اقتباسات من كتاب قوانين التسخير: كيف تستقبل رسائل الله لتحقق الرخاء في حياتك

التغيّر مطلوب لأن الثمن قد يكون حياتك.

«أروع شيءٍ قد تساعد به الفقير هو ألا تكون فقيرًا مثله، فلن تستطيع أن تمد يد العون له وأنت مثله».

يجب أن تكون ممتنًا لنفسك ولحياتك، وأن تشعر بالامتنان بكل النعم التي أعطاها الله لك فلا تقنط أبدًا من رحمة الله.

«من يستطيع أن يجعلك غاضبًا فهو يستحوذ عليك».

لا يأتي أحدنا إلى الحياة ناجحًا، بل يصنع النجاح من تجاربه الحية التي تشمل المخاطر والفشل، فحتى لو لم تنجح في كل شيء فدراسة الخطأ والتعلم منه من سمات الناجحين.

لا تشغل نفسك بالتفكير في الأحداث السيئة في حياتك بل ركز على التفكير في الأحداث السعيدة والجديدة دائمًا.

الحب العميق الحقيقي غير متواجد بالخارج، ولا تبحث عنه بالخارج، فالحب الحقيقي يوجد في أعمق مكان بداخلك،

لصمت يعني مراقبة اللحظة الحالية وحالة التقبل التام له

❞ بالأمس كنت ذكيًّا فأردت أن أغير العالم. اليوم أنا حليم، ولذلك سأغير من نفسي». جلال الدين الرومي. ❝

❞ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ » (إبراهيم – ٢٦). ❝

❞ قال الله -تعالى- لمريم رضي الله عنها : «وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا » (مريم – ٢٥). ❝

❞ الأهم من اتخاذ القرار هو توقيت إتخاذ هذا القرار، لأن القرار المتأخر قد يكون قاتلًا لصاحبه. ❝

❞ قال الله تعالى: «لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ۚ» (آل عمران – ٩٢). ❝

❞ قال: «وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ» ❝

❞ قول سيدنا علي بن أبي طالب: «دواؤك فيك وما تصبر، ودواؤك منك وما تشعر، وتزعم أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر». ❝

وتذكر أن أفضل وسيلة لمساعدة الفقير أنك لا تكون فقيرًا مثله.

استمع إلى صوتك الداخلي واتبعه، فهو الصوت الذي يرشدنا إلى الطريق الصحيح بين ضجيج الأفكار السلبية، فثق به.

فكن واعيًا، وكن شاكرًا.

❞ «أروع شيءٍ قد تساعد به الفقير هو ألا تكون فقيرًا مثله، فلن تستطيع أن تمد يد العون له وأنت مثله». ❝

لن يحبك الجميع، عليك أن تتعلم أن تتقبل هذا، وتقبل فكرة أن بعض الأشخاص لن يكونوا مهتمين بك، فغيرهم سيكون كذلك.