الخروج عن النص من جديد > اقتباسات من كتاب الخروج عن النص من جديد

اقتباسات من كتاب الخروج عن النص من جديد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الخروج عن النص من جديد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الخروج عن النص من جديد - د. محمد طه
تحميل الكتاب

الخروج عن النص من جديد

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لحظة ما تدوق طعم حلو.. وتغرق فيه.. وتنسى نفسك..

    ‫ لحظة ما تشم ريحة حلوة.. وتطير معاها.. فوق.. فوق..

    مشاركة من Bassant Basiony
  • تبدأ لحظة التغيير الحقيقية بإنك ترى الجانب الآخر من نفسك. الجانب المظلم. اللي ما كنتش بتسمح لنفسك قبل كده إنك تشوفه. وحتى لو شوفته. كنت بتلتمس لنفسك الأعذار والمبررات والحيل الدفاعية النفسية. هتكتشف وقتها إنك زي ما اتظلمت زمان، بتظلم

    مشاركة من nivine kh
  • ‫نصف حياة.

    ‫ اسأل نفسك السؤال ده: هو أنا بعمل علاقة مع اللي قدامي كله ولَّا مع جزء منه فقط؟ يعني باعمل علاقة مع الجزء الطيب فيه بس؟ باقبله. وبحبه. وباقي أجزاء نفسه وتفاصيل شخصيته مش قابلها؟ أو باعمل علاقةمع الجزء السيئ بس؟ ❝

    ❞ لما تكون شايف اللي بتحبها على إنها ملاك نازل من السما. وما فيهاش غلطة. وإنها أميرة الأميرات، وساحرة الساحرات، وأسطورة الأساطير. ومش شايف (أو مش عاوز تشوف) إنها بتغلط، وبتقصر، وإن جمالها نسبي، وإن كلامها مش كله عسل وسكر، وإنه ساعات بيبقى علقم ومر.. وحركاتها وتصرفاتها مش كلها سحر وإبهار.. وإنها ساعات تكون مُندفعة، وساعات جبانة، وساعات محتارة.. يبقى إنت كده عامل معاها علاقة جزئية.. مع الجزء ده منها بس.. وسايب الباقي.. أو ساعات.. مطنشه..

    والعكس بالعكس. يعني لما تكون مش شايف من حد في دايرة علاقاتك، غير إنه أناني وطمّاع وقاسي ومهمل و. و… ومش عاوز تشوف ولا تقبل إنه ممكن يكون ضعيف ومتلخبط ومليان غُلب ووجع واحتياج. يبقى إنت برضه عامل معاه علاقة جزئية..

    #الخروج_عن_النص_من_جديد

    #محمد_طه

    مشاركة من ساردونيا
  • ‫ زي ما الأفراد ليهم تاريخ من النمو النفسي.. وأشكال من التثبيت والنّكوص عند درجات مُختلفة من سلم النضج الإنساني.. المجموعات كده.. والمُجتمعات كده.. والشعوب والأمم كده.. في علاقتهم بنفسهم، وبغيرهم.. وبربنا..

    مشاركة من nahed
  • فيه احتياج عام عند البشر جميعًا اسمه «الحاجة إلى الشوفان» (Need to be mirrored)، يعني إنك تحس من الآخرين اللي حواليك إنك متشاف. إنك موجود. إنك مُهم. إن وجودك ليه معنى وقيمة وتأثير عند الآخرين. كلنا مولودين بهذا الاحتياج.....

    مشاركة من nahed
  • ولو كان الحل.. هو أن أزين كلامي.. وأزيف نفسي.. فده السجن.. اللي مش هينفع أتسجن فيه أبدًا..

  • كل سنة بينتحر في العالم ٨٠٠ ألف بني آدم.. كل ٤٠ ثانية فيه واحد في العالم بينهي حياته.. كل حالة انتحار تمت فيه قصادها ٢٠ حالة حاولت الانتحار وفشلت. معدلات الانتحار في الرجال ثلاثة أضعاف معدلات النساء لأنهم بيختاروا طرق أكثر جدية.. مصر ترتيبها في معدلات الانتحار ١٥٢ من أصل ١٨٣ دولة (تقرير منظمة الصحة العالمية ٢٠١٦).

    مشاركة من ahmed naiem
  • إحنا اتربينا واتعودنا على إن الشخص «الواثق في نفسه» شخص قوي.. ناجح.. دايمًا بيبُص قدامه.. بيحسبها صح.. مش بيضعف.. ومش بيفشل..

    ‫ وفي الحقيقة دي أكبر خدعة بنخدعها لنفسنا.. علشان بكل بساطة الشخص ده مش موجود.. غير في الخيال.. وفي أفلام «جيمس بوند» و«مُهمّة مُستحيلة»..

    ‫ القوي والحسيب والظافر والقاهر هو ربنا.. ربنا بس..

    مشاركة من ahmed naiem
  • مُعظم الكتب والدوريات العلمية الحديثة ما فيهاش حاجة اسمها «ثقة بالنفس» (Self trust).. إنما فيها حاجة اسمها «استحقاق النفس» (Self Worth).. حتى إنه من الأعراض الشهيرة لمرض الاكتئاب عرض شائع جدًّا اسمه الشعور بعدم الاستحقاق (Sense of Worthilessness

    مشاركة من ahmed naiem
  • إحنا بنحب الراحة. مُدربين على الاستسهال. مش عاوزين نبذل مجهود نشوف بيه أي حاجة جديدة مُمكن تلخبط تصوراتنا القديمة. أو تهد بُنيان هُلامي بنيناه على مدار سنين أو حتى أيام. لأن ده معناه إني أنا كمان أتغير طالما اللي قدامي بيتغير. وأتحرك زي اللي قدامي ما بيتحرك. ويبقى عندي استعداد أراجع نفسي في كل تصوراتي وأفكاري ومُعتقداتي، وأكتشف إني غلط. وأصحح نفسي. وأجدد استقبالي، وأجدده تاني. وتالت. كل يوم. يااااااااه. لا خلينا كده أحسن. ثابتين ومثبتين الناس والأماكن والأشياء كما هي. كل حاجة زي ما هي، كما كانت كما استقبلناها أول مرّة، الكويس كويس جدًّا. والسيئ في منتهى السوء. والظالم

    مشاركة من ahmed naiem
  • اعرف إن الشعور بالذنب بيكون في أوقات كتير جدًّا عكس الشعور بالمسئولية..

    ‫ ما تحمّلش نفسك فوق طاقتها.. وما تشيلش شيلة حد..

    ‫ ما تشيلش شيلة حد..

    مشاركة من ahmed naiem
  • ما ينفعش رسولنا (ﷺ) يقولنا: «كل ابن آدم خطَّاء وخير الخطائين التوابون» وإحنا ما نقبلش أخطاءنا ونقف ونوقف الدنيا والحياة عندها..

    ‫ ما ينفعش يقولنا: «لو لم تُذنبوا لذهبَ اللهُ بكم ولجاء بقومٍ يُذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم» وإحنا مش بنحترم ضعفنا ومش بنقبل فشلنا..

    ‫ ما ينفعش ربنا يعلمنا نكلمه ونقوله: «ربنا لا تُؤاخذنا إنْ نسِينا أو أخطأنا» وإحنا ننصب لنفسنا المشانق كل يوم..

    مشاركة من ahmed naiem
  • الشعور الصحي بالذنب هو إنك تغلط، وتكتشف إنك غلطت، فتراجع نفسك، وتعتذر.. أو تتوب.. وتتعلم من غلطك.. وما تكررهوش..

    ‫ أما الشعور المرضي بالذنب فهو إنك تغلط، وتنصب لنفسك بعدها محكمة قاسية غير عادلة، تحس فيها إن الصح غلط، وإن الغلط مُصيبة، وإن المصيبة هي نهاية العالم.. فتعلق لنفسك حبل المشنقة كل يوم.. وتجلدها وتعذبها كل ساعة..

    مشاركة من ahmed naiem
  • علشان «الجاني» دايمًا بينتقم من الآخرين.. و«الضحية» دايمًا بيحسس اللي حواليه بالذنب.. و«المُنقذ» دايمًا بيمتلك ويستحوذ ويستبيح الحدود.

    مشاركة من ahmed naiem
  • اللي بيلعب دور الضحية بيلعبه علشان يثبت لنفسه ويحس قدامها إنه دايمًا مظلوم ومغلوب وعديم الحيلة.. فيهرب من المسئولية والإحساس بالذنب، ويصدّر هذا الإحساس بالذنب لغيره.. واللي بيلعب دور المُنقذ هو في الحقيقة بيُنصب شباكه حواليك علشان يمتلكك بعد شوية ويستبيح أرضك.. واللي بيلعب دور الجانِي ده حد بينتقم من نفسه ومن الحياة ومن ناس آخرين في شخصك ومن خلالك..

    مشاركة من ahmed naiem
  • هتكتشف بعد شوية إنك مُعتمد عليه اعتماد مُطلق، وماشي في ضله، وما تقدرش تتنفس في عدم وجوده.. وإنه في الحقيقة جنَى عليك وامتلكك وعمل بينك وبينه حبل سُري انقطاعه يعني الموت..

    مشاركة من ahmed naiem
  • المُنقذ بيدي لنفسه الحق بعد شوية إنه يمتلك الضحية، ويتحوّل لـ«جاني».. علشان كده لما يجمعهم بيت واحد.. وتدور الأيام دورتها، هتشتكي منه مُر الشكوى إنه مُسيطر عليها، وبيخنقها، وبيمنعها من الخروج ومش مُوافق إنها تشتغل.. وبيتأمّر عليها في اللبس والحركة والمكياج والكلام مع الأصحاب والجيران.. وصباح الفل..

    مشاركة من ahmed naiem
  • فيه احتياج عام عند البشر جميعًا اسمه «الحاجة إلى الشوفان» (Need to be mirrored)، يعني إنك تحس من الآخرين اللي حواليك إنك متشاف.. إنك موجود.. إنك مُهم.. إن وجودك ليه معنى وقيمة وتأثير عند الآخرين.. كلنا مولودين بهذا الاحتياج وهو احتياج فطري جدًّا وطبيعي جدًّا، وبنبدأ نسعى وراه ونحاول نُشبعه من سنوات ورُبّما شهور عمرنا الأولى.

    مشاركة من ahmed naiem
  • مخاطرة إنك تقتحم المجهول.. وتقبل الفشل والضعف.. وفي وقت من الأوقات.. مُمكن تبقى لوحدك..

    ‫ مُخاطرة إنك تستخدم كل مجهودك وطاقتك وقُدرتك، وتجيب آخر ما عندك من صبر وإصرار ومُثابرة.. علشان توصل..

    ‫ مُخاطرة إنك تشوف مخاوفك وتقبلها وتتجاوزها.. وما تقفش عندها ولا تسمحلها تعطلك..

    مشاركة من ahmed naiem
  • مش من حق أي حد يحددلك اختياراتك.. ولا ياخد قراراتك بالنيابة عنك.. ولا يخليك تشوف بعينيه أو تسمع بودانه أو تبقى مشروعه الاستثماري الرابح.. أو تحقق حلم حياته اللي ما حققهوش..

    ‫ أنت كائن مستقل بذاتك.. حر.. ومختار.. ومسئول

    مشاركة من ahmed naiem
1 2 3 4 5