بعد ساعةٍ أخرى أشارَ مصطفى بيده يمينًا وقال؛ هنا إسرائيل. أحسّ فيصل بقلبه يضربُ بشدّة. كانت تلك هي المرة الأولى التي تخرج فيها إسرائيل من نشرة الأخبار، وتصبح شيئًا قابلًا للرؤية واللّمس.
كل ما أراده هو أن يحجَّ، كيفَ وصلَ إلى هنا؟
خرائط التيه > اقتباسات من رواية خرائط التيه > اقتباس
مشاركة من . _ .
، من كتاب