِنًا دون أن يَحِقَّ لأحدهم تعطيلك عن موعد أو سفر أو امتحان
مشاركة من Rasha Zayed -
أنا أخشى الموت! أخشاه إن كان مجانِّيًّا بلا مقابل: موت شخص أثناء عبوره الطريق، احتراق قطار في سوهاج، غرق باخرة في ميناء سفاجا، انهيار عقار في مصر القديمة، موت مُعتَقَل بأزمة قلبية… هذه ميتة مجَّانيَّة تترك وراءها روحًا مُعلَّقة مع كل شيء غير منجز.
مشاركة من دعاء عسقلاني. -
ذلك هو السبيل أمامي، فكرة مُستَلَبة من عبارة لشوبنهاور عن أكثر الطُّرُق أمانًا كي لا تشعر بالإحباط: ألَّا تتوقَّع السعادة!
مشاركة من Mohamed Gaber -
عليك أن تكون خائفًا؛ هذه هي الطريقة الوحيدة لتظلَّ من المواطنين الشرفاء.
مشاركة من Mohamed Gaber -
الآن أفهم عبارة «چون وليامز» في شكل جديد: «ما فائدة الدنيا الواسعة إذا كان حذاؤك ضيِّقًا؟». الجوعى لا يرومون سوى ملء بطونهم!
مشاركة من Mohamed Gaber -
❞ وَضَعنا الجثمان على جانبه الأيمن، وزَممنا تحته التراب، وأهلنا حفنتَيْن فوق الكفن، وشَمَمتُ نفس الرائحة التي أشتمُّها الآن، رائحة مرور الدُّود وتآكُل الجثامين الكُوَّة العالية التي توازي الأرض في الخارج لا تسمح لرائحة الحياة بالدخول، فقط بعض الهواء العَطِن❝
مشاركة من ابتسام القاضي -
لو أستطيع مناشدة الجلَّادين واحدًا واحدًا: من فضلكم… عذِّبوا دون إيلام، وابتَسِموا في وجوه ضحاياكم؛ علَّهم يصفحون حين تندلع الثورة ويسود العدل!
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني -
هكذا سنضع خطَّة الثورة، مثلما نكتب رواية جميلة ذات نهاية سعيدة. فكرة مُجرَّدة عارية سنكسوها كلمةً كلمةً وسطرًا سطرًا، حتى تتضافر الفصول وتكتمل الحبكة.
مشاركة من د. ساجد العبدلي -
لا أعرف أنا منحوس، أم وِشّ فقر، أم كلاهما؟
وكلاهما ليس واحدًا؛ فالمنحوس يسعى حثيثًا ليكسر حظَّه العاثر، بينما وِشّ الفقر يختار بإرادته الحرة خُسرانه المبين، رافِعًا شعارات فقرية مثله!
مشاركة من Abir Oueslati