الآن تأمن الملائكة > اقتباسات من رواية الآن تأمن الملائكة

اقتباسات من رواية الآن تأمن الملائكة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الآن تأمن الملائكة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الآن تأمن الملائكة - محمد عبد الله سامي
تحميل الكتاب

الآن تأمن الملائكة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • غُصتُ للحظات في رائحته، وفي قوته، وفي عالمه، حتى لمعت عيناي ببريق الشوق الذي كاد يُسفِر عن دمعٍ غير محسوب، وذابت سنوات الفراق كأنها لم تكن، عاد حُبُّ أبي الذي ظلَّ بداخلي كل هذه السنوات، مختبئًا على مسافة حِضنٍ واحد.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لعل الحكايات كلها مثيرة لو تلقَّاها مَن يتوق للسماع، فإن لم يكن السامعون توَّاقين فأظن أن كل الحكايات مُمِلَّة.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • النوبيُّون هم أطيب خلق الله"، صدقتها وقتها وتحقَّقتُ منها فيما بعد.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • أقارن الآن كفَّتَيْ الميزان الذي كان يزن به أبي الأمور، الكِفَّة الأولى يرى فيها طفلًا له كفٌّ سليم يجيد استعماله في السرقة وأكل ما ليس له، والكفَّة الأخرى يرى فيها طفلًا أعسرَ له كفٌّ محروقة، لكنها نزيهة لا تسرق، وكانت

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • "الهرب أأمن، لعلِّي فعلت شيئًا لم أنتبه إليه بعد!"

    مشاركة من SaRa Mohamed Seif
  • ❞ ‫ أُخِذتُ قليلًا معها وحين جفلتُ، وضعت "كرمِلَّة" يدها على قلبي حتى هدأ، وقالت لي إن الحب كالطهي، النار الهادئة فيه هي سرُّ الأسرار، صارت "كرملَّة" في تلك اللحظة هي كل النساء، كل الحسناوات، وصِرتُ أنا الأول والأخير، والعالم دوننا،وبعد أنفاس طويلة عديدة حاولت ملاحقتها فيما تسبقني هي فيها بسنوات، بدأت النهاية، استسلمتُ لقلبي، ولِنتُ للموج من تحتها حتى اشتدَّت وأَعلَنَت، ثم انقلب القارب، فلانت هي من تحتي واشتَدَدتُ أنا بدوري حتى أذعَنتُ، وغُصنا في السلام الذي يتبع العاصفة،

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • مهيبة هي القاهرة بالفعل، أبعاد الطُّرقات فيها، أشكال المنازل وأطوالها، أنماط سيارات الأجرة المخالفة لأنماطها في بلدتنا إصرار كل شيء على التحرُّك في عشوائية بالغة الدِّقَّة لا يمكن المساس بها، وكأنها بُنِيَت في الأصل ليستخدمها أهلها على هذا النحو اختلاف رائحة الهواء، خليط من التراب والرماد المحروق الممزوج بالندي، تتشبَّع به الذَّرَّات من حولنا، فهناك حريق قد شَبَّ أو انفجار قد دوَّى بمحطة مصر منذ شهور على ما أذكر، لعله هو ما ترك رائحة ذلك التراب المحروق، أو لعلها رائحة القاهرة كلها بشكل عام

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • جلسنا على الحُصر في الساحة لم تكن الساعة قد جاوَزَت العاشرة صباحًا حين قُدِّمَت إلينا صينية من الشاي بالحليب ومعها طبق كبير من "الفايش"، أكلناه لذيذًا مُبلَّلًا بشيء من أكوابنا ثم رُفِعَت صينية الشاي وافترشت محلَّها صينية الفطور التي كانت تكبرها بمراحل. فول وفلافل وجبن وبيض عائم في الزبد، وخبز شمسي صابح الخَبيز، وحين فرغنا من الطعام جلسنا متكاسلين على الشِّلَت في الساحة، يتسامرون عن أمر فلان وحال عِلَّان، فيما أنا مستمع.

    مشاركة من إبراهيم عادل
1
المؤلف
كل المؤلفون