☹️💗
خرائط التيه > اقتباسات من رواية خرائط التيه
اقتباسات من رواية خرائط التيه
اقتباسات ومقتطفات من رواية خرائط التيه أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
خرائط التيه
اقتباسات
-
الزمن ليس حليفا لك. الزمن هو العدو
كيف يمكنك ان توقف تدفق هذا النهر الابدي الذي يسمونه الزمن ؟ انه يجري بعيداً صوبَ الاحتمالات المؤسفة.
مشاركة من Meemeewhaibi -
"هو يفكر بان ما تخيله اسوأ من اي كابوس، ولكن الواقع اسوأ من الكوابيس جميعها"
مشاركة من Mus'ab Sanosi -
هكذا ترسم الخارطة نفسها، واحدهم يهوى اليأس، والآخر ينزف في الأمل.
مشاركة من Rahma Moalla -
وإذا فكّرتُ في الأمر أكثر،
فكلُّنا في التّيه.
مشاركة من Rola Loubani -
أهلًا بك في جحيم العدالة، في المكان الوحيد الذي يساوي بين البشر؛ في عالمِ الجريمة.
مشاركة من nashwa gamal -
كيف يمكنك أن توقف تدفّق هذا النّهر الأبدي الذي يسمّونه الزمن؟ إنه يجري بعيدًا، بعيدًا صوبَ الاحتمالات المؤسفة.
مشاركة من nashwa gamal -
الزَّمَن ليسَ حليفًا لك، الزمن هو العدوّ
مشاركة من nashwa gamal -
❞ أنتَ وحدك، وحدك! هل تفهم؟ لا أحدَ لأحدٍ في هذا العالم! عليك أن تتدبّر أمرك بنفسك من الآن فصاعدًا. تحشرج صوته؛ لا تنتظر أن يخلّصك أحد، لأن أحدًا لن يأتي. ❝
مشاركة من Fatima Zohra Boubendir -
أهلًا بك في جحيم العدالة، في المكان الوحيد الذي يساوي بين البشر؛ في عالمِ الجريمة.
مشاركة من Bookie Jojo -
أهلًا بك في جحيم العدالة، في المكان الوحيد الذي يساوي بين البشر؛ في عالمِ الجريمة.
مشاركة من [email protected] -
يبدو الأمر بلا معنى، ثم يلمع خاطرٌ غريبٌ في داخلي، وأفكّر؛ ربما نحن من يصنع المعنى؟
مشاركة من سها السباعي -
ضربَ فيصل على صدرهِ بقبضته وصاح؛ مقهور! مقهور! كان يفكّر في صنوفِ العذاب التي تجرّعها ولده. لو أنّه مات وحسب، مات وحسب!
مشاركة من سها السباعي -
تؤلمك تفاصيل العريش؛ مدينة نصفها بحر، نصفُها صحراء. مثل الكويت. كل شيءٍ هنا يحيلك إلى هناك؛ ملامح البدو، الغترة الحمراء، الدشداشة البيضاء.
مشاركة من سها السباعي -
إنها قوانين العالم. الضعيف يدفع ثمن ضعفه، إن الأمر هو بمثابة اعتذار، فالعالم لا يتسامح مع الضعف، ولا يغفره، وإذا كانت هذه هي قوانين الطبيعة كما خلقها الله، فمن يكون هو ليقوم بكسرها؟
مشاركة من سها السباعي -
تأمله الرجل، ما الذي جاء بك إلى هذا المكان؟ هذا الجحيم ليس لك. لم يكن يعرفُ أن هناك تمييزًا في العذاب أيضًا مكانٌ للبيض، مكانٌ للسود وهؤلاء الذين يسحقون كلّ يومٍ تحت عجلاتِ العالم الجديد، الذين يعبرون جغرافيا العطش وخرائط التيه لأجلِ أن يعيشوا، ولا. ولده لا ينتمي إليهم لا يدري، هل يفرح لذلك أم يغرق في الخزي حتى أذنيه.
مشاركة من سها السباعي