ممر بِهلر > اقتباسات من رواية ممر بِهلر

اقتباسات من رواية ممر بِهلر

اقتباسات ومقتطفات من رواية ممر بِهلر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ممر بِهلر - علاء فرغلي
تحميل الكتاب

ممر بِهلر

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا تُلقِ بنفسك في مَهلَكة دون مقابل، الموضوع كبير، ساعة الجدِّ ستكون وحدك، وعتمة السجن كافرة.

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • مَنْ تملك فتح رسائلها الخاصَّة أمام شريكها هي امرأةٌ واثقة بذاتها ليس لديها ما تخفيه.

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • ما نستخدمه مرَّةً في نَصٍّ لا يجب تكراره؛ وإلا بدا الكاتب ضحلًا فقيرَ الخيال

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • المجاملات الأدبية صنعت أصنامًا من العجين

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • حين يجيء التغيير وتقوم الثورة وأصير واحدًا من مسؤوليها النافذين سأحرص على إصلاح سِلال القمامة، وإبعاد الباعة، وتركيب بعض مصابيح الإنارة، وإبقاء بعضها الآخر معطوبًا؛ حرصًا على الجو الرومانسي للباحثين عن بقعة مناسبة لخطف القُبلات.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • التعليم سيقفز بنا عقودًا للأمام، سنوفِّر من الطعام والرصاص لأجل التعليم، حتى بلا رصاص لن يجتَرِئَ مجنون على حدود بلد نجحت ثورته، وحين يشبُّ جيل الثورة سيحمي بلاده بالعلم والمعرفة، والدبابة التي نشتريها الآن بأقوات الناس سنصنع أحدث منها ونبيعها لمن نريد!

  • يا عم الحاج غدًا ستجد مَن يستمع إلى شكاواك ويُدوِّنها في أوراق رسمية تُرفَع لأعلى، ويعطيك رقم الشكوى لتتابعها وتتأكَّد من حلِّها، هي فقط مسألة وقت.

  • وأتذكَّر عبارة كافكا: أهم إنجاز لي حتى الآن هو نجاحي في أن أظلَّ وحيدًا!

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • العالم لا يستحق الحياة الهانِئة ما دام هناك مَن تُسلَب حياته داخل السجون بلا جريرة

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • «چاك لاكان» يقول: «مجازات الكاتب انعكاسٌ لعالَمِه الداخلي»،

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • مَقرٌّ فخيمٌ، يليق بمركزه الجديد ومعارفه الجُدُد من أصحاب الياقات البيضاء والأحذية رفيعة الكعوب، واسمه اللامع كناشطٍ شهير و«فيمينست» يدافع عن حقوق المرأة، خاصة حقَّها في النوم معه.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • أقول له:

    ‫ ـ كيف تَكتب الرواية؟

    ‫ ـ تأتي الفكرة كامرأة عارية تستعدُّ للخروج، تكتسي بالتفاصيل مثلما تتخيَّر المرأةُ ملابسها الداخلية قطعةً فقطعة، تقف أمام المرآة لترتدي فستانًا مُعتبَرًا، تمشِّط شعرها وتضع مساحيقها، تتعطَّر وتلبس حذاءها وتُعلِّق حقيبتها، وتمضي!

    مشاركة من Abir Oueslati
  • هو فقط يعرف كيف يقبض على تلابيب الفُرَص، ويسير على أحبال الاحتمالات.

    مشاركة من Abir Oueslati
  • إذ يقول: «إذا كنتَ تسخطُ على كل ظالمٍ فأنت رفيقي!» ‫ فلنَكُن ـ إذن ـ رُفقاءَ في السُّخط على كل ظالم، لنعتَنِقْ فكرة «تشي»، ولنحرص على تجنُّب مصيره! ‫ لنتغاضَ عن حماقاتنا ومَثالِبنا الصغيرة من أجل الثورة، الثورة لا يصنعها الملائكة

    مشاركة من Bosy Alaa Aldeen
  • حين تحكم الثورة ستطلق جائزة كبرى ذات اسم عالمي رنَّان، جائزة محترمة مُعفاة الضرائب ومصاريف التحويل، خالصة لأصحابها دون شريك، ومعها سفريَّة محترمة لإحدى جامعات أوروبا ربما جائزتان: واحدة للروائيين، وأخرى للشعراء، بل ستوكل الثورةُ لأربعة أقاليم أخرى إطلاقَ جوائز مُماثِلَة: جائزة الإسكندرية وأسوان والسويس وسيوة، في كل فروع الثقافة، لا لكي تُخرِس ألسنة المثقَّفين وتقايضهم على مواقفهم وتشتري صمتهم، بل ليصبح الصوت حرًّا والعقيدة نقيَّة لا تشوبها المنفعة

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • چيڤارا كان يأكل التَّبغَ جوعًا، وماو أكل الدُّود والزواحف، لكن هذا مقبول، التَّبغ والدود والكفتة بالطحينة وحتى لحوم البشر ـ مقبول، إنما يأكل الإنسان «المربَّى» بقطع المخلل! هذا الرَّجُل لن يُفرِّق بين مذاقات الأشياء!

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • دفعني للتفكير في جدوى الثقة بإنسان يأكل المربى بقطع المخلِّل… هل يقود هذا الإنسان ثورة؟

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • يا صديقي… لا تأمن لإنسانٍ يضع قِطَع المخلل في سندويتش «المربى»… خذها مني نصيحة!

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • الثورة لا يصنعها الملائكة، هكذا يقول كاتب فرنسيٌّ شهير أحبَّ الحرية: الثورة يصنعها الحالمون، وفي سبيل الحلم يغيب العقلُ والمنطق والرأي السديد ويرتكب الإنسان الحماقات.

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
  • فلنَكُن ـ إذن ـ رُفقاءَ في السُّخط على كل ظالم، لنعتَنِقْ فكرة «تشي»، ولنحرص على تجنُّب مصيره!

    مشاركة من د. ساجد العبدلي
المؤلف
كل المؤلفون